العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-01-2009, 02:00 PM   #1
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي


الفعل وأقسامه

1ـ الماضي والمضارع والأمر

الماضي: ما دل على معنى في نفسه مقترن بالزمان الماضي كأتى وكتب وتعلم، وعلامته أن يقبل تاء التأنيث الساكنة أو تاء الضمير، مثل (أكلت، ونامت، وأكلتما ونمتم ونمتن الخ)

المضارع: ما دل على معنى في نفسه مقترنٍ بزمان يحتمل الحال والاستقبال، مثل: (يقوم ويجتهد ويتعلم) وعلامته أن يقبل (السين) أو (سوف) أو (لم) أو (لن)، مثل: سيقوم وسوف نجيء ولم أكسلْ. لن أتكلمْ.

الأمر: ما دل على طلب وقوع الفعل من الفاعل المخاطَب بغير لام الأمر، مثل: (قم. وجيء واجتهد وتعلم) وعلامته قبول ياء التأنيث المخاطبة مثل (اجتهدي).

2ـ الفعل المتعدي والفعل اللازم

الفعل المتعدي: هو ما يتعدى أثره فاعله، ويتجاوزه الى المفعول به، مثل: فتح طارق الأندلسَ. وعلامته أن يقبل هاء الضمير التي الى المفعول به مثل: اجتهد الطالب فأكرمه أستاذه.

المتعدي بنفسه والمتعدي بغيره
المتعدي بنفسه: ما يصل الى المفعول به مباشرة دون واسطة، مثل: رأيتُ القمرَ والقمر هنا مفعول به يسمى (صريحا)، والمتعدي بغيره، ما يصل الى المفعول به بواسطة حرف جر مثل (ذهبت بك) بمعنى : أذهبتك، وهنا يكون المفعول به غير صريح. وقد يأخذ المتعدي مفعولين: أحدهما صريح والآخر غير صريح، مثل: (أدوا الأمانات الى أهلها) فالأمانات مفعول به صريح وأهل مفعول به غير صريح.

المتعدي الى أكثر من مفعول واحد

قد يتعدى الفعل الى مفعولين أو ثلاثة. فالمتعدي الى مفعولين اثنين، ينقسم الى قسمين: الأول مفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبر، وتضم هذه الأفعال مثل (أعطى وسأل ومنح ومنع وكسا وألبس) تقول: أعطيتك كتابا، منحت المجتهد جائزة، منعت المريض الأكل، ألبست الطفلةَ ثوبا، علمت سيداً الأدبَ)

والثاني: يكون المفعولان أصلهما مبتدأ وخبر. وينقسم الى قسمين: أفعال القلوب وأفعال التحويل.

أفعال القلوب: سميت كذلك لأنها إدراك بالحس الباطن مثل (رأى وعلم ودرى ووجد وألفى وتعلم وظن وحسب وزعم وهبْ) وليس كل الأفعال القلبية تنصب مفعولين بل منها لا ينصب إلا مفعولا به واحد مثل (عرف وفهم ) ومنها لا يكون فعلا متعديا بل لازما مثل : (حزن وجبن).

ولا يجوز في الأفعال القلبية المتعدية أن يحذف مفعولاها أو أحدهما بلا دليل. يعني: إن كانت الجملة الأصلية (خالدٌ مسافرٌ) فتكون : ( ظننت خالداً مسافراُ)، وكقوله تعالى: (أين شركائيَ الذين كنتم تزعمون؟)

وأفعال القلوب نوعان: نوع يفيد اليقين وهي ستة: رأى وعلم ودرى وتعلم ووجد وألفى. وكلها تأخذ مفعولين مثل: قوله تعالى (إني أراني أعصر خمرا) وقوله (فإن علمتموهن مؤمنات) كقول الشاعر:
دُريت الوفيَ العهد يا عمرو، فاغتبط، .... فإن اغتباطا بالوفاء حميدٌ
ووجدت الصدقَ زينة العقلاء، وألفيتُ قولك صوابا

أما أفعال الظن فهي تقسم لقسمين: الأول رجحان وقوع الشيء وهي ثلاثة كقوله تعالى: وظنوا أنهم ملاقو ربهم وقوله ظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه. والفعل خال، والفعل حسب (يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف) و (تحسبهم أيقاظا وهم رقود)

أما النوع الثاني فهو يفيد الظن والتشكك فحسب، وهي خمسة أفعال، جعل كقوله تعالى (وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا)، والفعل حجا، والفعل عَدَ، والفعل زعم والفعل الخامس والأخير (هب): قول الشاعر: هب جنة الخلد اليمن .. لا شيء يعدل الوطن.

في المرة القادمة سندرج أفعال التحويل
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-01-2009, 01:51 AM   #2
أحمد السلامونى
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 101
إفتراضي

أخى الكريم : ابن حوران جزاك الله الخير كل الخير على ما تفضلت به من جهد مشكور . وتقبل موفور مودتى
أحمد السلامونى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-02-2009, 12:45 AM   #3
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي


أفعال التحويل

وهي سبعة أفعال تكون بمعنى (صَيَرَ) وهي تنصب مفعولين أصلهما مبتدأ وخبر:

(1) صير: مثل صيرتُ العدوَ صديقاً
(2) رَدَ: كقوله تعالى: ( ود كثيرُ من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا
(3) ترك: كقوله تعالى: (وتركنا بعضهم يومئذٍ يموج في بعض [ يموج هنا في موضع نصب مفعوله الثاني]
(4)تخذ: مثل :تخذتك صديقاً
(5) اتخذ: كقوله تعالى: (واتخذ الله إبراهيمَ خليلاً)
(6)جعل: كقوله تعالى: ( وقَدِمنا الى ما عَمِلوا من عمل، فجعلناه هباءً منثورا)
(7)وهبَ: مثل: وهبه عمه ابنته

المتعدي الى ثلاثة مفاعيل

وهذه الأفعال هي: أرى وأعلم وأنبأ ونبأ وأخبر وخبَر وحدث
مثل: (أريتُ سعيداً الأمرَ واضحاً) و(أعلمته إياه صحيحا) و(أنبأتُ خليلا الخبر واقعاً) ونبأته إياه حقاً و أخبرته إياه حقا، وحدثته إياه حقا وخبرته إياه حقا.

الفعل اللازم

هو الفعل الذي لا يتعدى أثره فاعله، ولا يتجاوزه الى المفعول به، مثل: (سافر سعيد) أو (جاء خالد) .. ويسمى أحياناً الفعل القاصر.

متى يكون الفعل لازماً؟

إذا كان من أفعال السجايا والغرائز، أي الطبائع، مثل شجع وجبن وحسن وقبح
أو دل على هيئة، مثل طال وقصر
أو دل على نظافة أو دنس مثل: طهر ونظف ووسخ ودنس.
أو دل على عرض غير لازم، مثل مرض وفرح وكسل ونشط وحزن وشبع وجاع وعطش.
أو دل على لون مثل احمر واصفر واخضر
أو على عيب مثل عمش وعور
أو كان مطاوعا لفعل متعد الى مفعول به واحد، مثل: مددت الحبل فامتد.
أو كان على وزن (فَعُلَ) مثل حَسُنَ، وكَرُم، وجَمُل، وشَرُفَ
أو كان على وزن انفعل مثل انكسر وانحطم وانطلق
أو على وزن إفعَل مثل اغبر وازور

المرة القادمة ستخصص للمعلوم والمجهول
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-03-2009, 10:19 AM   #4
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

المعلوم والمجهول

الفعل المعلوم: ما ذُكر فاعله في الكلام مثل: ( حفظ التلميذُ الدرس)

إذا اتصل بالماضي الثلاثي المجرد المعلوم ـ الذي قبل آخره ألفٌ ـ ضمير رفع متحرك، فإن كان من باب (فَعَلَ يفْعُل) مثل: (سام يسوم، ورام يروم، وقاد يقُود) ضُم أوله مثل: سُمْتُه الأمر: [أي كلفته إياه، وسام البائع السلعة عرضها وذكر ثمنها، وسام المشتري البضاعة: طلب ابتياعها] و رُمْتُ الخير، وقُدْتُ الجيش.

وإن كان من باب (فَعَلَ يفْعِل) مثل باع يبيع وجاء يجيء وضام يضيم [يعني قهر] أو من باب فعل يفعل مثل: نال ينال وخاف يخاف، كُسر أوله مثل: بِعْته، وجِئته وضِمت الخائن، ونِلت الخير وخِفت الله.

الفعل المجهول: ما لم يُذكر فاعله في الكلام بل كان محذوفاً لغرض من الأغراض: إيجاز، اعتماد على ذكاء السامع، أو للعلم به أو للخوف منه أو لتحقيره.

وينوب عن الفاعل بعد حذفه المفعول به، صريحا، مثل: (يُكْرَم المجتهد) أو غير صريح مثل: (أحسن فيُحسن إليك) أو الظرف مثل: سُكنت الدارُ وسُهرت الليلة أو المصدر مثل سِِِِير سيرٌ طويلٌ.

بناء المعلوم للمجهول

متى حُذِف الفاعل من الكلام وجب أن تتغير صورة الفعل المعلوم.

فإن كان ماضياً يُكسر ما قبل آخره، ويُضم كل متحرك قبله، ففي الأفعال الماضية: كَسَرَ، أَكْرَمَ، تَعَلَمَ، اِسْتَغْفَرَ، تصبح في حالة بناءها للمجهول: كُسِرَ، أُكْرِمَ، تُعلِمَ، أُسْتُغْفِرَ.

وإن كان مضارعا يُضم أوله ويفتح ما قبل آخره، فيقال في الأفعال السابقة: يُكْسَر، ويُكْرَم، ويُتَعلَم، ويُسْتَغْفَر.

أما فعل الأمر فلا يكون مجهولاً أبدًا

بناء ما قبل آخره حرف علة للمجهول

إذا أُريد بناء الماضي ـ الذي قبل آخره ألف ـ للمجهول (إن لم يكن سداسيا) تُقلب ألفه ياءً، ويُكسَرُ كل متحركٍ قبلها، فنقول: في باع وقال: (بِيع وقِيل) وفي ابتاع واقتاد واجتاح: (ابتيع واقتيد واجتيح) والأصل: (بُيع، وقُوِل وابتيع واقتود واجتوح)

وإذا كان على ستة أحرف، مثل: استتاب واستماح تقلب ألفه ياءً وتُضم همزته وثالثه، ويُكسر ما قبل الياء، فنقول: (أُستتُيب وأُستميح).

وإذا أريد بناء المضارع الذي قبل آخره حرف مد ـ للمجهول، يُقلب حرف المد ألفاً، ففي يقول ويبيع: نقول (يُقال و يُباع) وفي يستطيع ويستتيب نقول: (يُستطاع و يُستتاب).

في المرة القادمة (الصحيح والمعتل).
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-03-2009, 12:58 PM   #5
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي


الصحيح والمعتل

ينقسم الفعلُ ـ باعتبار قوةِ أحرفه و ضَعفها ـ الى ثسمين: صحيح ومعتل.

الفعل الصحيح: ما كانت أحرفه الأصلية أحرفا صحيحة مثل: كتب وكاتَب.

وهو ثلاثة أقسام: سالم، ومهموز، ومُضاعَف.

السالم: ما لم يكن أحد أحرفه الأصلية حرف علة، ولا همزة، ولا مُضَعَفاً. مثل: كتب، ذهب، عمل.

والمهموز: مهموز الفاء مثل أكل، أخذ. ومهموز العين مثل سأل، ومهموز اللام مثل: قرأ.

والمضاعف: وهو قسمان: مضاعف ثلاثي مثل: مدَ، ومرَ ورباعي: مثل: زلزل ودمدم.

الفعل المعتل: ما كانت أحد أحرفه الأصلية حرف علة مثل: وعد، قام، رمى.

وهو أربعة أقسام: مثالٌ، وأجوف، وناقص، ولفيف.

المثال: ما كانت فاؤه حرف علة مثل: وعد، ورث.

الأجوف: ما كانت عينه حرف علة مثل: قال، باع.

الناقص: ما كانت لامه حرف علة مثل: رمى، رضي.

اللفيف: ما كان فيه حرفان من أحرف العلة أصليان، مثل: طوى، وفى.

واللفيف قسمان: لفيف مقرون أي أن حرفي العلة مجتمعين مثل: طوى، عوى، واللفيف المفروق: ما كان حرفا العلة فيه مفترقين مثل: وفى، وقى.

المجرد والمزيد فيه

الفعل بحسب الأصل إما ثلاثي أو رباعي، ولا عبرة بالزائد عليه من الحروف. في الثلاثي: (حسن) يمكن أن تصبح أحسن واستحسن في الزيادة عليها. والرباعي مثل (دحرج) تصبح بالزيادة تدحرج، وقشعر تصبح اقشعر.

فالفعل المجرد: ما كانت أحرف (ماضيه) كلها أصلية، بلا زيادة، مثل: ذهب، دحرج.

الفعل المزيد: ما كان بعض أحرف ماضيه زائداً على الأصل مثل: أذهب، وتدحرج.

أحرف الزيادة عشرة: تجمعها بقولك (سألتمونيها) س، أ، ل، ت، م، و، ن، ي، هـ ، ا.

ويمكن أن تكون الزيادة بحرف واحد، في حالة الفعل الثلاثي، مثل (أكرم) أو حرفان مثل (انطلق) أو ثلاثة أحرف مثل (استغفر).

وفي حالة الفعل الرباعي تكون الزيادة بحرف واحد مثل: (تزلزل) أو حرفان مثل (احرنجم) [ احرنجم القوم تجمعوا، فعلها الرباعي الأصلي (حرجم) تم زيادة حرفي الألف والنون].

في المرة القادمة (الجامد والمتصرف)
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-06-2009, 01:39 AM   #6
نورالدين بوصاع
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: سكيكدة- الجزائر-
المشاركات: 46
Lightbulb المتعدي

المتعدي وهو ما ينصب مفعولا به، وله ثلاثة أقسام: متعد إلى مفعول به وإلى اثنين وإلى ثلاثة. فالأول نحو قولك ضربت زيداً، والثاني كسوت زيداً جبة، وعلمت زيداً فاضلاً. والثالث نحو أعلمت زيداً عمراً فاضلاً وغير المتعدي ضرب واحد وهو ما تخصص بالفاعل كذهب زيد ومكث وخرج ونحو ذلك.
أسباب التعدية:
وللتعدية أسباب ثلاثة: وهي الهمزة وتثقيل الحشو وحرف الجر. تتصل ثلاثتها بغير
المتعدي فتصيره متعدياً، وبالمتعدي إلى مفعول واحد فتصيره ذا مفعولين: نحو قولك أذهبته،
وفرحته، وخرجت به، وأحفرته بئراً، وعلمته القرآن، وغصبت عليه الضيعة. وتتصل
الهمزة بالمتعدي إلى اثنين فتنقله إلى ثلاثة نحو أعلمت.
أنواع الأفعال المتعدية إلى ثلاثة:
والأفعال المتعدية إلى ثلاثة أضرب: ضرب منقول بالهمزة عن المتعدي إلى مفعولين، وهو
فعلان: أعلمت وأريت، وقد أجاز الأخفش أظننت وأحسبت وأخلت وأزعمت.
وضرب متعد إلى مفعول واحد وقد أجري مجرى أعلمت لموافقته له في معناه فعدى تعديته،
وهو خمسة أفعال: أنبأت ونبئت وأخبرت وخبرت وحدثت. قال الحارث بن حلزة:
فمن حدثتموه له علينا العلاء وضرب متعد إلى مفعولين وإلى الظرف المتسع فيه كقولك: أعطيت عبد الله ثوباً اليوم، وسرق زيد عبد الله الثوب الليلة، ومن النحويين من أبي الإتساع في الظرف في الأفعال ذات المفعولين.
ويمكن تعدية اللازم بـ:
الهمزة: جلَسَ عليٌ / أَجلسَ خالدٌ محمداً في القاعة.
التضعيف: فرِح زيد / فرّح بكرٌ زيدا.
ألف المفاعلة: جلس محمد / جالس محمدٌ العلماءَ.
الألف والسين والتاء: خرج النِفطُ / استخرج المنقبون النِّفْطَ.
تمارين
حدد الافعال المتعدية إلى أكثر من مفعول فيما يأتي::
قال احمد شوقي :
أَعلَمتَ أَقوامَ الزَمانِ مَكانَهُ وَحَشَدتَهُم في ساحِهِ وَرِحابِهِ
و قال ابن الساعاتي :
أريت أخاها النجمَ ليلةَ نظمها أشفّ بيوتاً من كواكبها الزهرِ
و قال ابو تمام :
لَيتَ الظِباءَ أَبا العَمَيثَلِ خَبَّرَت خَبَراً يُرَوّي صادِياتِ الهامِ
نورالدين بوصاع غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .