العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-09-2007, 12:08 AM   #1
يتيم الشعر
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 6,363
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أخي الكريم
جزاك الله خيراً .. لاأعرف دقة المعلومة التي في عنوان موضوعك لكن يبدو أن هناك عدداً لا بأس به من الأخطاء في طباعة الموضوع ومنها ما نسبته للرسول صلى الله عليه وسلم (يأتيكم عكرمة بن ابي جهل مؤمنا مهاجرا، فلا تسبّو أباه، فان سبّ الميت لا يؤذي الحيّ، ولا يبلغُ الميت) والصواب هو ( (يأتيكم عكرمة بن ابي جهل مؤمنا مهاجرا، فلا تسبّو أباه، فان سبّ الميت يؤذي الحيّ، ولا يبلغُ الميت)
__________________
يتيم الشعر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-09-2007, 11:12 AM   #2
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة يتيم الشعر
أخي الكريم
جزاك الله خيراً .. لاأعرف دقة المعلومة التي في عنوان موضوعك لكن يبدو أن هناك عدداً لا بأس به من الأخطاء في طباعة الموضوع ومنها ما نسبته للرسول صلى الله عليه وسلم (يأتيكم عكرمة بن ابي جهل مؤمنا مهاجرا، فلا تسبّو أباه، فان سبّ الميت لا يؤذي الحيّ، ولا يبلغُ الميت) والصواب هو ( (يأتيكم عكرمة بن ابي جهل مؤمنا مهاجرا، فلا تسبّو أباه، فان سبّ الميت يؤذي الحيّ، ولا يبلغُ الميت)

شكراً لك أخي معين على التوضيح وبارك الله تعالى فيك ...
وجود خطأ غير مقصود لا يعني أن الموضوع خطأ أو العنوان خطأ ...

وشكراً مرة ثانية وكل عام وأنتم بخير
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-09-2007, 11:38 AM   #3
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه

سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه



وهو سعد بن مالك بن أُهيب بن عبد مناف بن زُهرة بن كلاب بن مُـّرة ابن كعب بن لؤي، صحابي جليل، كنُىّ بأبي إسحاق القُرشي الزّهريُّ المكيُّ، أمه حَمنه بنت سفيان بن أميه بن عبد شمس بن عبد مناف، وهو من أخوال النبي صلى الله عليه وسلم، قال عليه السلام: ''هذا خالي، فلُيرنّي أمرؤ خالهُ''، أسلم وهو ابن سبع عشرة سنة، وهو أحد العشرة الذين بشّرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة، روى مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة هي في الصحيحيين خمسة عشر حديثا، وانفرد البخاري بخمسة أحاديث، ومسلم بثمانية عشر حديثا.

شهد بدرا، وكان يقاتل قتال الفارس في الرجال، وشارك في فتح العراق وكان النصر على يديه في القادسية والمدائن ويوم جلوُلاء.

روي أن سعدا قال: مررت بعثمان (يعني ابن عفان) في المسجد، فسلمتُ عليه، فملا عينية مني، ثم لم يرد عليَّ السلام. فأتيت عمر (يعني ابن الخطاب وكان حينها خليفة المسلمين)، فقلت: يا أمير المؤمنين! هل حدث في الإسلام شيء؟ قال: وما ذاك؟ قلت: إنيّ مررت بعثمان آنفا فسلمتُ فلم يردَّ عليَّ فأرسل عمر إلى عثمان، فأتاه، فقال: ما يمنعك أن تكون رددت على أخيك السلام؟ قال: ما فعلتُ . قلتُ: بلى حتى حلفَ وحلفتُ، ثم إنه ذكر فقال: بلى، فأستغفرُ الله وأتوُب إليه، إنك مررت بي آنفا، وأنا أُحدث نفسي بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا والله ما ذكرُتها قط إلاّ يغشى بصري وقلبي غشاوة فقال سعد: فأنا أنبئك بها . إن رسول الله، ذكر لنا أول دعوة، ثم جاءه أعرابيٌ فشغله، ثم قام رسول الله، فاتبعتُه، فلما أشفقت أن يسبقني إلى منزله، ضربت بقدمي الأرض، فالتفت إليَّ، فالتفتَ فقال: أبو إسحاق؟ قلت: نعم يا رسول الله ثم قال: فَمَه؟ قلت لا والله إلا أنك ذكرت لنا أول دعوة ثم جاء هذا الأعرابي فقال: نعم، دعوة ذي النون، فقرأ ((لا إله إلا أنت سُبحانَك إني كنُت من الظالمين)) الآية (87) من سورة الأنبياء . فإنها لم يدعُ بها مسلمٌ ربـّه في شيء قطُّ إلا استجاب له . أخرجه الترمذي .
وقد قدم سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه إلى سرغ حيث أقام فيها خمسين ليلة، ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان: (سَرغ جمعه سُرُوغ الكرم: قضبانه الرطبة، وهو أول الحجاز وآخر الشام بين المغيثة وتبوك من منازل حاج الشام وهناك لقي عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمراء الأجناد بعد توليه الخلافة .
كما زار سعد أذرح بجنوب الأردن والتي فتحُت في السنة التاسعة للهجرة وصولح أهلها على مائة دينار جزية، وجاء بمعاهدة الصُلح ما يلي:-
(بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا كتابٌ من محمد النبي لأهل أذرُح ، إنهم آمنون بأمان الله ومحمد ، وإن عليهم مائة دينار في كل رجب وافية طيبة، والله كفيل عليهم بالنصُح والإحسان للمسلمين ، ومن لجَأ إليهم من المسلمين من المخافة والتعزير إذا خشوا على المسلمين وهم آمنون حتى يُحدث إليهم محمد قبل خروجـه).
كما أقام سعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن المسَور في قرية كانت من قرى الشام يقال لها عمّان. ذكر ياقوت أن عمان (كانت قصبة البلقاء، وبالقرب منها الكهف والرقيم، وهي على سيف البادية وذات قرى ومزارع ورستاقها البلقاء وهي معــدن الحبـوب والأنعام وبها عدة أنهار وأرحية يديرها الماء، ولها جامع ظريف في طرف السوق مُفَسفَس الصحن شبة مكة (يقصد الجامع الحسيني في وسط عمّان عاصمة الأردن العزيز)، قال: وهي رخيصة الأسعار كثيرة الفواكه).
روي عن سعد أنه قال: نزلت هذه الآية فيّ (وإن جاهداك على أن تُشرك بي ما ليس لك به علمٌ فلا تطعهما) الآية (8) من سورة العنكبوت . قال: كنت بّرا بأمي، فلما أسلمتُ قال: يا سعدُ! ما هذا الدين الذي قد أحدثتَ؟ لتدعنّ دينك هذا، أولا آكلُ، ولا أشربُ، حتى أموتَ، فُتعير بي، فيقال: يا قاتل أمه، قلت: لا تفعلي يا أمهّ، إني لا أدع ديني هذا لشيء، فمكثت يوما لا تأكل ولا تشربُ وليله، وأصبحت وقد جُهدت، فلما رأيت ذلك قلت: يا أمّه! تعلمين والله لو كان لك مائة نفس، فخرجت نفسا نفساً ما تركتُ ديني، إن شئت فكلي أو لا تأكلي، فلما رأت ذلك أكلت.
وقد روى في مسند بقيّ مائتان وسبعون حديثا، وفي الصحيحيين ثمانية وثلاثون حديثا، أخرج الطبراني عن سعيد بن المسيب قال: خرجت جاريةٌ لسعد عليها قميص جديد، فكشفها الريح، فشدَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه عليها بالدّرةّ، وجاء سعيد ليمنعه، فتناوله بالدّرة، فذهب سعد يدعو على عمر . فناوله الدّرّه وقال: اقتص، فعفا سعد عن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.
وكان سعد قد اجتنب الفتنه، ونهى عن سب المسلمين من الخلفاء والولاة أو العامة، أو أحدا من المسلمين، واعتزل الخوض في الفتنه حتى أنه روي أن ابنه عمر جاءه يوما فقال: يا أبت أرضيت أن تكون إعرابيا في غنمك . والناس يتنازعون الملك بالمدينة، فضرب صدر عمر، وقال: اسكت، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الله عزّ وجل يحبُ العبد التقّي الغنّي الخفيّ)
وروي عنه أنه قال خلال الفتنه (لا أقاتل ''أحدا من المسلمين'' حتى يأتوني بسيف له عينان ولسان فيقول: هذا مؤمن وهذا كافر). وكان سعد رضي الله عنه قصيرا دحداحاً، غليظا ذا هامة، أشعر الجسد، يَخضبُ بالسواد، وكان أول من رمى بسهم في سبيل الله، وجعل يرمي السهام التي كان يعطيها له الرسول صلى الله عليه وسلم يوم أحُد، روي عنه أنه قال: نَثَل لي رسول الله صلى الله عليه وسلم كنانته يوم أحـُد وقال: (ارم فداك أبي وأمُي).
روي أن الرسول صلى الله عليه وسلم بعث سعدا في سرية إلى جانب من الحجاز جهة رابغ من جانب الحُجفهَ، فانكفأ المشركون على المسلمين فدافع سعد عنهم يومئذ بسهامه وأنشد:
ألا هل أتى رَسولَ الله أني *** حَميتُ صحابتي بصدور نبلي
فمــا يعتـدّ رام في عــــدو *** بسهم يا رسول الله قبلـــــــي

وكان رضي الله عنه آخر المهاجرين وفاة، توفي سنة ست وخمسين للهجرة في قصر بناه في حمراء الأسد قرب المدينة المنورة وكان عمره اثنتين وثمانين عـاما. رحمه الله رحمة واسعة بفضله.
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-09-2007, 11:33 AM   #4
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile سعيد بن زيد بن عمرو رضي الله عنه

سعيد بن زيد بن عمرو رضي الله عنه



وهو سعيد بن زيد بن عمرو بن نُفيلَ بن عبد الُعزىّ بن رباح بن قُرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب، الملقب بأبي الأعور القرشي العدويُّ. صحابي جليل، وأحد المبشرين بالجنة الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه، ومن السابقين الأولين البدرين.

شهد المشاهد مع الرسول صلى الله عليه وسلم، بدرا واحدا والخندق والحديبية، وسار مع الجيش الإسلامي لفتح بلاد الشام عبر الأردن فشهد حصار دمشق وفتحها حيث ولاّه أبو عبيدة عامر بن الجراح اثر ذلك ولاية دمشق، وهو أول من عمل نيابة دمشق من هذه الامة.

روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم حديثان في الصحيحين الأول: أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (الكلمأة من المنّ الذي أنزل الله على بني إسرائيل، وماؤها شفاءٌ للعين) والثاني: إن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (مَن ظلَمَ من الأرض شبرا طوقّةُ من سبع أرضين ومن قتُل دون ماله فهو شهيد).

كان والد سعيد زيد بن عمرو ممن فـَّر من عبادة الأصنام في مكة وساح في أرض الشام يطلب الدين القيّم، فرأى النصارى واليهود فكرة دينهم وقال: اللهـّم إني على دين إبراهيم . ولكنه لم يظفر بشريعة إبراهيم عليه السلام كما ينبغي، ولا رأى من يوقفه عليها . وكان لا يأكل من ذبائح قومه التي تذبحُ على النصُب . وذكر أنه من أهل النجاة فقد شهد له النبي صلى الله عليه وسلم بأنه (يبعثُ أمةَ وحده) وكان قد رأى النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يُبعث، وتوفي والرسول صلى الله عليه وسلم لم يُبعث كذلك .

وهو ابن عم الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في الجاهلية يسند ظهره للكعبة ويقول لقريش: يا معشر قريش والله ما فيكم أحـدٌ على دين إبراهيم غيري، وكان يعارض وأد البنات وهن حيّات، ويقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته: مه، لا تقتلها أنا أكفيك مؤنتها فيأخذها فإذا ترعرعت قال: إن شئت دفعتها إليك وإن شئت كفيتك مؤنتها . وعندما آذاه عمه الخطاب خرج إلى غار حراء ثم إلى الشام والجزيرة والموصل يبحث عن الدين القيمّ .

وروي أن زيد بن عمرو كان بالشام فلما بلغه خبر دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة أقبل يريده فقتله في الطريق إلى مكة أهل مَيفعَه بالشام، ( مَيفعة: من أرض البلقاء ).

وقد روي أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لزيد بن عمرو: ''مالي أرى قومك قد شنَفوُا لك، أي أبغضوك؟ قال: أما والله إن ذلك مني لغير ثائرة كانت مني إليهم، ولكني أراهم على ضلالة، فخرجت أبتغي الدّين، حتى قدمتُ أحبار أيلة (هي مدينة العقبة بالأردن حاليا) فوجدتهم يعبدون الله ويشركون به، فذُللتُ على شيخ بالجزيرة، فقدمت عليه، فأخبرته، فقال: إن كل من رأيت في ضلالة، إنك لتسأل عن دين ''هو دينُ الله وملائكته، وقد خرج في أرضك نبي، أو هو خارج، ارجع إليه واتبعّه فرجعت'' .

اسلم سعيد بن عمرو قبل دخول الرسول صلى الله عليه وسلم دار الأرقم في مكة، وكانت قد سبقته للإسلام زوجه وابنة عمه فاطمة بنت الخطاب أُخت عمر بن الخطاب رضي الله عنهم أجمعين، ولم يكن سعيد متأخرا عن مرتبة أهل الشورى الستة الذين عينّهم عمر بن الخطاب، وإنما تركه عمر لأنه ختنه وابن عمه، ولو ذكره في أهل الشورى لقيل حابى عمر ابن عمه: فأخرج عمر رضي الله عنه من أهل الشورى ولده وعصبته .

روى هشام بن عروة عن أبيه أن اروى بنت أويس ادعتّ أن سعيدا بن زيد أخذ شيئا من أرضها فخاصمته إلى مروان بن عبد الملك والي المدينة المنورة آنذاك، فقال سعيد: أنا كنتُ آخذ من أرضها شيئا بعد الذي سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم . سمعته يقول: (من أخذ شيئا من الأرض طُوّقه إلى سبع أرضين) . قال مروان: لا أسألك بينّة بعد هذا، فقال سعيد: اللهّمّ إن كانت كاذبة فأعم بصرها، واقتلها في أرضها . فما ماتت حتى عميت، وبينما هي تمشي في أرضها، إذ وقعت في حفرة، وفي رواية بئرا فماتت فيها .

روي عن سعيد بن زيد قال: فقلت يا رسول الله إن أبي كان كما قد رأيت وأبلغتك ولو أدركك لآمن بك واتبعك فاستغفر له قال: ( نعم، فاستغفر له، فانه يُبعّثُ أمة وحده ).

وكان سعيد بن زيد قد قدم من الشام بعد بدر فكلَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم فضرب له بسهمه وأجره .

وكان سعيد بن زيد رضي الله عنه طويلا، أشعر الجسد، روى ثمانية وأربعون حديثا، اتفق البخاري ومسلم على حديثين، وانفرد البخاري بثالث .

وتوفي رضي الله عنه بالعقيق، ودفن بالمدينة المنورة سنة إحدى وخمسين وهو ابن بضع وسبعين سنة .

رحمه الله رحمة واسعة
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .