قصة من الذاكرة:
اراد رجل ان يستأذن على الدخول للخليفة أبو جعفر المنصور و كان يجيد الاكروبات
فدخل فلما طلب منه المنصور ان يريه ما طلب مقابلته من اجله
سارع الرجل فى القيام بحركات بهلونية و العاب صعبة و خطيرة و لما انتهى انتظر ان يعطيه المنصور مكافأته فما كان من الخليفة الا ان قال لحاجبه أقتلوه فقد ضيع من وقت المسلمين فى لهو لا طائل من وراءه... طبعا ما سماه المنصور لهوا يسميه الناس الآن رياضة
نقول هذا و قد اجتمع الآلآف من المشجعين ينتظرون وقت بداية "الموقعة"
أقصد مباراة مصر و الجزائر
فيا ترى لو كان المنصور حيا اليوم ترى كم كان سيقتل ممن ضيع وقت المسلمين فى لهو لا طائل من وراءه