كفى به ان يكون مصرى
و كفاه أنه لم يكن يوما محرك لفتنة هنا أو هناك كما يفعل صبيان المخابرات الآخرين
الذين لا يحسنون سوى اثارة الفتن هنا وهناك
و قبض عمولات السلاح و صفقاته
عمر سليمان..
رجل قوى لبلدا كان قويا
و نهشته هوام الأرض
و رغم ذلك لم يمت
لا أعرف عزيزي أبا مروان مصدر هذا الكلام فأرجو توضيحه ثم إن الرجل -مع ما فيه من إيجابيات- فإننا لا يصلنا إلا ما تحرص الجهة المتحدثة عنه على إيصاله .
نحن لا نعلم إذًا من هم الذين قام بالتوسط للإفراج عنهم وماذا يمكن وهو رجل فرد أن يؤديه في ظل حكومة كتلك وهل يصل يومًا إلى ما وصل إليه الراحل شريف أبو غزالة رحمه الله ثم يفاجأ بالإقصاء أو الإساءة ؟!! الله أعلم
هل تواجهنا الصحف يومًا ما بما لم نكن نتوقعه من علاقات بدول المعاداة ؟؟ الله أعلم
أرجو أن يكون كذلك حقًا وإن كنت أقول إن المخابرات المصرية- مهما بلغت قوتها وفاعليتها- لن تصلح إلا إذا صلح السيد قائد المسيرة.
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال