العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: هل الآية المعجزة خرقٌ للقوانين الكونية أم أنها قانون إلهي مجهول؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-08-2008, 10:41 AM   #1
ghareeb
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 288
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد زايد2

أنزه وأخلص قائد لمصر والعرب جمال عبد الناصر
حتى لا يقاضينا التاريخ "ويكسب القضيه"




نعم أنا معك فى أنزه هذه

ولكن أخلص قائد دى فلتت منك الراجل وبلا حسد تربى على يد يهوديه

فى حارة اليهود فى مصر ( حارة خميس عدس ) بالقرب من ميدان العتبه
( أعتقد أن تلك الحقيقة لم ترد عليك )
فكيف ترجوا من هذا أخلاص ..

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد زايد2


هذه حقائق ـ وهناك المزيد ـ لا يقدرن أحدا على نكرانها ! ! !

لم نسمع أنه أراد توريث الدوله لابنه

لم نسمع أن ابنائه فعلوا كذا وكذا

لم نسمع انه أمتلك ملايين وليس مليارات

لم يسلم على "عدو" ولم يستضف عدو فى الديار

عاش فقيرا ومات فقيرا (ولا اتحدث عن غير ممن عاصروه) وهذه سابقه لم يسبقه ولم يلحقه بمثلها عربى
"فى القرنين الأخيرين"




أوافقك على ما سبق مائة فى المائة ولكنه نوع من تزيين البضاعة

أو الضحك على دقون المغفلين من شعب نسبة الأميه فيه كانت تفوق ال 95%

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد زايد2

ـ قاد ثوره فى بلده "مصر" وقضى على الملكيه الفاسده والاقطاع المستبد فيها ( كان "الباشا" يمتلك عشرات الألاف
من الأفدنه ويسخر فيها آلاف الفلاحين يتحكم فى أقواتهم ورقابهم "باشا واحد يحكم ويتحكم فى آلاف المطحونين")




أستخلف العشرات من المختلين عقليا أذاقوا الشعب المصرى مر العذاب

وحكم البلد بيد من الحديد والنار تحت دعاوى مختله مازال يرددها بقايا عهده

وكأننا حقل تجارب يفعلون بنا مايريدون .


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد زايد2


نصر الفقراء وحولهم من عبيد الى صغار ملاك لأرض اجدادهم التى حرموا منها
وسخروا فيها بالحديد والنار والاستعباد للباشا وعائلته من جهه , والمحتل الانجليزى من جهه أخرى ! !



وأستعبد هو الناس لدرجة أن يأمر حسين الشافعى أحد المعتقلين بقراءة الفاتحه بالمقلوب

فى أحد المحاكمات والتى كان يرأسها ( المحكمة العسكرية ) .


لى عوده
ghareeb غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-08-2008, 12:04 PM   #2
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

الحق ابلج لا تزيغ سبيله........و الحق ابلج يعرفه ذو الالباب
نعم الرجل فعل كل هذا و أكثر و له عظيم الشكر من اناس كانوا محطمين
فصاروا ملاكا و اصحاب اراضى و من شعوب كانت يحكمها المستعمر الغاشم
الى شعوب حرة يحسب لها المستعمر الف حساب
و بنى و عمر وانشأ
و لكن رغم كل ذلك فدعوة مظلوم فى السجن الحربى فى ليلة مظلمة تعدل كل ذلك
و ان كان حرر الناس من الاستعمار فقد حكمهم بالعسكر
فكان العسكر العن وأضل من الاستعمار
يحسب له أنه كان له حسنات وسيئات
أما غيره فلم يكن له سوى سيئات
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-08-2008, 10:41 PM   #3
ماجد زايد2
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 21
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
الحق ابلج لا تزيغ سبيله........و الحق ابلج يعرفه ذو الالباب
نعم الرجل فعل كل هذا و أكثر و له عظيم الشكر من اناس كانوا محطمين
فصاروا ملاكا و اصحاب اراضى و من شعوب كانت يحكمها المستعمر الغاشم
الى شعوب حرة يحسب لها المستعمر الف حساب
و بنى و عمر وانشأ
و لكن رغم كل ذلك فدعوة مظلوم فى السجن الحربى فى ليلة مظلمة تعدل كل ذلك
و ان كان حرر الناس من الاستعمار فقد حكمهم بالعسكر
فكان العسكر العن وأضل من الاستعمار
يحسب له أنه كان له حسنات وسيئات
أما غيره فلم يكن له سوى سيئات
==========================

مرحبا أخى / محيى الدين

انها المره الأولى للقاءنا (بعد فترة انقطاع تعدت الشهور الخمسه) والحمد لله انك والجميع بخير.

ظاهريا يتضح أنه "لاخلاف بيننا فيما كتبنا" ، ولكن بشيئ من التعمق ـ وعلى قاعدة :

فمن ذا الذى تكتمل أخلاقه .. كفى المرء نبلا أن تعد معايبه !!

والميزان "حتما" على "كفتين" !! وانت تعرف باقى القاعده ..... : "فمن ثقلت موازينه"

وان كان هذا التحليل كاف لانصاف عبد الناصر ، فهو مازال مائل عن "العدل" !!!

حيث من الواجب النظر لحجم و"ثقل" ما تحتويه كل كفه ، فمن أخطأ فى ثلاثه ، وأصاب فى سبع

وتسعين ، ليس كمن أصاب فى ثلاته وأخطا فى سبع وتسعين "مثلا" ، وعلى هذا تقيم الأمور .

هذا جانب ، ومن جانب آخر "أنت اعتمدته" وقلت : لكن رغم كل ذلك فدعوة مظلوم فى السجن

الحربى فى ليلة مظلمة تعدل كل ذلك .


وبالمقابل أسوق لك قصة عبد الحمن الشرقاوى ( الأرض) لنأخذ منها لقطه تضيئ نقطة الحوار بيننا

حول تلك النقطه "بالتحديد" وكلآتى :

مصر عام 1933 يحدد بك أحد الإقطاعيين للفلاحين عشرة أيام فقط لري أراضيهم ثم يخفضها إلى خمسة حتى يستحوذ بباقي الأيام لري أرضه . يثور عليه الأهالي وعلى رأسهم محمد أبو سويلم . يزداد محمود بك عنادًا وينزع ملكية أرض بعض الفلاحين لإنشاء طريق يصل قصره بالطريق العمومي ، ترسل الحكومة قوات من الهجانة لتأديب الأهالي وإخماد ثورتهم . يصاب أبو سويلم أثناء تصديه لهم . يجرجره المأمور على الأرض أمام أهل القرية حتى يكون عبرة لهم وليرغمه للاستسلام ولكنه يظل متمسكًا بأرضه.

ومن جهه ثالثه ـ وليست أخيره ـ يجب وضع حاله هامه فى الاعتبار ولا يصح تفادى اعتبارها .

وهى أن ناصر "ورث" تركه قوامها شعب كادت تستقر "ايديولوجيته" على تحمل القهر والاستعباد

فى مجمله ، ويضم ـ فى الوقت نفسه ـ "فئه" دأبت على استغلال تلك التركيبه لادارة مصالحها !!

ويطلق عليهم : الانتهازيون ، والذين كان من أهداف الثوره القضاء عليهم ، والتخلص من مؤامراتهم

وهم فئه يمكن أن تخرج "من أى فصيل" وليس لها حقل محدد ، وانما تشترك فى "الدافع والهدف"

وهو مصلحتها الشخصيه وفقط ( وفى قصة الشرقاوى أمثله على هذه الفئه) كلآتى :

إن الاختلاف فيما انتهى إليه هؤلاء الثلاثة يشكل قيمة أساسية في الرواية ، إذ إن محمد أبو سويلم هو الوحيد الذي يبقى أصيلاً نظيفاً بين هؤلاء الثلاثة الذين شاركوا سابقاً في تظاهرات عام 1919م وكانوا معاً في بداية الأحداث بالقرية. أما الشيخ يوسف فهو في الرواية نموذج البرجوازي الصغير الذي يميل حيث تميل مصالحه، وهو يذم ـ باستمرار ـ الصفات السلبية في أهل البلد، ولكنه لا يجد غضاضة في البيع على هواه لأنفار لسكة الزراعية رغم أنهم موضع معارضة أهل القرية ثم هو أخيراً يتخلى عن مواقفه لأنه يطمع في منصب العمودية الذي بقي شاغراً بوفاة العمدة.

أما الشيخ حسونة : (الأزهري) الذي يعود إلى القرية ليشارك أهلها في محنتهم ويبدو شديد الحماس، فإن دوره ـ في الرواية ـ ينتهي بانتهاء الإجازة وعودته إلى القاهرة، في حين أن الفيلم، جعله يتخلى عن مواقفه بعد أن وعده (محمود بك) بوعود شتى”ومنها أن تسوى مشكلته الخاصة، وأن تتجنب الزراعية (أي الطريق الزراعي) أرضه. أما الشيخ الشناوي (تمثيل توفيق الدقن) المشعوذ وعميل العمدة، وناشر الإشاعات، وقد كان الفيلم أكثر تحديداً معه عندما أشار إلى أنه قاتل “خضره".

وبعد أخى ، فان القاضى أو الحكم ، هو من يقع الحدث بين يديه "تحقيقا أو عيانا" ويشهد المضارع

وأدعى أننى من هؤلاء حيث أنى كنت معاصرا لما رويت عن ناصر(كأحد أفراد الشعب المصرى)

وانفصلنا بوفاته وأنا أناهز العشرين من عمرى ، (وطبعا عاصرت السادت مجيئه ورحيله

وعاصرت مجيئ مبارك ، ومازلنا ينتظر كل منا رحيل الآخر " والأعمار بيد الله" ...

وللحديث بقيه ليس أطول منها ، والأمانة عهدة بنى آدم ( حيث قبل حملها بدون أن يعرض عليه ذلك)

حقا انه : كان ظلوما جهولا ..!!

وسعدت بلقائك بخير والساده / جميع السياسيون هنا وجميع أعضاء الخيمه المحترمون .


ماجد زايد2 غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .