إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الباحثون
يبدو أنّ التفتيش كان قريبا من صالة إستقبال المهنئين بحيث أصيب الأمير
فكيف لم يصب أحد بإصابة تذكر مع تفجير الشخص نفسه أثناء التفتيش
أم إنّهم يفتشونه بآلات بعيدة عن البشر
شيء لايصدّق
على الأقل يكون الشرطة المفتشين وقعوا ضحية التفجير الذي مع بعده عن صالة الإستقبال أصابت الأمير بجروح طفيفة لم تذكر
بحيث أضطروا لإرساله إلى المستشفى
ليزوره هناك في المستشفى خادم الحرمين
لأنّ إصابته لاتذكر وطفيفة جدا
وقانا الله تعالى شرّ المفسدين
|
أخي الكريم الباحثون
في مثل هذه المواقف أي عندما يريد شخص أن يسلم نفسه لوزارة الداخلية
خاصة إذا كان مطلوب من قبل
فإنه يسبق ذلك اتصال من الشخص يعرف بنفسه ونيته في تسليم نفسه
ثم يحدد له المكان الذي سوف يقابل فيه الأمير محمد بما أنه المسؤول عن الشؤون الأمنية
هذا من خلال ما عرفته ممن سلموا أنفسهم من قبل
أما عدم تفتيش هذا الشخص فقد أمر الأمير محمد بعدم تفتيشه لا بآلات ولا شخصي
والحمد لله الذي أبطل كيده وأنجى الأمير من سوء فعله