المؤمن مبتلى بحقير مثل من ينعق كالغراب دفاعا عن ايران الفارسيه المجوسيه
وهي كلمه اقولها
ويل ثم ويل ثم ويل لكل فارسي حقير يمس تراب السنّه بدنس
نحن اسود في المعارك
لنا رجال ك الشياطين في الحروب الضروس
اذا ارادتها يران حربا
فنحن النساء قبل الرجال صدورنا دروع لتلك الحراب
ووالله ثم والله ثم والله لو ان بيدي سلطه على الشيعه لابدتم على بكره ابيهم
وليعاتبني الله في دمائهم
ومن سب اصحاب نبيي المصطفى فليس من الايمان بشيءبصدره
ومن قدس القبور وعبدها واحل التمتع بالطفله الصغيره فليس من المسلمين
ومن حارب الله ورسوله فجهنم مثوى له
واذا اردتها اريان حربا
فإن منّا فوارس ليسوا كالاسود فحسب
وما صدام في حربه ضدهم الاشبل من اشبالنا وقف في نحرهم فما بالهم بالاسود اذا زاءرت عليهم
لندفننهم في دور ظلمتهم وليلتهم التي يعتكفون بها كما تدفن الجيف من على سطح الارض
فهم رؤوس الطواغيت في هذا الزمن وهم زبانيه اسرائيل واليهود والنصارى على مر الزمن
فلا تظن ان فتياتنا واطفالنا سيكونون لقمه سائقه لعبده القبور وللطواغيت
ماراؤا من صدام الا فقط مقبّلات قبل الحرب
وما سيرون منا الا دمارهم بمشئيه الله
|