العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مفهوم الواحد والواحدة والمثنى والمثاني والاثنين في الوعي القرآني (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العكف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرط فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النطفة فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انطلاق ثورة كردية ضد الاحزاب الحاكمه شمال العراق (آخر رد :اقبـال)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-08-2008, 12:50 AM   #1
قلب الأسد1425
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2004
المشاركات: 156
إفتراضي

أنها رساله لتقول فيها روسيا للغرب كفا أهانه ولجيرانها أننا مستعدون للذهاب بعيدا وللداخل ثقو بأنفسكم نحن نستطيع العوده فستمرو في العمل وغلفت هذه الرساله بضرف على هيئة حرب خاطفه فروسيا صاحبة التجربه المريره في افغانستان والتى ترى أمريكا تعيد تلك التجربه ليست مستعده للتورط في اية مغامرات لكنها تبقى رساله قصيره مستنده على واقع مازال في مرحلة البناء والاستعداد لأنطلاق جديد لم يحن وقته بعد لذا فسياسة المناوره ستظل هي السائده حتى موعد الانطلاق الذي بعتقادي لن يتاخر كثيرا بسبب قرب أنتهاء القطب الواحد الذي يقف حجر عثره في وجه روسيا وقرب ظهور تعددية الاقطاب كما ذكرت أخي الكريم وأيضا حنين الروس للعوده للرياده وتوضيفه الجيدوالذي يظهر بسرعة النهوض أو التماسك الذي اظهره الروس رغم الهزة التي حصلت والتي لوحصلت لأمة غيرهم ربما لرأينا نتائج اسوء مما حصل.
قلب الأسد1425 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-08-2008, 11:00 AM   #2
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

أخي ابن حوران
روسيا رجعت كقوة في الفترة الأخيرة .. وسبق رفضها لإقامة أمريكا أي قواعد عسكرية بالقرب من الحدود الروسية .. أي في أفغانستان وحوض البحر الأبيض المتوسط .. وسبق أن هددت روسيا على لسان بوتن بأنهم لن يسكتوا على جيرانهم المتحالفين مع الغرب " مشيراً الى جورجيا واوكرانيا "وأشار الى أن هدف أمريكا ليس نشر مبادئ الديمقراطية بقدر أهدافها في التوسع على حساب أمن روسيا
بوتن عمل على إعادة بناء الأمن الروسي .. وجعلها قوة عظمى وامتلاكها لأقوى قوة نووية .. وسيواصل الرئيس الحالي نفس سياسة بوتن
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-08-2008, 01:27 PM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

حرب باردة أم بادرة حرب



(الحلف الأطلسي يتوسع ، ويقترب ببنيته التحتية العسكرية من حدودنا ، لقد أزلنا قواعدنا في كوبا وفيتنام ، فعلى ماذا حصلنا في المقابل؟ قواعد أمريكية جديدة في رومانيا وبلغاريا ! وستنشر عناصر من الدرع المضادة للصواريخ في بولندا ، وجمهورية تشيكيا ! .. إنّ روسيا لديها ، وسيكون لديها دائماً رد على التحديات الجديدة ) بوتـين في خطاب في موسـكو 8/2/2008م

إذا كان في النفـاق شيء مفيد فهو أنه سرعان ما ينفضح ، فكم هـو عجيب هذا الخبر الذي حملته وكالات الأنباء ، أعني أنَّ جورجيا التي سارت في ركب أمريكا في غزوهـا الوحشي للعراق عام 2003م ، فسُفكـت دماءُ مئات الآلاف ، سحبت ألفا من جنودها الغزاة في العراق ، وأخـذت تندد وأمريكا بغزو روسيا لدولة ذات سيادة !!

ولاجـرم .. جورجيا التي لها ثالث أكبر وجود عسكري في العراق ، هي التي ذاقت وبال أمرها، وكان عاقبة أمرهـا خُسـرا .

وليست إذن هي " الثورة الوردية" التي قامت في جورجيا عام 2003م ، بل هـو وضع جورجيا في فوِّهـة المدفع ، وتحويلها إلى مخلب قط الأطماع الغربية ، تحت سراب نشر الديمقراطية ، وهو الذي سيهلكها ، وكذلك مصير أعوان الظلمة ، ولم يعد يخفى على أحـد أن الغرب حريص على أطماعه ، لا على مصالح الشعب الجورجي .

من عجائب القدر أن بوش الأب أرسى معالم نظام عالمي جديد تقوده أمريكا في عام 1991م ، وابنه هو الذي خرب هذا النظام بغزو العراق عام 2003م ، ثم هاهو يكمل التخريب ـ الشيء الوحيد الذي يحسنه ـ فيندفع بطيش إلى حدود روسيا ، ليعـلن انتهاء الحلم الأمريكي للتفرد بالعالم ، بل هو ـ والله ـ الكابـوس الذي انطلق بالقصف والتدمير ، وانتهى به ، ونشر فيما بين ذلك إزدياد وتيرة الخوف ، والفقر ، وإنتهاك حقوق الإنسان ، والحريات ، في العالم.

في يوم افتتاح قمة الناتو في بوخارست ، التي دعا فيها بوش لضم جورجيا ، وأوكرانيا للحلف ، قال وزير الخارجية الروسي لافروف ، إنَّ بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام قرار توسيع الحلف ، باتجاه أوكرانيا وجورجيا، وأن موسكو لن ترد "على طريقة طفل صغير تعرض للضرب في المدرسة ، واكتفى بصفع الباب ، والذهاب إلى غرفة الصف باكيا".

ويبدو أن لافروف كان محقا ، فلم ترد روسيا على طريقة طفل صغير ، بل أشعلت حربا ، جعلت العالم يستاءل : هل نحن حقا بين يدي حرب باردة جديدة؟!

والذين يرجحون الجواب بنعـم ، يقولون : ماذا بقي؟!.. الصورة اكتملت ، الغرب ودرعه الصاروخي في بولندا ، وتوسيعه الناتو حتى وصل إلى جورجيا وأوكرانيا ، وفصل كوسوفا ، وتضخم الميزانية العسكرية الأمريكية ، وإقصاء روسيا عن أيِّ دور في الشرق الأوسـط.

وفي المقابل علقت روسيا معاهدة الحد من الأسلحة التقليدية ، واعادت القاذفات الإستراتيجية التي كانت تحلق إبان الفترة السوفيتية للتحليق ، وبدأت بتحديث منظومتها للأسلحة النووية ، وهددت بوضع جميع الأهداف الأوربية في مدى الصواريخ النووية ، وزادت من نشاط أسطولها البحري ، وأعلنت ملكيتها لجزء كبير من القطب الشمالي ، وسط دهشة أمريكا ، وكنـدا .

وأخيرا صـرح رئيس الأركان الروسي أن روسيا لا تستبعد القيام بهجمات استباقية لاجتثاث مصدر أي تهديد لأمنها، ولم يستبعد استخدام السلاح النووي .

وهاهي صفارة الإنذار في القوقاز ، تعلن إنتهـاء عهد القطب الواحد ، وبدء نظام عالمي جديد متعدد الأقطـاب.

وسواء كان الذي نشهده بإنفجار هذا الصراع بين روسيا والغرب في القوقاز ، عودة لحرب باردة عالمية جديدة ، تنازع فيها روسيا التفرد الأمريكي ، أو هي بادرة حرب محدودة سوف تنتهي بحصول روسيا على مكاسب جزئية .

فإنَّه من غير المستبعد أن تبدأ أمريكا النظر في إحياء القضية الشيشانية ، ودعم المجاهدين الشيشان هناك ، في ضمن إجراءات الرد على الصفعة القوية الروسية التي وجهت للغرب .

وحينئذ سوف تبدأ فتاوى المناوئين للجهاد ، والواضعين له شروطا تعجيزية ، تعاد صياغتها ـ أمريكيا ـ فيصبح الجهاد مشروعا ، ونصر المجاهدين مطلوبا ، والعمليات الإستشهادية بطولات خالدة !

فيلتقي حينئـذٍ هؤلاء في نفاق مواقفهم ، مع جورجيا التي صار غزوهـا العراق لها مباحا ، وغزو روسيا لأوسيتيا عليها حرام !
http://www.h-alali.info/m_open.php?i...7-0010dce2d6ae
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-08-2008, 11:24 AM   #4
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الأخت الفاضلة اليمامة
الأخ الفاضل قلب الأسد
الأخ الفاضل جهراوي

أشكر تفضلكم بالمرور

ويمكن ملاحظة بعض التطورات التي حدثت منذ اجتياح الأراضي الجورجية حتى اليوم بما يلي:

1ـ مبادرة الأتراك للاتصال بالروس، والجورجيين، لتمثيل دور الوسيط، في حين أن المبادرة وراءها اهتمام صميمي من جانب الأتراك للأسباب التالية:

أ ـ إن التشابه بين استقواء جورجيا بالغرب وبين استقواء أكراد العراق بأمريكا، وما لهذا اتصال بموضوع كركوك الغنية بالنفط والتي لو آلت الى منطقة الحكم الذاتي لانفتحت شهية الأكراد في تطوير آمالهم التي ستضر بتركيا.

ب ـ إن نظرة الأتراك الطموحة ـ وبمختلف أطيافهم السياسية ـ في لملمة الدول ذات الأصل التركي (عرقيا) أذربيجان، تركمانستان، أوزبكستان وغيرها، يجعل التطورات المحيطة بتلك المنطقة شأنا هاما لتركيا، وهذا مما يزيد المسألة تعقيدا، حيث أن تركيا مبتهجة للخطوة الروسية، لكنها بنفس الوقت محسوبة على التحالف الغربي الذي يعارض الغزو الروسي .. فمن هنا كان ظاهر الزيارة هو التوسط لحل المشكلة!

2ـ الاعتراف بإقليمي (أوسيتيا الجنوبية وأفخازيا) من قبل روسيا كجمهوريتين مستقلتين.

3ـ استخفاف روسيا بتلويح الغرب بحرمان روسيا من امتيازات التجارة الحرة، فقد جاء على لسان رئيس الوزراء الروسي المتناوب (بوتين) بأن ميزات الانضمام لتلك المعاهدة سخيفة جدا..

4ـ تهديد روسيا بتعطيل قرارات مجلس الأمن باستخدامها الفيتو إذا ما استمر تلويح الغرب بالتهديد لروسيا والضغط عليها، وهذا مما ينذر ليس بابتداء حرب باردة فحسب، بل وبحدوث أزمة قد تفكك الأمم المتحدة.

5ـ الإحساس بالخيبة من قبل (جورجيا) المخذولة من ردة فعل الغرب الناعمة، ومبادرتها لسحب قواتها من العراق (وهي ثالث أكبر عدد بعد أمريكا وبريطانيا)

أشكركم مرة أخرى
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .