عندما ذهبت الأخت / صمت الكلام
كان ذلك بوعد منها أن لا يطول غيابها ( وقد طال )
ونحن ندرك أن مشاغل الدنيا وأعباء الحياة والمسئوليات قد تبعد الإنسان حتى عن أقرب المقربين إليه
ولكن من الجميل أن نجد بعض " اللحظات " التي نكون فيها مع من عشنا معهم ذات يوم
وأكبر ظني أن الأخت / صمت الكلام ستجد بين كل ما حولها بضعة لحظات لتكتب ردا هنا
فهل ستخيب الظن ...؟؟؟؟
وجزاك الله خيرا أبا سعيد على وفائك لإخوانك وأخواتك