العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-04-2008, 12:59 AM   #1
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
معنى كلامك ان باقى الناس من افراد الشعب لا وزن لهم ؟
سأبدأ بالإجابة على السؤال الثاني قبل الأول فأقول :
عندما تمرض ، فإنك تذهب إلى ( الطبيب )
فإن ذهبت إلى ( الخباز ) لتسأل عن علاج لمرضك فسيقول الناس عنك مجنون
وهذا لا يعني أن الخباز لا يفقه شيئا وأنه لا وزن له
وكذلك ( الطبيب ) لا يعرف أن يخبز الخبز ، وهذا لا يعني أنه لا وزن له ولا يفقه شيئا
ولكن هناك لكل أمر رجاله وأصحابه ، والعامة أمرها مرتبط بما تحتاجه أو بما تسمعه
وآي الله واضح لا لبس فيه ، فلم آت بشيء من عندي
فكثير من أهل الأرض لا يتبعون إلا ( الظن ) وهم يعتمدون عليه في تقدير الأمور
والعصبية والتحزب ليست من أفسلام في شيء ، لهذا نبذها الإسلام من جذورها
ورفض أن تكون أساس الحكم في الإسلام نهائيا

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
طيب و مين يحدد أهل الحل و العقد ؟؟
أما أهل الحل والعقد فهم كما كتب د . الصاوي :

يذكر النووي رحمه الله أن أهل الحل والعقد هم العلماء والرؤساء ووجوه الناس، ويعلل ذلك الرملي بقوله: لأن الأمر ينتظم بهم ويتبعهم سائر الناس.

ويذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أنهم أصحاب الأمر وذووه، وأن ذلك يشترك فيه صنفان من الناس؛ أهل القدرة وأهل العلم، فيدخل فيهم الملوك والمشايخ وأهل الديوان وكل متبوع مطاع.

فيقول رحمه الله: ((وأولول الأمر)) أصحاب الأمر وذووه وهم الذين يأمرون الناس، وذلك يشترك فيه أهل اليد والقدرة وأهل العلم والكلام، فلهذا كان أولو الأمر صنفين: العلماء، والأمراء، فإذا صلحوا صلح الناس، وإذا فسدوا فسد الناس، كما قال أبو بكر الصديق t للأحمسية لما سألته: ما بقاؤنا على هذا الأمر؟ فقال: ما استقامت لكم أئمتكم، ويدخل فيهم الملوك والمشايخ وأهل الديوان، وكل من كان متبوعا فإنه من أولي الأمر)).

ولغيرهم من أهل العلم عبارات متفاوتة في التعبير عن هذا المعنى، وإن كانت كلها تؤول في النهاية إلى ذلك.

فينقل القرطبي عن ابن خويز منداد أنهم: ((العلماء ووجوه الناس ووجوه الكتاب والوزراء)).

ويقول ابن كثير في معرض بيانه للمقصود بأولي الأمر في الآية: ((والظاهر –والله أعلم- أنها عامة في كل أولي الأمر من الأمراء والعلماء)).

ويقول أبو بكر الجصاص بعد إيراده الآثار الواردة في بيان المقصود بأولي الأمر، وأن بعضها يشير إلى العلماء، وبعضها يشير إلى أمراء السرايا: ((ويجوز أن يكونوا جميعا مرادين بالآية لأن الاسم يتناولهم جميعا، لأن الأمراء يلون أمر تدبير الجيوش والسرايا وقتال العدو، والعلماء يلون حفظ الشريعة وما يجوز مما لا يجوز، فأمر الناس بطاعتهم والقبول منهم ما عدل الأمراء والحكام وكان العلماء عدولا مرضيين موثوقا بدينهم وأما نتهم فيما يؤدون)).

وقال الألوسي: ((وحمله كثر -وليس ببعيد- على ما يعم الجميع لتناول الاسم لهم، لأن للأمراء تدبير أمر الجيش والقتال، وللعلماء حفظ الشريعة وما يجوز مما لا يجوز)).

وليس من شك في أن شئون الأمة متعددة بتعدد عناصر الحياة، وأن الله قد وزع الاستعداد الإدراكي على الأفراد حسب تنوع الشئون، وصار لكل شأن بهذا التوزيع رجال، هم أهل معرفته، ومعرفة ما يجب أن يكون عليه، ففي الأمة جانب القوة التي تحمي حماها، والتي تحفظ أمنها، وفي الأمة جانب القضاء وفض المنازعات وحسم الخصومات، وفيها جانب المال والاقتصاد، وفيها جانب السياسة الخارجية وفيها غير ذلك من الجوانب، ولكل جانب رجال عرفوا فيه بنضج الآراء وعظيم الآثار وطول الخبرة والمران، وهؤلاء الرجال هم ((أولو الأمر من الأمة)) وهم الذين يجب على الأمة أن تعرفهم بآثارهم وتمنحهم ثقتها، وتنيبهم عنها في نظامها وتشريعها والهيمنة على حياتها)).

ويقول أبو الأعلى المودودي: ((هم الحائزون لثقة العامة الذين يطمئن إليهم الناس لإخلاصهم ونصحهم وأمانتهم وأهليتهم، والذين تضمن مشاركتهم في قضية الحكومة أن الأمة ستمد إلى الحكومة يد التعاون في تنفيذ هذه القضية)).

والمتأمل في هذه المقولات يستطيع أن يخلص بما يلي:

أن أهل الحل والعقد هم أهل الزعامة الدينية والدنيوية في الأمة، وهم أصحاب الحل والعقد وذووه، ممن إذا رضوا رضي الناس، وإذا اجتمعت كلمتهم أو كلمة جمهورهم على الأقل اجتمعت باجتماعها كلمة الأمة فمن لا حل عنده ولا عقد لديه فلا دخول له في هذا الطائفة.

- إن هذا التعبير ينتظم طائفتين من الناس:

أهل العلم الذين يتبعهم الناس لمالهم من الفقه في الدين والدعوة والإنكار على من خالفه.

وأهل القدرة الذين يتبعهم الناس لما لهم من الثقل السياسي والاجتماعي في الأمة.

- إن تعبير أهل القدرة ينتظم كذلك فريقين:

أهل الخبرة في الشئون العامة.

ومن لهم نوع قيادة ورئاسة في الناس كزعماء البيوت والأسر، وشيوخ القبائل ورؤساء المجموعات ونحوه.

تحياتي

__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 14-04-2008, 02:00 AM   #2
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي



أما أهل الحل والعقد فهم كما كتب د . الصاوي :

يذكر النووي رحمه الله أن أهل الحل والعقد هم العلماء والرؤساء ووجوه الناس، ويعلل ذلك الرملي بقوله: لأن الأمر ينتظم بهم ويتبعهم سائر الناس.

ويذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أنهم أصحاب الأمر وذووه، وأن ذلك يشترك فيه صنفان من الناس؛ أهل القدرة وأهل العلم، فيدخل فيهم الملوك والمشايخ وأهل الديوان وكل متبوع مطاع.

فيقول رحمه الله: ((وأولول الأمر)) أصحاب الأمر وذووه وهم الذين يأمرون الناس، وذلك يشترك فيه أهل اليد والقدرة وأهل العلم والكلام، فلهذا كان أولو الأمر صنفين: العلماء، والأمراء، فإذا صلحوا صلح الناس، وإذا فسدوا فسد الناس، كما قال أبو بكر الصديق t للأحمسية لما سألته: ما بقاؤنا على هذا الأمر؟ فقال: ما استقامت لكم أئمتكم، ويدخل فيهم الملوك والمشايخ وأهل الديوان، وكل من كان متبوعا فإنه من أولي الأمر)).

ولغيرهم من أهل العلم عبارات متفاوتة في التعبير عن هذا المعنى، وإن كانت كلها تؤول في النهاية إلى ذلك.

فينقل القرطبي عن ابن خويز منداد أنهم: ((العلماء ووجوه الناس ووجوه الكتاب والوزراء)).

ويقول ابن كثير في معرض بيانه للمقصود بأولي الأمر في الآية: ((والظاهر –والله أعلم- أنها عامة في كل أولي الأمر من الأمراء والعلماء)).

ويقول أبو بكر الجصاص بعد إيراده الآثار الواردة في بيان المقصود بأولي الأمر، وأن بعضها يشير إلى العلماء، وبعضها يشير إلى أمراء السرايا: ((ويجوز أن يكونوا جميعا مرادين بالآية لأن الاسم يتناولهم جميعا، لأن الأمراء يلون أمر تدبير الجيوش والسرايا وقتال العدو، والعلماء يلون حفظ الشريعة وما يجوز مما لا يجوز، فأمر الناس بطاعتهم والقبول منهم ما عدل الأمراء والحكام وكان العلماء عدولا مرضيين موثوقا بدينهم وأما نتهم فيما يؤدون)).

وقال الألوسي: ((وحمله كثر -وليس ببعيد- على ما يعم الجميع لتناول الاسم لهم، لأن للأمراء تدبير أمر الجيش والقتال، وللعلماء حفظ الشريعة وما يجوز مما لا يجوز)).

وليس من شك في أن شئون الأمة متعددة بتعدد عناصر الحياة، وأن الله قد وزع الاستعداد الإدراكي على الأفراد حسب تنوع الشئون، وصار لكل شأن بهذا التوزيع رجال، هم أهل معرفته، ومعرفة ما يجب أن يكون عليه، ففي الأمة جانب القوة التي تحمي حماها، والتي تحفظ أمنها، وفي الأمة جانب القضاء وفض المنازعات وحسم الخصومات، وفيها جانب المال والاقتصاد، وفيها جانب السياسة الخارجية وفيها غير ذلك من الجوانب، ولكل جانب رجال عرفوا فيه بنضج الآراء وعظيم الآثار وطول الخبرة والمران، وهؤلاء الرجال هم ((أولو الأمر من الأمة)) وهم الذين يجب على الأمة أن تعرفهم بآثارهم وتمنحهم ثقتها، وتنيبهم عنها في نظامها وتشريعها والهيمنة على حياتها)).

ويقول أبو الأعلى المودودي: ((هم الحائزون لثقة العامة الذين يطمئن إليهم الناس لإخلاصهم ونصحهم وأمانتهم وأهليتهم، والذين تضمن مشاركتهم في قضية الحكومة أن الأمة ستمد إلى الحكومة يد التعاون في تنفيذ هذه القضية)).

والمتأمل في هذه المقولات يستطيع أن يخلص بما يلي:

أن أهل الحل والعقد هم أهل الزعامة الدينية والدنيوية في الأمة، وهم أصحاب الحل والعقد وذووه، ممن إذا رضوا رضي الناس، وإذا اجتمعت كلمتهم أو كلمة جمهورهم على الأقل اجتمعت باجتماعها كلمة الأمة فمن لا حل عنده ولا عقد لديه فلا دخول له في هذا الطائفة.

- إن هذا التعبير ينتظم طائفتين من الناس:

أهل العلم الذين يتبعهم الناس لمالهم من الفقه في الدين والدعوة والإنكار على من خالفه.

وأهل القدرة الذين يتبعهم الناس لما لهم من الثقل السياسي والاجتماعي في الأمة.

- إن تعبير أهل القدرة ينتظم كذلك فريقين:

أهل الخبرة في الشئون العامة.

ومن لهم نوع قيادة ورئاسة في الناس كزعماء البيوت والأسر، وشيوخ القبائل ورؤساء المجموعات ونحوه.

تحياتي


الأخ الوافى أرجوا منك ترجمة ماكبر ولون بالأحمر أجمالا

وعذرا لصاحب الموضوع ..
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-04-2008, 12:43 PM   #3
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
[الوافـــــي]


سأبدأ بالإجابة على السؤال الثاني قبل الأول فأقول :
عندما تمرض ، فإنك تذهب إلى ( الطبيب )
فإن ذهبت إلى ( الخباز ) لتسأل عن علاج لمرضك فسيقول الناس عنك مجنون
وهذا لا يعني أن الخباز لا يفقه شيئا وأنه لا وزن له
وكذلك ( الطبيب ) لا يعرف أن يخبز الخبز ، وهذا لا يعني أنه لا وزن له ولا يفقه شيئا
ولكن هناك لكل أمر رجاله وأصحابه ، والعامة أمرها مرتبط بما تحتاجه أو بما تسمعه
وآي الله واضح لا لبس فيه ، فلم آت بشيء من عندي
فكثير من أهل الأرض لا يتبعون إلا ( الظن ) وهم يعتمدون عليه في تقدير الأمور
والعصبية والتحزب ليست من أفسلام في شيء ، لهذا نبذها الإسلام من جذورها
ورفض أن تكون أساس الحكم في الإسلام نهائيا

يا أخى شتان بين المثال الذى ذكرته و حق الفرد فى انتخاب حاكمه !
فما ذكرته من قبيل " فأسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون"
أما حق كل فرد يعيش على تراب وطنه فى ان يختار هو نفسه
من يعتقد فى صلاحيته للحكم فهو حق اصيل لا يأخذه منه
أولوا العلم و لا حتى أولوا الذكر أو أولوا الأمر
أما الآية التى ذكرتها فهى لا تدلل على عدم احقية الناس فى اختيار حاكمهم
فأن الله تعالى حين طلب الى الناس أن يفردوه بالالوهية و بالحاكمية و لا يحكموا بشريعة أحد منهم و انما يحكمون بما أنزل الله وحده فى كل شئ و قال لرسوله صلى الله عليه وسلم " و احذرهم ان يفتنوك عن بعض ما انزل الله اليك"
حين طلب الله الى الناس ذلك كان يريد ان ينقذهم من عبودية بعضهم البعض
كان يريد لهم ان يحسوا بالتحرر الحقيقى الذى لا يمكن ان يحسوا به فى أى نظام آخر يصنعه البشر لانفسهم و تستعبد طائفة من الناس بقية الناس و تحكمهم لصالحها هى على حساب صوالح الناس !!!!!!!!
كان يريد لهم الكرامة التى لاتتحقق لبنى الانسان الا حين يتساوون جميعا
فى العبودية الحقيقية لله فلا يبرز من بينهم أحد بطاغوته يقول :
أنا أشرع للناس....أنا أسيطر على الناس ... أنا اخضع لارادتى الناس .. أنا اصنع على رغبتى حياة الناس !!!!!!!!
كان يريد لهم العزة التى لا تتحقق للناس الا حين يحس كل منهم ان صلته بمصدر التشريع الحقيقى لا تقل ذرة واحدة عن صلة بقية الناس
" ان اكرمكم عند الله اتقاكم" و ليس لانه أبن ملك او رئيس لو سليل الاسرة الفلانية
و فى هذا النظام الوحيد الذى يحس فيه الناس بالعزة الحقيقية و الكرامة الحقيقية
و التحرر الحقيقى يكون للناس ولى أمر منهم ينتخبونه انتخابا حرا فى بيعة حرة
و يولونه أمرهم و لكن ولى الأمر هذا لا يشرع لنفسه و لا يحق له ان يشرع و لا يملك رقاب الناس و لا يحق له ان يملك و لا يخضع الناس لارادته و لا يحق له ان يخضعهم
انما يحكم بنا انزل الله و كل مهمته التى يبايع من اجلها و يملك السلطان من اجلها عى تنفيذ شريعة الله التى وضعت لجميع الناس
وولى الامر هذا واحد من الناس لا غير ...
فليس بالضرورة ان يكون سليل اسرة حاكمة او مهيمنة او غنية ..
و لا يمثل طبقة بعينها و لا تنتخبه او تساعد على انتخابه طبقة معينة
و فى هذا رد على موضوع احقية أهل الحل و العقد فقط فى الاختيار و البيعة
و مما سبق نستطيع ان نقرر هذة الحقائق البارزة فى النظام السياسى فى ظل منهج الله

1- أنه لا توجد طبقة تملك و تحكم لصالحها على حساب الناس ( فلا يوجد أسرة حاكمة و اسرة غير حاكمة)
2- ان ولى الأمر الذى يبايع مبايعة حرة ( و هنا بالذات أخى الوافى اعتقد ان وافقتك على موضوع البيعة و لكن ايضا جعلته يشمل مفهومى )- لا يتبع طبقة معينة من الناس و أنه لا يملك أن يشرع لطبقة معينة من الناس
أنه يحكم لما انزل الله و لا سلطان له الا السلطان الذى يستمده من تنفيذ شريعة الله
تلك بعضا من القواعد الهامة جدا على قدر مفهومى البسيط فى السياسة التى تضمن للناس الحرية الحقيقية و العزة و الكرامة و تمنع الناس ان يتملكهم الطاغوت !!

و يتبع ان شاء الله للرد على البقية
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .