لا ادرى لماذا كلما قال أحدهم رأيا مخالفا سارع البعض هنا ليكيلوا له التهم و السباب
و يستعرضون ملكاتهم فى الشتم ليدحضوا كلامه بدلا ان يقارعوه الحجة بالحجة
فما هكذا يكون الحوار و ما هكذا يكون الفكر00
عموما
ليعلم الجميع اننا عندما نتحدث عن مساوئ حكومات فهذا لا يعنى ان الشعوب كذلك
فكلنا يعلم اننا شعوب مغلوبة على امرها و اننا نورث كما تورث العقار و الاموال
فدعوا دفاعكم المستميت عن جلاديكم
و يعلم القاصى و الدانى أن جميع الحكومات العربية بلا استئنثاء لا تملك من امر نفسها شيئا
بل جميعهم ينفذ اجندات امريكية صهيونية فى المنطقة
و انا اقول ان الفرق بين خطر الحكومات العربية و حكومة السعودية ان باقى الحكومات العربية
لا تملك من الضغوط الا الضغوط المعنوية بينما آل سعود يأتى خطرهم من اكوام المال المكدسة لديهم بسبب ارتفاع اسعار النفط اليومى جراء الازمات التى تحدث فى المنطقة و التى هم المستفيدون المباشر منها و غالبا ما يكون لهم يدا فيها
و فى الحقيقة فمهما فعل السعوديون ليكون لهم الصدارة فهم يفعلون ذلك بالمال وحده و ليس عن ملكات قيادية و ذهنية
و هم عندما ياتوا بالفلسطينين للاجتماع الى المفاوضات انما يستخدمون عصا المال
و جزرته و لذلك فكل اجتماعاتهم مصيرها الفشل لانهم لا يعرفون غير المال وحده مؤثرا
و لكن ابدا ما كان المال وسيلة للقيادة
و ان كان كذلك فمؤقتا
فالقيادة لها معايير أخرى قد يكون احدها المال و لكنه ليس كل شئ
لا ادرى لماذا كلما قال أحدهم رأيا مخالفا سارع البعض هنا ليكيلوا له التهم و السباب
و يستعرضون ملكاتهم فى الشتم ليدحضوا كلامه بدلا ان يقارعوه الحجة بالحجة
فما هكذا يكون الحوار و ما هكذا يكون الفكر00
عموما
ليعلم الجميع اننا عندما نتحدث عن مساوئ حكومات فهذا لا يعنى ان الشعوب كذلك
فكلنا يعلم اننا شعوب مغلوبة على امرها و اننا نورث كما تورث العقار و الاموال
فدعوا دفاعكم المستميت عن جلاديكم
و يعلم القاصى و الدانى أن جميع الحكومات العربية بلا استئنثاء لا تملك من امر نفسها شيئا
بل جميعهم ينفذ اجندات امريكية صهيونية فى المنطقة
و انا اقول ان الفرق بين خطر الحكومات العربية و حكومة السعودية ان باقى الحكومات العربية
لا تملك من الضغوط الا الضغوط المعنوية بينما آل سعود يأتى خطرهم من اكوام المال المكدسة لديهم بسبب ارتفاع اسعار النفط اليومى جراء الازمات التى تحدث فى المنطقة و التى هم المستفيدون المباشر منها و غالبا ما يكون لهم يدا فيها
و فى الحقيقة فمهما فعل السعوديون ليكون لهم الصدارة فهم يفعلون ذلك بالمال وحده و ليس عن ملكات قيادية و ذهنية
و هم عندما ياتوا بالفلسطينين للاجتماع الى المفاوضات انما يستخدمون عصا المال
و جزرته و لذلك فكل اجتماعاتهم مصيرها الفشل لانهم لا يعرفون غير المال وحده مؤثرا
و لكن ابدا ما كان المال وسيلة للقيادة
و ان كان كذلك فمؤقتا
فالقيادة لها معايير أخرى قد يكون احدها المال و لكنه ليس كل شئ
حياك أخي محي الدين،، أبدا لا تستغرب أخي الكريم الأمر طبيعي طال عمرك،،
فكل ما جاء واحد وأخذ يرمي بالكلام جزافا يمنة ويسره ويخربط ويعمل نفسه أنه الحريص الوحيد على وحدة الأمة وأن من عداه فهو مخادع للامة وكل أعماله لها نوايا باطنه يعلمها هو لأنه الحريص الوحيد على الأمة فيعل الغيب والنوايا التي في القلوب،، فكل ما أتى واحد من هذه الفئة قيض الله له يدا من الحق حاصدة تجلي عن عقله الغبش وعن كلامة وخرابيطه و حقده الغطاء،، بل وتحلل شخصية وتتعرف على منهجة وفكرة العقيم وحبه لنشر الفتن،،
بالنسبة للمملكة العربية السعودية حرسها الله من كل مكروه،، هي دولة خير ونماء ودين،، ولا يعني هذا أن بلادنا كاملة المواصفات لكننا على خير كبير في بلادنا والحمد لله ولا هناك من يطبق الشرع في العالم بأسره كما يطبقة آل سعود،،، لكن الحقد أعمى ياأخي ما ذا نعمل،، وأهل البدع لا يحبون أهل الحق،، ماذا نعمل معهم،،
ومن فضل الله ولطفه بهذه الدولة الإسلامية المحافظة على دينها وهويتها وعقيدتها و وقوفها سدا منيعا أما أهل الاهواء والبدع، أكرمها الله بكشف الحفنة الإرهابية والمخذولة ولله الحمد والمنة،، وأرجو أن لا يكون هذا أحد الأسباب التي تغيض من يكتبون ضدها،،
هلا بالاخوان من هالصحافي الصحفي المصري مصطفى بكري اللي ما سمعنا عنه من قبل وبعدين السعوديه هي اللي طبعت العلاقات والا طنطه مصر هي اللي اول من بدى بالتطبيع وبعدين يا خي مصري هرج يعني خذ وخل لو سمحت لا تهرج في المملكه الا وانت على طهاره لانها اشرف من ان تلوكها لسان مصري صايع ضايع مثل هذا الكاتب الذي يحب البروز بالكتابه عن السعوديه
النمط الشجري
