العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الحرق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القصر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مراجعة بحثية لسورة الفيل (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخبت في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفجر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 30-04-2016, 01:36 PM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,939
إفتراضي ميزانية الدولة فى الإسلام

الميزانية
من المسلم به فى عالم الاقتصاد حقيقة تقول لابد لكل دولة أيا كان دينها من ميزانية والسبب هو أن يعرف القائمون على الدولة موارد ومصارف الميزانية لكى يبنوا أعمالهم عليها والفرق الوحيد بين ميزانية الدول الأخرى والدولة الإسلامية هو أنواع الموارد والمصارف والميزانية مأخوذة من الفعل وزن ومعناه عدل أى أقسط وهو مأخوذ من قوله تعالى بسورة الأنبياء :
"
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين"
وعليه فهى العدل فى الاقتصاد أى توزيع الأموال الآتية من الموارد الحلال على المصارف المحددة فى الدين أى معرفة كم الأموال التى مصادرها حلا ل من أجل إنفاقها على أصحابها المستحقين لها حسب ما جاء فى الإسلام وهو ما يحقق العدل وهو عدم الظلم وللميزانية أنواع تتمثل فى التالى :
الميزانية العامة ،ميزانية المؤسسة أى المصلحة وميزانية الأسرة
والميزانية العامة تبنى على أساس ميزانيات المؤسسات والأسر .
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .