كاتب المقالة نسي أن يذكر أن أحد أسس المشاكل هو علاقة سوريا بإيران و أعمال التشييع التي تحدث في سوريا بالإضافة إلى دعم سوريا لمنظمة حزب اللات الإرهابية التي هي الجهة الأولى المسؤولة عن تدريب الجواسيس و الإرهابيين التابعين للنظام الإيراني و زرعهم في دول الخليج
و يجب ألا ننسى الهجوم الإرهابي في ينبع عام 2004 الغريب الذي ظهر أنه ليس لتنظيم القاعدة الخوارجي أي يد فيه بل ظهر أن منظمة حزب اللات الإرهابية في لبنان تقف ورائه و لها أيادي فيه و أنه أتى بإشارة من النظام الإيراني حينما انكشف ذلك لاحقا بانفضاح الجواسيس المصري محمود عيد دبوس و الإيراني محمد رضا دوس
النمط الشجري
