بسم الله ،
الحمد لله ،
و الصلاة والسلام على رسول الله .
--*--
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
وبعد،
مررتُ لتحية الأحبة الأفاضل النسري و العنود و من خلالهم كل إخوتنا و أخواتنا أهل الأردن الطيبين المتميزين كما عرفناهم في هذا المنتدى و غيره : بيلسان ، أوركيدا و ساجدة ...
كما أغتنم هذه الفرصة لتحية سيدي سما بولاندي ® فقط - و دون أدنى تعليق على رده - مخافة أن يقفل الموضوع .
جميل أن وضعت أخي الغالي النسري هذاالموضوع في خيمة الأصدقاء و التعارف ، بعيدا عن أوجاع السياسية .
بسم الله ،
الحمد لله ،
و الصلاة والسلام على رسول الله .
--*--
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
كما أغتنم هذه الفرصة لتحية سيدي سما بولاندي ® فقط - و دون أدنى تعليق على رده - مخافة أن يقفل الموضوع .
أخوكم و محبكم /
صلاح الدين القاسمي
صديقي الانيق دائما سيدي صلاح الدين القاسمي
ردودك الجميله و اسلوبك المتقن يزيد فضح الرداءة و يكشف المستور من البشاعة فاكتب و لا تتردد
يكفي ان تصنع من مداخلاتك مرآة تعكس قبح التفكير الساذج لأصحابه ثم بعد ذلك يصافحون صنيعك هذا بكل الحب و العرفان
لا تبتعد كثرا احتاجك
اردت اقول لك في موضوعي المغلق بعد ان قرأت عتابك: الا تحب يا صديقي ان تذهب الرعية بالردود و تذهب انت بحب سيدي سما و تقديره و عرفانه
كان بودي ان يستمر النقاش هناك لولا ان الجهل يصنع بنفسه مهازل كلاتي اوردتها في نفس الموضوع و زياده
__________________ مجهول انا عند نفسي
لا الهلال و لا الصليب معبودي
و لا انا كافر و لا يهودي
تجردت من بدني و روحي
فمن جديد احيا في روح محبوبي
قبل سنوات و انا خارج آخر شياكه لملاقاة حبيبتي استوقفني اثنان من قطاع الطرق في مكان شبه خال
قال لي احدهم: "نحن لم نستوقفك للسلام عليك لأنك تلبس ثياب جميلة و ثمينه.. نحن جئنا لنسلم عليك لأنك تبدو في وجهك ولد فاميليا"..
طز يا مصر
ده بس من زوقك يا سيدهم
الى هنا تبدو المقارنه مع ما كتب اعلاه perfect
لكن بودي ان اخبركم شيء عن نهاية تلك المغامرة..
تعرفون المثل الذي يقول : خذ الحكمة من افواه اللصوص
استفدت من تلك الحادثة جملة تاريخية قالها لي ذلك اللص بعدما تبين له انه في ورطه بفضل اشياء لا داعي لذكرها
قال لي : "يا اخي الزواليا يرفدوا بعضهم"
هذه الجملة ايضا يمكن اسقاطها على كلام النسر و العنود
المشهد بعد ذلك تحول الى سخرية
تسمى مثل هذه الحالات في عرف المقادير سخرية ....سخرية الاقدار.
في كثير من الاحيان لا ندري ما هو المغزى من حدوثها لكنها تحدث.
لسخرية الاقدار كما يقول صديقي شوقي عماري سخرية تسمى : سخرية سخرية الاقدار
هذه اكبر قليلا من ان يستوعبها من هو واقع في شر الأولى
أمّا البقية فلا أفهم منها شئ
مرحبا بك أيها الملك
جعلك الله عزّا للمسلمين ونصرا للإسلام وإعلاءا لكلمة الدين والحق
ننتظر زيارتك فى مصر
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد رفرف عليه عصفور وقال له نشيد منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع قال من بعيد و لسه رايح بعيد عجبي !!
أهلاً بضيف الأردن الكبير
(الملك عبدالله بن عبدالعزيز)
فعبد الله الملك كان على الدوام منذورا لخدمة قضايا امته ابتداء بمؤتمر الطائف وليس انتهاء باتفاق مكة مروراً بالعديد من المبادرات الخلاقة التي كانت جامعاً لكلمة العرب تجاه قضايا أمتهم المصيرية .
منقول بتصرف
و وثيقة مكة بين سنة و شيعة العراق
أخى الكريم و بعيدا عن أوجاع السياسية و السياسة
أى من تلك الأتفاقات أو المبادرات لم يثبت فشله
و ما يحدث اليوم فى لبنان الا أحد توابع هذا الطائف .
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله على كل حال ،
و الصلاة و السلام على أفضل الرجال .
----*----
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال
اه كم احبكم ...
بعد التحية اللائقة بمقامكم السامي أيها الشيخان الجليلان : سيدي سما و أبو الأطفال ،
يسرني أن تنفرج الأوضاع هنا قليلا ( )
بعد تدخلكما لنعايش على الهوى مباشرة
الحب العربي / البربري في أبهى تجلياته السلمية و المفعمة بالحب .
موضوع الأخ الفاضل النسري هو موضوع
يقتضيه التحابب بين الشعوب العربية أولا و أخيرا ،
فالموضوع للتحابب بين الشعوب / ديبلوماسي يعني ...
و لا فائدة ترجى من خلال المزايدة على الحب العربي / العربي ...
أليس كذلك يا سيدي سما البولاندي ، زادكم الله تقوى و أطال في أنفاسكم كي تهتدي بك البلاد و العباد ,؟!!!
قالها الشيخ أبو الأطفال كما في الإقتباس أعلاه : كم أحبكم
و يقولها الفقير إلى مولاه الغني :
كم أحبكما أيها الشيخان ،
و أحبهم جميعا ،
أسودهم و أبيضهم ، عربيهم و أعجميهم ...
خصوصا عندما أحس منكم التقوى و الحكمة و العقل .
كل الوقت الرايق و الزمن الشائق /
و تصبحون على محبة .
الموضوع كان موضوع ترحيب....فاصبح موضوع للتخريب......
لما كل شيء يتحول في هذا الحوار يتحول عن مساره....الموضوع كتب بخيمة الاصدقاء...لان الكاتب لا يريد ان يجعله سياسيا......فدخل الاشاوس من وراء الكيبورد واصبح موضوع وهنا تذكرت بيت الشعر الذي قالته ام ( أبو عبدالله الصغير ) عندما خرج ابنها من غرناطة مطرودا مع حاشيته سنة 1492 م وتوقف عند نقطة تطل على مملكته المطرود منها لاخر مرة حين التفت وبكى فنهرته أمه عائشة وقالت له بيتها المشهور
أبكي مثل النساء مٌلكا مُضاعا لم تحافظ عليه مثل الرجال
فالى متى التباكي من خلف الكيبورد يا بائعي الكلام والشعارات....والى متى شتم هذا وذاك....؟؟؟؟
تحية للأحبة
- و دون أدنى تعليق على رده 
- مخافة أن يقفل الموضوع 
.
)
وهنا تذكرت بيت الشعر الذي قالته ام ( أبو عبدالله الصغير ) عندما خرج ابنها من غرناطة مطرودا مع حاشيته سنة 1492 م وتوقف عند نقطة تطل على مملكته المطرود منها لاخر مرة حين التفت وبكى فنهرته أمه عائشة وقالت له بيتها المشهور
النمط الشجري
