العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التراب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرواسى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرغب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اسم فرعون بين القرآن والعهدين القديم والجديد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطمع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 25-10-2009, 06:53 PM   #1
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي ما هو الحل في نظركم لمثل هذه المسألة؟؟؟

ما هو الحل في نظركم أيها الأفاضل في مثل هذه المسألة؟؟؟

هناك كثير من أخواتنا الفتيات من هن أرامل ومن هن مطلقات ومن هن من تتأخرن عن الزواج، لأسباب كثيرة ليست محل بحثنا،،،،،،
وكما لا يخفى أن المرأة مفطورة كما هو الحال بالنسبة للرجل على الحياة الزوجية لتحقيق منافع ومصالح كثيرة من أهمها:
1- هن لباس لكم وأنتم لباس لهن، يعني الستر والعفاف لكلا الطرفين
2- تكثير الأمة الإسلامية فإن الله مكاثر بها الأمم،
3- المساهمة في بناء أسر و مجتمعات صالحة
4- إنجاب ذرية تقوم بمساعدة و دعم الأم والأب عند الكبر
5- تحقيق شيئا من الأحاسيس الداخلية التي لا يمكن أن تشعر بها الأم ولا الأب إلا عندما يكون له ابن أو بنت،، وهذه المشاعر والأحاسيس تتغير و تتطور مع أعمار الأبناء والبنات وتغير أحوالهم
في شتى الأمور
6- أتكون لها وله ذرية تدعوا لهما بعد موتهما
7- أن تعيش مع زوج يرعاها و ينفق عليها

إلى غير ذلك من مصالح،،،

دعونا نعود للفقرة الأولى فنقول هاته الأخوات من أرامل أو مطلقات أو متأخرات في الزواج اللاتي أعمارهن لم تصل بعد الخمسين سنة،، من لهم وما هو الحل في نظركم كي يحققوا أحلامهم وما فطروا عليه من مصالح ذكرتها آنفا؟
المسك غير متصل  
غير مقروءة 25-10-2009, 07:44 PM   #2
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي



أخي الفاضل المسك اشكرك على هذا الطرح المفيد وهو اكبر مشكلة في مجتمعاتنا:
العنوسة والطلاق
جزاك الله خيرا.


الى أختي التي تأخرت في الزواج

1-الكثير من النساء يعتقدن أن الحب لا يمكن أن يحصل بالنسبة لهن، إن النظرة التشاؤمية للأمور من شانها أن تبعد أي شخص جاد بالارتباط عنك. فكلما زاد اعتقادك بأنك لن تجدي الشخص المناسب لك، كلما كانت امكانية حصول ما تتوقعين اكبر. لذلك حاولي دائماً التخلص من الأفكار السوداوية واستبدالها بأفكار اكثر ايجابيه، و مع الوقت سوف تختلف نظرتك إلى الأمور.

2. تخلصي من فكرة أن جميع الشبان سيئين:
تخلصي من الأفكار المغلوطة عن الشباب، ولا تحولي تبني فكره على العموم أن جميع الشبان مراوغون و غير جادين. تخلصي من هذه الأفكار و حاولي البحث عن الرجل المناسب. اقنعي نفسك أن هناك الكثير من الرجال يستحقون حبك وأنهم سوف يحاولون ما في وسعهم لجعلك سيده في حياتك.

3. الحب ليس قيداً يوضع حول رقبة الشريك:
ليس من المنطقي أو العدالة إبقاء الشريك إلى جانبك على مدار الساعة، وان لكل منكما حاجات مختلفة و بحاجة لمساحة من الحرية حتى يمكن للحياة أن تستمر. تذكري أن زوجك بحاجة أحياناً إلى أن يخرج مع أصدقاءه للممارسة هوايات مختلفة.لا تحاولي إبقاء زوجك حبيس النزل إلى جانبك وتذكري دائماً انه مهما كانت الزنزانة جميلة و منمقة فالسجين سيتوق دائماً للحرية.


4. اجعليه أول من يعلم:
يجب أن يكون الشريك هو من تقومين بإخباره عن كل ما يحدث في حياتك، لا تقومي بإخبار جارك أو زميلك بالعمل عن مشاكلك بل بادري بمشاركة شريكك في هذا النوع من الحديث. لأنه إذا حدث و أن عرف الشريك انك تثقين بغيره أكثر منه فأن ذلك سيؤدي إلى شعوره بخيبة أمل قد تهدم علاقتك به و بشكل نهائي.

