العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الضر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زملاء الطفولة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الرفع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العقد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحنف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خير بر فينزويل (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: القر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرض في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النفر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العصيان فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-10-2008, 12:13 PM   #1
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
Smile أسـحب الكلمة وأعتذر منك وغفر الله لي ولك

لماذا يفضل البعض طول الجدال وتبرير غلطته أو سقطته والتماس المخارج لها رغم أنها زلة أو غلطة واضحة، وإمكان صاحبها إخماد الفتنة و الجدال والظهور بمظهر الواثق من نفسه الحريص على سلامة قلبه وقلب مخاطبه قبل أن يستفحل الأمر ويضخم الشيطان المشكلة و تتلوث الأجواء و تضيق الصدور... لماذا لا يقولها بكل جرأة و تواضع حتى لو كانت كلمتة أو زلته غير مقصودة منه ... لماذا لا يقولها (أسحب كلمتي وأعتذر وغفر الله لي ولك) و تنتهي المشكلة و تصفوا النفوس و يتلطف الجو وتربى النفس على التنازل و تقديم المصلحة على حظ النفس؟؟؟؟؟؟

مساهمتنا في إيجاد الأسباب المانعة للإعتذار هو بمثابة إرشادات لنا نحن كي نطور من أنفسنا وقدراتنا وحوارتنا كي نرتقي فنحن لسنا نتكلم عن أشباح لا وجود لهم بل نتكلم عن أنفسنا والتي هي أغلى ما نملك وكلما غلا الشي احتاج منا العناية به أيما عناية والإرتقاء به أيما ارتقاء.....

أحب أن أسمع منكم أيها الأحبة كي أستفيد ويستفيد كل من هم على شاكلتي ويصعب عليهم مثل هذا الأمر
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .