إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة يتيم الشعر
الفلسطينييون يجوعون دون حملة إغاثة - كما جرت العادة - ويحاول العدو قهرهم وإذلالهم دون استنكار عربي - كما جرت العادة - ونزيف الدم الفلسطيني مستمر والدنيا عيد وأهل الفن منشكحين - كما جرت العادة -
إلا أن شيئاً واحداً كان يجري - على غير العادة - وهو المترئس لزمرة من الفلسطينيين والمدعو أبو مازن ..
أخيراً رأيناه يجري ، ليس إلى غزة ، وإنما جرى من الضفة الغربية إلى أقصى الغرب في أنا بوليس ..
ولم أفهم ماذا أراد .. فبالرغم من فداحة خيانة عرفات حين طار إلى كامب ديفيد ليسالم عدواً لا يعرف السلم ، إلا أن هناك من يلتمس له العذر حيث أدار له عدد من أصدقاء الأمس ظهر المجن ، أما عباس أفندي الذي يعتبر غزة محتلة من حماس فإنه يرفض أن يلتقي - بذلك المحتل - ويهرول ليقبل أكف المحتل الآخر - كما يزعم - ! ألا يستطيع فخامة الرئيس أن يتعلم من صمود الأطفال في غزة شيئاً يسيراً عن الكرامة وعن الدفاع عن الحق !
فهاقد مضت أنابوليس وأنا حرامي ، وذهب يستجدي حفنة دولارات ولست أدري لمن سوف تذهب ولا بأي مقابل سوف تذهب .
|
منطق فاهم واعى للأحداث هناك , كملك الله بعقلك
ليت البعض هنا ممن يعدوا من خارقى الذكاء فى نظر أنفسهم والبقية من المهابيل
ان يتدبروا كلمات أخونا يتيم الشعر هذه عل وعسى ان ينبت لهم عقلا !
قد يكون لى عوده .