العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: هل الآية المعجزة خرقٌ للقوانين الكونية أم أنها قانون إلهي مجهول؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 21-04-2006, 10:18 AM   #1
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي


نقل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إلى مستشفى عسكري بالعاصمة الفرنسية لإجراء فحوص طبية بعد نحو خمسة أشهر من خضوعه لعملية جراحية هناك.

وقال بيان للرئاسة الجزائرية إن هذه الفحوص الطبية كانت مقررة منذ فترة إثر العملية الجراحية التي أجريت لبوتفليقة في مستشفى فال دو غراس العسكري في العاصمة باريس أواخر العام الماضي.

ونقل عن عبد العزيز بلخادم وزير الدولة والممثل الشخصي لرئيس الجمهورية قوله إن الفحوص التي استوجبت نقل بوتقليقة إلى باريس دورية وعادية. وأكد أن وضع الرئيس لا يدعو للقلق.

وتقول مصادر جزائرية أخرى إن الرئيس نقل ليلا وبشكل عاجل إلى المستشفى الباريسي بعد قيامه بزيارة مرهقة إلى محافظة قسنطينة شرقي البلاد رغم أن الأطباء نصحوه بتفادي الإجهاد.


وكان الرئيس الجزائري قد أدخل المستشفى في فرنسا من 26 نوفمبر/ تشرين الثاني إلى 17 ديسمبر/ كانون الأول وخضع لجراحة القرحة حسب ما أعلن رسميا. وبعد مغادرته للمستشفى قضى فترة النقاهة في فرنسا وعاد إلى الجزائر في 31 ديسمبر/ كانون الأول.




"
ينص الدستور على اجتماع المجلس الدستوري في حال إصابة الرئيس بمرض طويل لإعلانه "غير قادر على الحكم" وتكليف رئيس مجلس الأمة (مجلس الشيوخ) تولي السلطة الانتقالية لمدة 45 يوما
"
تكهنات وإشاعات
وقد رافقت تلك الرحلة الصحية تكهنات وإشاعات كثيرة بشأن الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة وطبيعة المرض الذي يعاني منه. وقد عزز تلك الإشاعات صمت السلطات الجزائرية حول الموضوع.


وطرحت بعض الأوساط الجزائرية -خاصة الإعلامية- في ذلك الوقت مسألة خلافة بوتفليقة، إذ أخذت على المؤسسات الدستورية عدم تحركها لمواجهة أي احتمال طارئ.


وينص الدستور على اجتماع المجلس الدستوري في حال إصابة الرئيس بمرض طويل لإعلانه "غير قادر على الحكم" وتكليف رئيس مجلس الأمة (مجلس الشيوخ) تولي السلطة الانتقالية لمدة 45 يوما.


ولم تتوقف تلك الشائعات إلا بعدما ظهر بوتفليقة على التلفزيون في أوائل ديسمبر/ كانون الأول حيث بدا شاحبا يتكلم بصعوبة، إلا أنه كان مبتسما ومرتاحا وقال إن "على الشعب الجزائري ألا يقلق على الإطلاق" على صحته.





زيارة رئيس الدبلوماسية الفرنسية (يمين) للجزائر مؤخرا باءت بالفشل (الفرنسية-أرشيف)

جدل سياسي
تأتي رحلة بوتفليقة الاستشفائية إلى فرنسا حاليا في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين نوعا من التوتر على خلفية الانتقادات الحادة التي يوجهها الرئيس بوتفليقة للحقبة الاستعمارية الفرنسية وما سببته من "إبادة للهوية الجزائرية".


وكان جون ماري لوبين رئيس حزب الجبهة الوطنية (يمين متطرف) أول السياسيين الفرنسيين الذين علقوا على قدوم بوتفليقة إلى باريس، وربطه بالانتقادات التي يوجهها للآثار السلبية للاستعمار الفرنسي لبلاده.

وعبر لوبين عن غضبه قائلا إنه لا يفهم كيف أن بوتفليقة يتهم فرنسا بارتكاب إبادة في بلاده وبعد ذلك يقبل تلقي العلاج في أحد مستشفياتها.


وقد وجه بوتفليقة انتقاداته الجديدة للحقبة الاستعمارية قبل نحو أسبوع، وجاء ذلك بعد أيام من زيارة رئيس الدبلوماسية الفرنسية فيليب دوست-بلازي إلى الجزائر في محاولة للتعجيل بتوقيع اتفاقية الصداقة والتعاون بين البلدين، إلا أن الزيارة باءت بالفشل.


المصدر
 
غير مقروءة 21-04-2006, 10:40 PM   #2
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي



مشعل شن هجوما غير مسبوق على السلطة الفلسطينية(رويترز-أرشيف)

شن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية(حماس)هجوما لاذعا ضد السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس, بعد إلغاء الأخير قرارا بإنشاء جهاز أمني يضم فصائل المقاومة المختلفة وتعيين قائد لجان المقاومة الشعبية جمال أبو سمهدانة مراقبا عاما له.

واتهم مشعل جهات خارجية وداخلية بمحاولة إفشال الحكومة الفلسطينية. وقال إن هناك حكومة موازية تسلب صلاحيات الحكومة المنتخبة متهما من شكلها بالتآمر وبمحاولة تدبير انقلاب عسكري أمني بدعم أميركي إسرائيلي

وقال مشعل في مهرجان جماهيري بدمشق إحياء لذكرى اغتيال الشيخ أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي إن هناك من يريد "سلب الصلاحيات الأمنية" عن الحكومة الحالية, مشددا على أن حكومته ترفض ذلك باعتباره حقا لحماية الوطن, معتبرا بأن من يسعى لذلك فإنه يرغب في "مزيد من الفلتان الأمني".

كما انتقد رئيس المكتب السياسي لحماس بشكل غير مباشر الرئيس الفلسطيني عقب وصفه لعملية تل أبيب الفدائية الأخيرة بـ"الحقيرة", وهاجم بشدة أيضا الحكومة السابقة التي وصفها بأنها تركت "الخزائن فارغة"وسرقت "قوت الشعب".

شكر وتقدير
وخلال كلمته أيضا وجه مشعل الشكر لكل من إيران وقطر والسعودية والجامعة العربية وسوريا وروسيا وكل من أسماهم بـ "الأحرار الذي رفضوا مؤامرة الحصار" ضد الشعب , مخاطبا الفلسطينيين بقوله "يكفي أهل فلسطين شرفا أن ينشغل الآخرون بالملذات وينشغلوا هم بالجهاد على أرض الإسراء والمعراج".

كما طالب مشعل بتفاعل جميع العرب والمسلمين بمبادرات جمع التبرعات لصالح الشعب الفلسطيني, وتسيير المظاهرات الكبيرة في المخيمات والعواصم العربية تضامنا مع الفلسطينيين. ودعا أيضا إلى فضح من أسماهم بـ"الطابور الخامس" عبر وسائل الإعلام والإنترنت.

واعتبر أيضا أن أولوليات حكومة حماس تتمثل في إيجاد حل لقضية القدس وحق العودة للاجئين وتفكيك المستوطنات والإفراج عن المعتقلين, معتبرا ما تقوم به الحكومة من ما وصفها برفض الشروط الأميركية وتوفير الغطاء للعمليات الاستشهادية ورفض إدانة تلك العمليات هو دورها في المقاومة.

أسف وغضب

محمود عباس يكرر إلغاءه قرارات أمنية لحكومة حماس(الفرنسية)
بالمقابل وفي أول رد فعل من السلطة الفلسطينية عبر أحمد عبد الرحمن مستشار الرئيس الفلسطيني عن "أسفه وغضبه" من لهجة خطاب مشعل, رافضا ما وصفه بالحرب الأهلية التي يبشر بها مشعل من دمشق.

وقلل عبد الرحيم في تصريحات للجزيرة من خطاب مشعل معتبرا معرفة رئيس المكتب السياسي بأمور الوطن "سطحية", وبأنه لا يعرف جيدا قوانين السلطة.كما هاجم أسلوب حكومة حماس في إدارتها للأمور متهما إياها بأنها قطعت العلاقات مع الحكومات "الصديقة".

استبعاد
من جهة أخرى استبعد المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية غازي حمد وصول الأمور إلى المواجهة بين الحكومة والسلطة, معتبرا قرار إلغاء عباس بأنه عبارة عن "موقف", مشددا على أن حكومته ليست بصدد القيام بصيغة صدام أو خلق أزمة مع الرئيس.

واتهم حمد في مؤتمر صحفي شخصيات فلسطينية "تشوش" قنوات الاتصال وتصور أن هناك أزمة وأن الحكومة تحاول أن تتعدى صلاحيات الرئيس عباس.

يشار إلى أن وزير الداخلية سعيد صيام أصدر أمس قرار تشكيل جهاز من الأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية لإسناد الشرطة وعين أبو سمهدانة مراقبا عاما له بعد ترفيعه إلى رتبة عميد.

وأعلن رئيس الحكومة إسماعيل هنية اليوم أمام حشد من المصلين في أحد مساجد غزة مباركته لقرار صيام "من أجل حماية النظام العام" والاعتماد على الشعب الفلسطيني "الذي يريد إنهاء الفوضى".

وشدد مسؤول في الرئاسة الفلسطينية في وقت سابق للجزيرة على أن القانون الأساسي (الدستور) لا يعطي الحكومة حق استحداث أجهزة أمنية وتعيين قائد لها


المصدر
 
موضوع مغلق


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 6 (0 عضو و 6 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .