العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الملحق > خـيـمــة الاستـــراحـــة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: The world centre (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: التراب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرواسى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرغب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اسم فرعون بين القرآن والعهدين القديم والجديد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطمع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-11-2009, 08:16 PM   #1
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

يكاد لا يتبقى من ذكرايات الطفولة الا الطفولة نفسها


لقد طغت المسؤوليات على الذكرايات

فطوبي لمن يستطيع دائما وفي زحمة المستحقات والاستحقاقات والمهام الجسام ان يعيد العقرب الى الوراء لينبش في ارشيفه الطاهر الطفولي الابيض

لكن الذكي من لا تجعله هذه الذكرايات حزينا

بل فليفرح بما اعطاه الله في عمره وهو طفل فيما كان غيره محروما

لانه للاسف البعض يرجع للوراء نادبا وحزينا بينما لو دقق في حاضره لوجد نفسه ايضا لا زال يحمل بعض طفولة سيتذكرها لاحقا..... ولاحقا ايضا



مرحبا هنودة
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-11-2009, 02:18 AM   #2
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha مشاهدة مشاركة
يكاد لا يتبقى من ذكرايات الطفولة الا الطفولة نفسها


لقد طغت المسؤوليات على الذكرايات

فطوبي لمن يستطيع دائما وفي زحمة المستحقات والاستحقاقات والمهام الجسام ان يعيد العقرب الى الوراء لينبش في ارشيفه الطاهر الطفولي الابيض

لكن الذكي من لا تجعله هذه الذكرايات حزينا

بل فليفرح بما اعطاه الله في عمره وهو طفل فيما كان غيره محروما

لانه للاسف البعض يرجع للوراء نادبا وحزينا بينما لو دقق في حاضره لوجد نفسه ايضا لا زال يحمل بعض طفولة سيتذكرها لاحقا..... ولاحقا ايضا



مرحبا هنودة


العمدة بجلالة قدره في موضوعي(دموع الفرح)
ما اعرف اذا أزغرد أو أفرش الورود
يا هلا يا هلا
شو ها الغيبة يا زلمة معقول هيك كل هي المدة بعيد عن الخيام له له له

إقتباس:
لانه للاسف البعض يرجع للوراء نادبا وحزينا بينما لو دقق في حاضره لوجد نفسه ايضا لا زال يحمل بعض طفولة سيتذكرها لاحقا..... ولاحقا ايضا
معك كل الحق أخي أبوطه ففعلا الكثير يندب أيامه الماضية و كأنه لن يعيش غيرها، والذكريات ولو كانت مؤلمة أحيانا لكن لذة الذكرى ممتعة.


كيف ما باركتلي على النيولوك،هند مش هنودة
__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-12-2009, 08:00 PM   #3
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

عندما نسأل ماذا تبقى لنا من رواسب الطفولة يعني أننا سنبحث في أرشيف ذاكرتنا عن صور ولو ضبابية. ماذا لو عاندتنا الذاكرة و أبت أن تبرز لنا ولو صورة خيالة؟،ماذا لو لم يقدر عقلنا المشحون بمشاكل الحياة التي أنستنا حتى ليالينا القريبة؟ و ماذا لو أردنا ان نجوب الشوارع و الأزقة التي كانت تغرد بأصوات الأطفال سابقا و اهازيجهم التي كانت تزعج الكبار وتوقظهم من نومهم؟ .
ماذا لو بحثنا فلم نجد؟
ماذا لو دخلنا الملاجئ فوجدناها مكتظة ألن نقول يا الله ما أتعسهم،
ماذا لو استوقفتنا جماعة من الناس يتفرجون فأخذنا حب الاستطلاع لنرى سيارة شرطة تقبض على أطفال بسن البراءة من 7 الى 13 سنة بتهمة السرقة؟
ألن نقول يا الله على طفولتهم الشقية.
ماذا لو وقف عليك طفل رث الحالة به ملامح ملائكية اختلطت بتعليم شيطاني و هو يتسول من أجل شريك اكبر منه متسلط او من اجل شرب السجائر في ذلك السن؟
ألن نقول ماذا حدث من اغتصب هذه البراءة.
سأكتفي و أقول يا الله ما احوجنا الى طفولتنا و ما احوجهم الى لمسة حنان.

__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .