العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: هل الآية المعجزة خرقٌ للقوانين الكونية أم أنها قانون إلهي مجهول؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-09-2024, 06:36 AM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,887
إفتراضي

34- فيه جواز ذكر محاسن الشخص عند أمن الفتنة وسلامته من الكبر والعجب .
35- فيه طهارة الريق ."

لا وجود للريق وإنما المذكور البصاق
ثم قال :
36- فيه وضع الإمام المحفزات لشحذ الهمم إلى معالي الأمور ومكارم الأخلاق .
37- جواز الرقية بالنفث وأنها لا تنافي التوكل وذلك على القول بأن نفثه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث كان رقية والراجح أن ذلك من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم ."

لا ذكر للنفث فى الروايات ولا للرقيةو ثم قال :
38- فيه الأمر بالرفق وعدم العجلة والطيش والتأني في الأمور ودراستها قبل الإقدام عليها .
39- فيه أن الدعوة إلى الإسلام تأتي أولا وقبل كل شيء .
40- فيه فقه التدرج في الدعوة إلى الله من الأهم إلى المهم .
41- فيه أن الدعوة العامة لابد فيها من العلم والفقه والدراية والحنكة وحسن السياسة في التعامل مع الناس والأحداث فالجاهل بهذه الأمور يفسد ولا يصلح .
42- فيه قرن الدعوة إلى الشهادتين ببيان معناهما ومقتضياتهما ولا سيما في القرون المتأخرة حيث كثر الجهل بمعنى لا إله إلا الله وما تدل عليه من النفي والإثبات .
43- فيه فضل الهداية وعظيم أمرها .
44- فيه العمل على إقامة الحجة على العباد .

45- فيه دليل على وجوب بيان الحجة وتفهيمها للمدعو وإزالة ما يعرض من شبه وإشكالات وتساؤلات .
46- فيه أن الفضل المترتب على هداية الناس عام للرجال والنساء وإنما خرج الضمير مخرج الغالب .

لا ذكر للنساء فى الروايات وإنما المذكور رجلا ثم قال :
47- فيه أنه لا مقارنة بين الدنيا والآخرة .

لا ذكر لهذه المقارنة ثم قال :
48- فيه أن حب الدنيا ليس بمذموم إذا كان العبد قائما بأمر الله فيها .

لا ذكر لحب الدنيا فى الروايات ثم قال :
49- فيه مشروعيه تقريب الأمر إلى الأفهام بالأمور الحسية المعلومة .

لا ذكر لتلمك الفائدة فى الإحساس فالدين معنوى وليس مجسد ثم قال :
50- فيه أن الهداية نوعان هداية الدلالة والإرشاد وهي دور الأنبياء والمرسلين والدعاة والمصلحين وهداية التوفيق والإلهام وهي خاصة بالله الواحد القهار .

والفائدة خطأ لأن الهداية من الله وليس من الخلق " إنك لا تهدى من أحببت ولكن الله يهدى من يشاء" ثم قال :
51- فيه جواز الحلف من غير استحلاف .
52- فيه حرص النبي صلى الله عليه وسلم الشديد على هداية العباد .
53- فيه أن هداية الناس أولى عند الشارع من قتالهم .
54- فيه الرد على من قال بأن المسلمين لا همة لهم سوى إراقة الدماء ، فإن الدعوة قبل القتال فإن كانوا قد بلغتهم الدعوة فيجوز حينئذ قتالهم ابتدآء فقد جاء هذا في الصحيحين حين أغار النبي صلى الله عليه وسلم على بني المصطلق وهم غارون .

هذا من الخبل فلا وجود للدعوة عند الجهاد ورد العدوان وإلا كان هذا أدعى إلى قتل المسلمين أثناء الكلام ولذا يختار ألعداء فى الغالب يوم الجمعة أو ساعات الصلاة للهجوم على المسلمين والجهاد لا يكون إلا لرد العدوان وهو أمر لا يشبقه دعوة قبل الرد وإنما الدعوة بلغتهم من قبل زورفضوها وفى هذا قال تعالى :
" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "
ثم قال:
55- فيه فضل الجهاد في سبيل الله والصبر عليه .
56- فيه أن من أحبه الله فلا يضره بعد ذلك من أبغضه أو غلا في حبه .
57- فيه وجوب بغض من أبغض عليا رضي الله عنه وأن حبه من الإيمان"

طبعا لم يذكر الله بغض على ولا لا حبه من الإيمان لأن الله بين وجود الغل وهو الكراهية بينم بعض المسلمين وانها لا تنزع إلا فى القيامة فقال " ونزعنا ما فى صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين" ثم قال :
58- فيه فقه علي رضي الله عنه وسعة علمه وذلك من قوله ( وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ) .
59- فيه أن الرجل ينسب لأبيه وإن كان كافرا .
60- فيه تأدب علي مع النبي صلى الله عليه وسلم حيث لم يناده باسمه ولا بقرابته منه .
61- فيه أن لله على عباده حقا عظيما لابد من أدائه والقيام به وإلا كان من أهل النار ألا وهو إفراده تعالى بالعبودية وإفراد نبيه صلى الله عليه وسلم بالاتباع .
62- فيه أن على العبد إذا جاءه الأمر من الله تعالى أو من رسوله صلى الله عليه وسلم ألا يتلكأ ولا يتردد بل يبادر إلى الامتثال والتطبيق والعمل "

قطعا الكلام يتعارض مع قوله تعالى " وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ" فعلى المريض ليس له الاستجابة لأنه مريض أباح الله ألا يستجيب لأمر القيادة وغيره
63- فيه إثبات البعث والجزاء والحساب .
64- فيه معنى اسم الله الحسيب .
65- فيه أن على العباد أن يقبلوا من الناس ظواهرهم وأن يكلوا سرائرهم إلى الله تعالى مالم يأت من القول أو العمل ما ينافي دين الإسلام .
66- جواز رفع الصوت عند أهل الفضل للحاجة .
67- فيه وجوب الاستفصال عند وجود الإشكال .
68- فيه معنى قوله تعالى( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) .
69- فيه أنه لا اجتهاد مع وجود النص أو ما يقوم مقامه كحضور المشرع صلى الله عليه وسلم كما هو الحال هنا ."

والخطأ ان الرسول مشرع وهو ما يخالف أن الله هو المشرع كما قال تعالى :
"شرع لكم من الدين"
70- فيه أن أعظم أمر وأشرف عمل ينبغي للعبد أن يقوم به وأن يفرغ فيه وسعه هو الدعوة إلى الله والحرص على هداية العباد ."

قطعا الدعوة ليست ألأمر ألأعظم وإنما الجهاد كما قال تعالى :
"فضل الله المجاهدين باموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
71- فيه الرد على التكفيريين الذين يشتغلون بإصدار الأحكام على العباد من التكفير والتفسيق دون دعوتهم إلى التوحيد والسنة وبيان حقيقة ما جاءت به الرسل ونزلت به الكتب .
72- فيه تفقد الصحابة بعضهم بعضا .
73- فيه أن النطق بالشهادتين لا يعصم دم العبد وماله إلا أن يأتي بحقها وإلا لم تنفعه عند الله تعالى.
74- فيه أن إقامة الحدود من شأن السلطان أو من ينوب عنه .
75- فيه حرمة دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم إلا بالحق .
76- فيه طهارة قلوب الصحابة إذ لم يحسدوا عليا على ذلك بالاعتراض وتمني زوال النعمة والفضل عنه ."
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .