العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 20-05-2010, 08:20 PM   #3
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المشرقي الإسلامي مشاهدة مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم


مرة أخرى أهلاً بك أخانا العزيز الزبير ، وفي هذه الحلقة الثالثة أقول أن دائرية عبارة (من سيفهمني) والعبارة الأخرى المتعلقة بالصحابة تلتقيان في دلالة واحدة وهي الانعزال عن الجماعة والتي يراها المبدع (الكاتب) بحاجة إلى المزيد من التوعية والتثقيف ، مما يعكس رؤية خاصة بالكاتب تجاه مجتمعه.

كانت الرمزية في استخدام هذه العبارات فاعلة ومؤثرة في إيصال الفكرة والشعور معًا :
اسرعت امى؛ وعلى عجل وفى ظلام دامس جمعت الدماء فى قربه صنعت من جلد كبش مزقته زخات رصاص المستوطنين الاوربيين منذ النكبة!
هنا تكون القربة من جلد الكبش هي ذات دلالة رمزية مع ذاكرة الأمة التي أصابها العديد من الاهتراء والضعف والتفكك وهذه الرمزية تكون في صالح النص لأنها تظهر كيف يتفاعل المبدع مع الأشياء البسيطة وينظر إليها نظرة غير النظرة العادية العابرة التي يرى بها الناس ما يقع تحت أعينهم.




عادة امى بقربتها المثقبة والنكبة؛ وقطرات دماء العرب اختلطت بدموعها... فتقول امى... هذا دم صنع بالزيتون , وهذا دم َقّبل الحجارة , وهذا دم اعلن الثورة والانتفاضة , وهذا , وهذا .... كيف لامى؛ تعرف دماء طرقات فلسطين!
إن الدماء تغدو فلسفة حيث تصير كل قطرة تعبيرًا عن إنسان عربي ، وهذا المزج بين غزارة الدماء والإنسان قد يعطي دلالة مفادها أن الإنسان البشري بداخله إنسانًا آخر يسير في وريده ودمائه هو المبدأ ذلك الإنسان الآخر الذي يبقى بعد أن يصل الدم إلى آخر قطرة.
ولكني لست أفهم دلالة الشطر الأخير المخطط . فيه بعض الركاكة في التركيب ،فهل المقصود كيف لأمي ألا تعرف دماء طرقات فلسطين أم كيف لأمي أن تعرف دماء طرقات فلسطين ؟


يبقى الجزء الأخير الغنائي الممثل في أبيات الشعر لا أستطيع أن أحكم ما إذا كان في صالح النص أم لا ؟ وهل كان موزونًا أم لا ؟ إلا أن هذه الثنائية (من يفهمني-الصحابة ) لابد أن تكون فاعلة بشكل أكبر في الحلقات القادمة ولا يقف دورها عند مجرد وصل الحلقة بما سبقها .

أعود لاحقًا بإذن الله إلى ما كتبته وأتركك في رعاية الله وحفظه ،والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



الاستاذ العزيز المشرقى




كيف لامى؛ ان تعرف دماء طرقات فلسطين


خطاء مطبعى. اسف.

"يبقى الجزء الأخير الغنائي الممثل في أبيات الشعر "



نثر بقافية الشعر. لم يستقم على بحر عروضى. الرمل كان اقرب لكن جمح عليه النثر ذو قافية نحوية تلتمس صورة الشعر وهذا ما جعله متسولا فى سوق الشحاذين . ساستدركه فى محطات مقبله ان شاء الله


جزيتم خيرا
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .