يادي حماس اللي هتجننك
وعلى رأي الأخ كريم متتجدعنو وتخشو تخلصو على حماس
وترجعو مقاليد الحكم لفرعون وجنوده اللي هربو زي الفيران
وبعدين العالم كله شاف حماس وهي بتتعامل مع إيران بعد ما كنتو عايزين تموتوهم من الجوع
مش زي اللي بيجتمعو في السر ويعملو فيها شرفاء
ده ربنا سبحانه أحل أكل الميته والجيفه عند الحاجه الشديده
وأظن إن حماس وشرفائهم مش هيستنو لما الوليد بن طلال يوكلهم من الحرام ومن عرق رقاصات روتانا
وعجبي
لعلك تقرأ الموضوع الأساس وترد على ما جاء فيه
ودعك من الوافي ، وشخصيته السيئة في نظرك
نصيحة
" إهتم بالمكتوب ودع الكاتب "
ما ذنب أطفال في عمر الزهور ..حتى في المعارك مع الكفار ينهى عن قتل النساء الأطفال ..
نبينا -صلى الله عليه وآله وسلم (عاتب خالد بن الوليد الأسد الضرغام )لقتله امرأة كافرة في معركة حامية الوطيس ..فكيف بأطفال ..والله إني لأعجب ممن يحاول تبرير جرائم حماس ..
قرأت بعض الردود وأتعجب كيف صرفوا الموضوع عن أصله وهو قتل أطفال صغار وخاضوا في العمالة والمخابرات ...؟؟؟
نهاية حماس بدأت من حيث سفكت الدم الحرام..وما أرى نهايتهم إلا قريبة ..
أخواننا في قلسطين يعيشون هما كبيرا الآن، فهم يعيشون الأحتلال والإضطدهاد اليهودي والأمريكي وفي نفس الوقت يعيشون الفتنة بينهم،، فحقهم علينا كعامة أن ندعوا الله لهم بأن يهون عليهم و يحقن دماءهم ويوحد صفهم و كلمتهم ويلطف بحالهم ويكبت عدوهم ونصرهم ولا نيصر عليهم،،
وليس حقهم علينا أن نؤجج بينهم الفتنة و نشنع عليهم ونفخم ما يحصل بينهم و نشعل النار أكثر مما هي مشتعلة بينهم،، خصوصا وأن الحقائق غالبا في الفتن لا تظهر بوضوح ويصعب التحقق منها،، وخصوصا حين نعلم أن الفتنة بينهم وإشعالها واستمرارها يعني الهزيمة وحرق كل المكتسبات الماضية وجهود المخلصين والشهداء من رجال ونساء وفتيان وفتيات وأطفال،، ثم حتى لو بانت الحقائق الواحب ترك الأمر لأهل الحل والعقد سواء ممن بينهم أو ممن يستطيعون التأثير عليهم والوصول إليهم والمصالحة بينهم،، لا التشهير والتأجيج حتى يستمر الصراع وتستمر الفتنة ونشب الحرب بين الشعب والواحد وأهل الدين الواحد،، اللهم أغفر لنا تخاذلنا عن نصرة أخواننا وأمتنا في كل مكان،،،
فالنتق الله في أنفسنا وكل منا يلزم حده ويعرف مستواه وما هو دوره الحقيقي في مثل هذه الفتن والمواقف،، وإن كان هناك ما يحتاج إلى بيان أو توضيح للناس كي يبتعدوا عن نصرة و مساندة أي فريق أو أي حزب أو أي فئة فالكلام كلام العلماء لا العامة،، فكل منا عليه أن يتقي الله في نفسه ولا يتقدم العلماء فيما ليس له به علم خصوصا عندما يكون الامر متعلق بمصير بلد أو شعب،، فما هكذا تورد الأبل يا سعد،، ليس دماء الناس والشعوب ومصائرهم رخيصة لهذا الحد لكي تحيا بينهم الفتن و الحروب بهذه السهولة،، أو أن يرمى المسلين بالكفر والدجل لمجر فعل معين كزيارة قبر أو اتفاق يبرم مع دولة شيعية أو نصرانية أو غير ذلك،، ليس الحياة يا أخوتي ولا السياسة بهذه البساطة التي تجعل كل من هب ودب ينتقد الساسة أو يفسقهم أو يكفرهم،، فارفقوا بأنفسكم والله إن كل شيء مكتوب ومسئولا عنه صاحبه،، فأعدد يا أخي للسئول جوابا وللجواب صوبا،،،
فأقول أقل ما يمكن فعله لإخواننا في فلسطين في فتنتهم هذه إن لم ندعوا الله لهم بالخلاص منها و وحدتهم و حقن دماءهم فلا أقل من أن نصمت ونكف أقلامنا وألسنتنا عنهم،،
وأسأل الله لي ولك أخي الوافي وللجميع الهداية والسداد،،
أخواننا في قلسطين يعيشون هما كبيرا الآن، فهم يعيشون الأحتلال والإضطدهاد اليهودي والأمريكي وفي نفس الوقت يعيشون الفتنة بينهم،، فحقهم علينا كعامة أن ندعوا الله لهم بأن يهون عليهم و يحقن دماءهم ويوحد صفهم و كلمتهم ويلطف بحالهم ويكبت عدوهم ونصرهم ولا نيصر عليهم،،
وليس حقهم علينا أن نؤجج بينهم الفتنة و نشنع عليهم ونفخم ما يحصل بينهم و نشعل النار أكثر مما هي مشتعلة بينهم،، خصوصا وأن الحقائق غالبا في الفتن لا تظهر بوضوح ويصعب التحقق منها،، وخصوصا حين نعلم أن الفتنة بينهم وإشعالها واستمرارها يعني الهزيمة وحرق كل المكتسبات الماضية وجهود المخلصين والشهداء من رجال ونساء وفتيان وفتيات وأطفال،، ثم حتى لو بانت الحقائق الواحب ترك الأمر لأهل الحل والعقد سواء ممن بينهم أو ممن يستطيعون التأثير عليهم والوصول إليهم والمصالحة بينهم،، لا التشهير والتأجيج حتى يستمر الصراع وتستمر الفتنة ونشب الحرب بين الشعب والواحد وأهل الدين الواحد،، اللهم أغفر لنا تخاذلنا عن نصرة أخواننا وأمتنا في كل مكان،،،
فالنتق الله في أنفسنا وكل منا يلزم حده ويعرف مستواه وما هو دوره الحقيقي في مثل هذه الفتن والمواقف،، وإن كان هناك ما يحتاج إلى بيان أو توضيح للناس كي يبتعدوا عن نصرة و مساندة أي فريق أو أي حزب أو أي فئة فالكلام كلام العلماء لا العامة،، فكل منا عليه أن يتقي الله في نفسه ولا يتقدم العلماء فيما ليس له به علم خصوصا عندما يكون الامر متعلق بمصير بلد أو شعب،، فما هكذا تورد الأبل يا سعد،، ليس دماء الناس والشعوب ومصائرهم رخيصة لهذا الحد لكي تحيا بينهم الفتن و الحروب بهذه السهولة،، أو أن يرمى المسلين بالكفر والدجل لمجر فعل معين كزيارة قبر أو اتفاق يبرم مع دولة شيعية أو نصرانية أو غير ذلك،، ليس الحياة يا أخوتي ولا السياسة بهذه البساطة التي تجعل كل من هب ودب ينتقد الساسة أو يفسقهم أو يكفرهم،، فارفقوا بأنفسكم والله إن كل شيء مكتوب ومسئولا عنه صاحبه،، فأعدد يا أخي للسئول جوابا وللجواب صوبا،،،
فأقول أقل ما يمكن فعله لإخواننا في فلسطين في فتنتهم هذه إن لم ندعوا الله لهم بالخلاص منها و وحدتهم و حقن دماءهم فلا أقل من أن نصمت ونكف أقلامنا وألسنتنا عنهم،،
وأسأل الله لي ولك أخي الوافي وللجميع الهداية والسداد،،
أقل ما يمكن فعله لإخواننا في فلسطين في فتنتهم هذه إن لم ندعوا الله لهم بالخلاص منها و وحدتهم و حقن دماءهم فلا أقل من أن نصمت ونكف أقلامنا وألسنتنا عنهم،،
وأسأل الله لي ولك أخي الوافي وللجميع الهداية والسداد،،
أخي الفاضل / المسك
لا يجب أن نختصر الفلسطينيين كل الفلسطينيين في ميليشيات حماس
ما نتحدث عنه هو حادثة يعرفها القاصي والداني ، ولم نأتي بجديد في هذا الأمر
ولو أن سكوتنا وسكوت غيرنا سيكون سببا في عودة تلك الميليشيات إلى العقل والإتزان لفعلنا
ولكننا في كل يوم نرى منها العجب العجاب
وكان من الواجب أن نكتب ما يفعلونه ، فلم نظلمهم في ما كتبناه هنا أو ما كتبه غيرنا عنهم
ولو أنهم أرادوا السلامة لكانت حرابهم موجهة إلى صدور أعدائهم ، ولسلم الدم الفلسطيني منهم ، ولكن للأسف لا يزالون في غيهم يعمهون
فبعد أن حرروا القطاع من ( فتح ) هاهم اليوم ينتقلون إلى ( الجهاد الإسلامي ) ليحرروا القطاع منهم
ولا أدري متى سينتهي هذا المسلسل في التحرير
وعلى دعائك الأخير لا أملك إلا أن أقول ( آمين ، آمين )
ما ذنب أطفال في عمر الزهور ..حتى في المعارك مع الكفار ينهى عن قتل النساء الأطفال ..
نبينا -صلى الله عليه وآله وسلم (عاتب خالد بن الوليد الأسد الضرغام )لقتله امرأة كافرة في معركة حامية الوطيس ..فكيف بأطفال ..والله إني لأعجب ممن يحاول تبرير جرائم حماس ..
قرأت بعض الردود وأتعجب كيف صرفوا الموضوع عن أصله وهو قتل أطفال صغار وخاضوا في العمالة والمخابرات ...؟؟؟
نهاية حماس بدأت من حيث سفكت الدم الحرام..وما أرى نهايتهم إلا قريبة ..
جزاك الله خيرا أختي الكريمة
وأنا معك من الجازمين بعد مشيئة الله أن حماس بدأت نهايتها من حيث سفكت الدم الحرام
وأسأل الله أن يكون ذلك قريبا على يد الشرفاء من أبناء فلسطين العزيزة
النمط الشجري
