آسف ... مدة صلاحيتكما إنتهت

[ريّا]

صباحك سكر

بالأمس شاهدت دار للمسنين في العراق ,,,كانت أحدى القنوات الفضائية قد ذهبت لتهنئهم بالعيد

أستغربت هم ليسوا كبارا وطاعنين في السن يادوب تعدوا الستين من العمر

تحدثوا عن مآسيهم ,,سمعت أحدهم يقول أنه باع املاكه كي يكمل أبنائه الدراسة وكان فخورا أنهم جامعيين ..لكنهم رموه هنا ويقولون للناس أن والدهم مات

وأخرى أمراة جميلة لاتتعدى الخامسة والخمسين تحدثت عن كنتها التي ضربتها وولدها يكتفى بالنظر,,ثم أخذها ورماها على باب الملجأ ...والكثير الكثير

كنا نستغرب حين نشاهد هكذا قصص في الافلام ..واليوم أصبحت واقع

هل نحن جيل جاحد ...ليتني اسمع تبريير من أبناء هؤلاء البركة التى ضحوا بها من أجل تفاهات

شكرا أنوس على الموضوع القيم

[إيناس]

المشاركة الأصلية بواسطة ريّا

صباحك سكر

بالأمس شاهدت دار للمسنين في العراق ,,,كانت أحدى القنوات الفضائية قد ذهبت لتهنئهم بالعيد

أستغربت هم ليسوا كبارا وطاعنين في السن يادوب تعدوا الستين من العمر

تحدثوا عن مآسيهم ,,سمعت أحدهم يقول أنه باع املاكه كي يكمل أبنائه الدراسة وكان فخورا أنهم جامعيين ..لكنهم رموه هنا ويقولون للناس أن والدهم مات

وأخرى أمراة جميلة لاتتعدى الخامسة والخمسين تحدثت عن كنتها التي ضربتها وولدها يكتفى بالنظر,,ثم أخذها ورماها على باب الملجأ ...والكثير الكثير

كنا نستغرب حين نشاهد هكذا قصص في الافلام ..واليوم أصبحت واقع

هل نحن جيل جاحد ...ليتني اسمع تبريير من أبناء هؤلاء البركة التى ضحوا بها من أجل تفاهات

شكرا أنوس على الموضوع القيم

مع الأسف ريا أصبحت هذه الدور واقعا ملموسا، أحيانا بحجة أن الأبناء لا طاقة لهم ماديا لتلبية طلباتهم، وأحيانا كثر مشاغلهم وعدم تواجدهم ببلدة آبائهم، وأحيانا زوجة الإبن أو زوج الإبنة الذي يقلب حياة زوجته أو زوجها جحيما إن هو أو هي لن تتخلص من والديها و...و...
فيا عجبا لهؤلاء الأبناء الذين تناسوا أن طاعة والديهما من طاعته عز وجل، ورعايتهم جهاد، وأنهم أبواب الجنة.
أسعدني مرورك العطر ريا