5.ستكونين مخطئه إذا اعتقدت انك مصيبة دائماً:
لا يجب أن تكوني مصيبة دائماً، كذلك ليس من النطق أن يحدث ذلك دائماً. حاولي دائماً سماع وجهه النظر الأخرى.و حاولي دائماً الابتعاد عن التعنت في الرأي و كوني منفتحة أكثر للأفكار من شريكك. و اعلمي أن الاعتذار ليس من علامات الضعف.


الى اختي الأرملة أوالمطلقة

سلمي بالواقع .. فهذا قدرك الذى قدره الله لك .. لابد أن تتقبليه برضا واعلمى أن ما أصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك .. وقال أصدق من قال :- ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ) .. فالرضا سر السعادة الحقيقى ..
-
أختى نعم بذلتى ما بذلتى لإستمرار العلاقة الزوجية بينكما .. وربما يكون الطلاق هو الحل الأنسب لكما معاً .. فلله الحمد على ما قدر .. ولنضع نصب أعيننا حياة جديدة ..

الطلاق ليس نهاية المطاف .. نعم هى مصيبة عظيمة .. ولكن الذكى هو من يحول خسارته مكسباً . واكثري اختي الحبيبة من الدعاء.




__________________








فرحة مسلمة غير متصل  
غير مقروءة 25-10-2009, 10:02 PM   #3
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

أشكرك أختي المتألقة فرحة على مداخلتك الجميلة


وأعود وأسأل سؤالا فرعيا للسؤال الأول
هل لو فتح المجال للمرأة الأرمله أو المطلقة أو المتأخرة عن الزواج للعمل في جو يناسب فطرتها و أنوثتها ودينها، هل هذا يحقق لها ما ذكرناه آنفا ويغنيها عن الزوج؟؟؟؟؟ ولماذا؟؟؟؟
المسك غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 12:57 PM   #4
إيناس
مشرفة بوح الخاطر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 3,262
إفتراضي

أخي المسك
تساؤلات مهمة جدا في ظل ما تعيشه مجتمعاتنا العربية من تناقضات وتخبطات لا تزال تعانيها المرأة على وجه الخصوص بين
. مأيد ومعارض لعمل المرأة،
. بين الشروط الشرعية الإسلامية الصحيحة في إباحة تعدد الزوجات،
. بين أزمة البطالة وأزمة السكن والفقر والفاقة وعدم توزيع الثروات والمناصب بالعدل والمساواة
. بين غلاء المهور وعزوف الشباب القادرين ماديا عن الزواج لوجود ما يريده ويحتاج إليه في الشوارع وقتما أراد ودون إرتباط أو كسر دماغ ...
. بين قوانين دولنا التي لا تفكر ولا تبالي بهذه الفئات من المجتمع (الأرامل أو المطلقات) وخلق مثلا صندوق للأرملة والمطلقة يوفر لهن مبلغا شهريا ليحميهن من السؤال أو الوقوع في الخطيئة لإعالة نفسها وأبنائها.

فنعم للمرأة المطلقة أو الأرملة الحق بالعيش بشرف، لو تحقق بعض من إحترام للشريعة الإسلامية وتطوير وتعديل القوانين والمدونات المدنية
. كتشجيع الرجال الميسورين الراغبين في التعدد أن يعددوا بأرملة أو مطلقة عوض بنت 18 سنة ....
. كخلق صندوق مالي من الزكاة أو العطايا والهبات يوفر المبلغ الشهري الذي ذكرته لهؤلاء الأرامل والمطلقات
. كفتح مكاتب طلبات الشغل المخصصة لهاته الفئة من النساء

أكيد أخي المسك هناك كثير من الحلول لمشاكل المرأة المطلقة أو الأرملة لو تحققت يمكن أن تغني هذه المرأة عن الزوج إذا لم يكن هناك نصيب، لكن ما ينقص هو التفكير بهن والحفاظ عليهن عوض النظر إليهن بالنظرة الدونية وتهميشهن وإستغلالهن لأن مع الأسف هذا ما يحصل لهن في أكثر الأحيان ..

وشكرا لك أخي العزيز على هذا الموضوع القيم
__________________

Just me


آخر تعديل بواسطة إيناس ، 26-10-2009 الساعة 01:14 PM.
إيناس غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 05:17 PM   #5
ماهر الكردي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ماهر الكردي
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
الإقامة: iRAQ
المشاركات: 1,471
إفتراضي

موضوع جميل
إن من أفضل الحلول ما وضعه الشريعة الإسلامية في المحافظة على حقوق المرأة وحتى التعدد في الزوجات يجب أن يكون الزوج عادلا في الأشياء الصغيرة... ولكن مع الأسف أصبحت ظاهرة تعدد الزواج غير مرغوبة بسبب الذين لم يعدلوا بين زوجاتهم... وعليه لا تجد مرأة تقبل بالضرة.
ماهر الكردي غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 05:25 PM   #6
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماهر الكردي مشاهدة مشاركة
موضوع جميل
إن من أفضل الحلول ما وضعه الشريعة الإسلامية في المحافظة على حقوق المرأة وحتى التعدد في الزوجات يجب أن يكون الزوج عادلا في الأشياء الصغيرة... ولكن مع الأسف أصبحت ظاهرة تعدد الزواج غير مرغوبة بسبب الذين لم يعدلوا بين زوجاتهم... وعليه لا تجد مرأة تقبل بالضرة.
جزاك الله خيرا اخي الفاضل ماهر الكردي

كلامك منطقي وصريح

عند بعض الناس الفعل غير الكلام

والكلام غير الفعل
__________________









آخر تعديل بواسطة فرحة مسلمة ، 26-10-2009 الساعة 05:43 PM.
فرحة مسلمة غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 07:42 PM   #7
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المسك مشاهدة مشاركة


وأعود وأسأل سؤالا فرعيا للسؤال الأول
هل لو فتح المجال للمرأة الأرمله أو المطلقة أو المتأخرة عن الزواج للعمل في جو يناسب فطرتها و أنوثتها ودينها، هل هذا يحقق لها ما ذكرناه آنفا ويغنيها عن الزوج؟؟؟؟؟ ولماذا؟؟؟؟
دون كثير من التعليق ..

أعتقد أن العمل الملائم للنساء المذكورات يغنيهن تماما عن الزوج و عن الزواج و عن الأهازيج

الشبيهة بعواء الذئاب ..

المجتمع لم يقدم لهن الحماية و الرأفة و لم يعتبرهن كيانات فاعلة فيه .. و عليه فما بقي من الزواج

غير الحاجات البيولوجية .. و هنا يكون الزواج مجرد فعل مخل بالحياء ..

و الإنتصار سيكون طبعا لكرامة البشر قبل رغباته في الإنضمام لمجتمع مريض .
__________________


transcendant غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 07:53 PM   #8
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

موضوع جميل

ووقفت هنا كثيرا وترددت هل أتكلم عن نفسي وبصراحة وجدت أن أتكلم يمكن تجربتي تغني البعض

تعرفون ظروف العراق وهناك الاف مثلي

أستشهد زوجي بعد 3 أشهر فقط من زواجي وأنا كنت في سن 22ربما يستغرب البعض لكن هذه حالة عادية جدا في بلدي ,,,,,,لكن الحمد لله أكملت دراستي وأنا ألان في صدد العمل بشركة عالمية كبرى ,,,وتخطيت كل شيء

والحمد لله أنا سعيدة ولي علاقات طيبة وأصدقاء كثر ,,,,لا أحد يشعر بالشفقة عليّ ولا أطلب معونة أحد

لذى برأي أن لم تساعد المرأة نفسها لا يساعدها أحد

أما بشأن أن تعوض المرأة الأرملة أو المطلقة بزوج آخر أقل شأنا أو متزوج لا أرى سببا يدعوها لذلك

فهي لم تذنب ,,,,,,اذا كانت نظرة المجتمع دونية لها فليذهب المجتمع للجحيم

هذا رأي

وشكرا لكم
__________________
ريّا غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 10:43 PM   #9
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة إيناس مشاهدة مشاركة
أخي المسك

تساؤلات مهمة جدا في ظل ما تعيشه مجتمعاتنا العربية من تناقضات وتخبطات لا تزال تعانيها المرأة على وجه الخصوص بين
. مأيد ومعارض لعمل المرأة،
. بين الشروط الشرعية الإسلامية الصحيحة في إباحة تعدد الزوجات،
. بين أزمة البطالة وأزمة السكن والفقر والفاقة وعدم توزيع الثروات والمناصب بالعدل والمساواة
. بين غلاء المهور وعزوف الشباب القادرين ماديا عن الزواج لوجود ما يريده ويحتاج إليه في الشوارع وقتما أراد ودون إرتباط أو كسر دماغ ...
. بين قوانين دولنا التي لا تفكر ولا تبالي بهذه الفئات من المجتمع (الأرامل أو المطلقات) وخلق مثلا صندوق للأرملة والمطلقة يوفر لهن مبلغا شهريا ليحميهن من السؤال أو الوقوع في الخطيئة لإعالة نفسها وأبنائها.

فنعم للمرأة المطلقة أو الأرملة الحق بالعيش بشرف، لو تحقق بعض من إحترام للشريعة الإسلامية وتطوير وتعديل القوانين والمدونات المدنية
. كتشجيع الرجال الميسورين الراغبين في التعدد أن يعددوا بأرملة أو مطلقة عوض بنت 18 سنة ....
. كخلق صندوق مالي من الزكاة أو العطايا والهبات يوفر المبلغ الشهري الذي ذكرته لهؤلاء الأرامل والمطلقات
. كفتح مكاتب طلبات الشغل المخصصة لهاته الفئة من النساء

أكيد أخي المسك هناك كثير من الحلول لمشاكل المرأة المطلقة أو الأرملة لو تحققت يمكن أن تغني هذه المرأة عن الزوج إذا لم يكن هناك نصيب، لكن ما ينقص هو التفكير بهن والحفاظ عليهن عوض النظر إليهن بالنظرة الدونية وتهميشهن وإستغلالهن لأن مع الأسف هذا ما يحصل لهن في أكثر الأحيان ..


وشكرا لك أخي العزيز على هذا الموضوع القيم
ما شاء الله عليك أختي الكريمة إيناس
جسدت كثيرا من واقعنا المر تجاه هذه المسألة وأتفق معك أختي في كل ما ذهبت إليه سواء من استنكارات تتعلق بواقعنا أو حلول تتعلق بذات المشكلة،،،

تحياتي لك ولمداخلتك الثمينة
المسك غير متصل  
غير مقروءة 26-10-2009, 10:58 PM   #10
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماهر الكردي مشاهدة مشاركة
موضوع جميل
إن من أفضل الحلول ما وضعه الشريعة الإسلامية في المحافظة على حقوق المرأة وحتى التعدد في الزوجات يجب أن يكون الزوج عادلا في الأشياء الصغيرة... ولكن مع الأسف أصبحت ظاهرة تعدد الزواج غير مرغوبة بسبب الذين لم يعدلوا بين زوجاتهم... وعليه لا تجد مرأة تقبل بالضرة.
حياك الله أخي الكريم ماهر الكردي

جميل ما تقول أخي الفاضل،، وفعلا هناك تجاوزات من بعض المعددين تسببت في جزء من تشويه صورة التعدد إضافة إلى ما لاقاه تشويه التعدد من تفخيم و محاربة غسلت أدمغة كثير من الناس سواء من الرجال أو النساء،، بل حتى لو اقتنعا الزوجان بالتعدد لصعب عليهم العيش بين الناس إن عددوا لأنهم لا يتركونهم في حالهم وربما حاربوهم أو وشو بينهم أو حرضوهم على بعضهم تحت غطاء المناصحة والأحتياط حتى لا يقعوا فيما وقع فيه من كان قبلهم من عدد ثم ظلم،،،،

وإلا ديننا عظيم لم يهمل هذا الجانب،، والمشرع هو الله جل جلاله فهو أعلم بعباده وخلقه فشرع لهم التعدد وأمرهم بالعدل ليدوم الزواج وتستقر البيوت،، وما ذاك إلا أن الأسرة في الإسلام لبنة أساسية في تشكيل المجتمع الإسلامي لإعمار الأرض بما يرضى الله جل وعلا،،،

أشكرك على مداخلتك الجميلة
المسك غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .