إلى كل من يؤيد دولة العراق الايرانية أقول

[شبل العراق]

أعد حساباتك وارجع إلى رشدك فدولة العراق هذه ما هي ألا امتداد لمشروع فارسي صفوي اتخذت تكفير الناس ركناً ركيناً هم يقتلون اهل الاسلام ويتركون عباد الاوثان وهذا والله هو وصف حديث رسول الله للخوارج في الحديث ضربوا بقوة البنية التحتية لمناطق السنة في الانبار وديالى والموصل وصلاح الدين فاي سنة هذه التي يتشدقون بالدفاع عنها محافظة بأكملها حرمت من خدمة الهاتف الأرضي لأن جند دولة العراق الايرانية فجروا معظم مراكز البريد في المحافظة كما أنهم أسقطو أبراج الموبايل في هذه المحافظة (وقبل أسبوعين فقط كلب من كلابهم يفجر نفسه في برج للموبايل) قولوا لي بربكم ماذا سيقول لله حينما يسأله رب العزة فيمَ قتلت ؟ يقول له (لقد فجرت نفسي في برج للموبايل!!!!!!)
كما أنه من النوادر أن تجد محولة كهرباء لم توضع تحتها عبوة ناسفة بحجة استهداف المحتل (ووالله الذي لا اله غيره العبوة لا تنفجر إلا بعد مرور الهمر الامريكية بعشرات الامتار تنفجر العبوة لتفجر المحولة الكهربائية لا لتفجر الهمر الامريكية والله رأيت بأم عيني العجب العجاب من جنود الدولة هذه فيامن تعظمون هذه الدولة وتبجلونها أنا شاهد العين وليس أنتم لو أردت أن أروي لكم عن أفعال دولة العراق لجف حبر القلم ولكلت راحة اليدين وما وافيتكم بالقليل القليل من أفعالهم التخريبية فالله الله في العراق وأهله الذي صار ساحة لتصفية الحسابات وإن دولة العراق هذه هي التي عطلت المشروع الجهادي العظيم الذي بدأ في العراق ولولاها لما بقي علج واحد في العراق وإن لم أكن مبالغا في مناطق السنة بالتحديد

أنا من قلب الحدث العراقي ولست من وراء الحدود أنا ابن الأنبار التي أرقت المحتلين الايراني والامريكي وأقضت مضجعهما وكانت فخراً لكل مجاهد وستظل بإذن الله