العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل سورة يوسف من القرآن؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 07-05-2009, 11:09 AM   #1
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

فالشرّ قولٌ مُشاعْ
والعلم فيه انقطاعْ
والجهل فيه اندفاعْ
واهاً لِشرّ استماعْ
على الحياة الوداعْ

مازن ,,,,,,,,أبدعت أخي الكريم ,,,,قصيدة ذات معاني كثيرة
يسعدني أن أقرأ لك ,,,,,,كن بخير ,,,,,,,ريا
__________________
ريّا غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-03-2010, 11:38 AM   #2
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
أهلاً بك شاعرنا العزيز الأبي الحبيب الأخ مازن عبد الجبار.القصيدة ربما تكون تجربة جديدة -قديمة في نفس الوقت ، وذلك لأنك سرت على بحر نادرًا ما يُكتب عليه الشعر وأظنها على بحر المجتث أو المضارع أليس كذلك ؟
الأشطر كلها مختومة بحرف العين وهذا ما نعرف كلنا تسميته بالتصريع .السبب ما هو يا ترى ؟ هل لأن حرف العين حرف حلقي يدل على التوجع والألم ولصعوبة نطقه أردت أن تعطي الإيجاء للقارئ بصعوبة المعاناة للإنسان العراقي ممثلة في صعوبة الإيقاع وانتظامه على الجهاز الصوتي ؟ ربما ، لكني أحسست بإرهاق شديد من هذا الروي المطّرد .
أعجبتي الرؤية في البيت الأخير وهي :
وكيف تُغزى البقاعْ
بِقاربٍ وشراعْ

فها هنا نحن نرى الشعر أو الشجن كأنه هو هذا الشراع الذي يحاول -وبلا فائدة- أن يغزو البقاع كلها . وكذلك تحتمل هذه الكلمة دلالات عديدة وتأتي في مكان الحكمة من أشعار القدامى .
كذلك كانت كلمة أو فكرة بيع الزمن فيها ابتكارية نوعًا ما ، هذه الابتكارية مردها إلى أن الزمن شيء لا يمكن بيعه ولكن مع الاحتلال صار كل شيء ممكنًا ، حتى صار الشيء غير الملموس وكأنه شيء ملموس ، أي كأن المادة طغت على كل شيء حتى جعلت الزمن نفسه إحدى بضائعها أو سلعها . وإذا صار الزمن -الذي لا يمكن السيطرة عليه- يباع ، فكيف بسائر الأشياء ؟
القصيدة انتهت بهذه النهاية اليائسة أو شبه اليائسة لتوصل القارئ إلى فكرة مؤداها أنه لا تكون الحياة ذات طعم ولا الزمن في ظل أي احتلال كان .
عمل طاب لي أن أقرأه وأرجو أن أكون متابعًا لكل ما تكتبه بشكل أكثر وأدق تفصيلاً . لك مني أحر التحية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .