العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 31-03-2008, 05:43 PM   #1
doktor
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 83
Exclamation بشتونستان - باشتونستان - القاعدة - سيناريو المؤامرة الأمريكية – الإسرائيلية القادمة

المسرح الباكستاني – الأفغاني وسيناريو المؤامرة القادمة

الجمل: طغت التطورات الدولية والإقليمية على التطورات الجارية في مسرح الحرب العسكرية والسياسية في منطقة باكستان – أفغانستان. وقد أدى تصاعد التوتر حول الملف النووي الإيراني، والتصعيدات الإسرائيلية، والأزمة اللبنانية، والتطورات السياسية الجارية في تركيا، إلى حالة من عدم الاهتمام النسبي بالأوضاع الميدانية الجارية في مسرح باكستان – أفغانستان:
* المسرح الباكستاني - الأفغاني وإشكالية الثنائيات:
تعددت مفارقات الثنائيات السياسية والعسكرية الموجودة في المسرح الباكستاني – الأفغاني، ومن أبرز هذه الثنائيات النوعية:
* ثنائية حلفاء أمريكا:
* نظام الرئيس حامد كرزاي في أفغانستان.
* نظام الرئيس برويز مشرف في باكستان.
* ثنائية أعداء أمريكا:
* حركة طالبان وحلفاؤها في جنوب أفغانستان، والتي تمثل حركة التمرد الأصولي الذي تدعمه قبائل الباشتون السنية المتشددة الموجودة جنوب أفغانستان، وتحديداً في المناطق الجبلية الموجودة على امتداد خط الحدود الباكستانية – الأفغانية.
* مليشيات منظمة القبائل، والتي تمثل التمرد الأصولي الذي تدعمه قبائل الباشتون السنية المتشددة الموجودة في شمال باكستان، وتحديداً في المناطق الجبلية الموجودة على امتداد خط الحدود الباكستانية – الأفغانية.
* المسرح الباكستاني – الأفغاني: الأطراف وأهدافها:
يعمل تحالف أمريكا – نظام كرزاي في أفغانستان من أجل القضاء على التمرد السني الباشتوني الذي تقوده حركة طالبان وحلفاءها في جنوب أفغانستان.
وعلى الجانب الآخر يعمل تحالف أمريكا – نظام برويز مشرف على القضاء على التمرد السني الباشتوني الذي تقوده الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال باكستان وبالمقابل من ذلك، يعمل تحالف حركة طالبان – مناطق القبائل من أجل:
* الأهداف التكتيكية وتتمثل في:
* القضاء على الوجود الأمريكي في باكستان وأفغانستان.
* القضاء على نظام كرزاي الأفغاني ونظام مشرف الباكستاني.
* الأهداف الإستراتيجية وتتمثل في:
- المرحلة الأولى:
* إقامة دولة إسلامية في أفغانستان.
* إقامة دولة إسلامية في باكستان.
- المرحلة الثانية:
* تحرير كشمير من السيطرة الهندية وإدماجها ضمن باكستان الإسلامية.
* السيطرة على دول آسيا الوسطى الخمسة (تركمانستان، طاجيكستان، أوزبكستان، قيرغيزستان، وكازاخستان) عن طريق التحالف والتعاون مع الحركات الأصولية الإسلامية السنية الموجودة في هذه البلدان، وذلك من أجل إقامة دولة إسلامية أصولية سنية فيها..
- المرحلة الثالثة:
* التعاون مع حركات الإيغور الأصولية الإسلامية السنية الناشطة في غرب الصين، من أجل الاستيلاء على الإقليم (وتحديداً محافظة سينغيانغ الصينية) وفصله عن الصين، وإقامة دولة إسلامية أصولية سنية فيه.
* تحرير القدس وفلسطين.
- المرحلة الرابعة:
* توحيد هذه الدول ضمن "خلافة" إسلامية سنية أصولية.
* تصدير الثورة الأصولية الإسلامية السنية إلى بقية أجزاء العالم.
* المسرح الباكستاني – الأفغاني: مسارات الصراع الحالية:
على الجانب الأفغاني:
استطاعت الولايات المتحدة توريط حلف الناتو معها في المسرح الحربي الأفغاني، الذي أصبحت القوات الأمريكية فيه تتحمل قليلاً من الصعاب في العمليات القتالية، تاركة لقوات حلف الناتو مهمة العمل في مناطق المواجهات العسكرية الساخنة وبالذات في المناطق الجبلية الوعرة الجنوبية، وحالياً تسيطر قوات الناتو – أمريكا – نظام حامد كرزاي على المدن الرئيسية فقط، أما المناطق الريفية الواسعة فقد أصبحت تحت سيطرة حركة طالبان المباشرة، أو غير المباشرة عن طريق حلفائها الآخرين..
على الجانب الباكستاني:
استطاعت الولايات المتحدة توريط نظام برويز مشرف في مخططاتها الحربية في أفغانستان، وبسبب ذلك تزايد السخط الشعبي ضد نظام برويز مشرف، والذي استطاعت القوى الإسلامية استغلاله، بالعمل على محورين:
* تصعيد "المعارضة السياسية" ضد نظام مشرف على النحو الذي جعله على حافة السقوط والانهيار.
* تصعيد "المعارضة العسكرية" ضد نظام مشرف في مناطق القبائل، على النحو الذي جعل هذه المناطق لا تخرج عن سلطة الدولة الباكستانية وحسب، بل وتلحق الخسائر الفادحة بالجيش الباكستاني المدعوم أمريكياً، وتجعله يقف عاجزاً عن الدخول إلى هذه المناطق من أجل السيطرة عليها وإخضاعها لسلطة الدولة..
* المسرح الباكستاني – الأفغاني: سيناريو المؤامرة الأمريكية – الإسرائيلية القادمة:
تشير آخر الدراسات التي أعدها الخبير الاستراتيجي الأمريكي أنطوني إتش كورديسمان، والتي نشرها الموقع الإلكتروني لمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الأمريكي، إلى آخر المعطيات المتعلقة بالتطورات الميدانية الجارية حالياً في المسرح الباكستاني – الأفغاني، والتي تتمثل في النتائج الآتية:
* إن الولايات المتحدة وحلفائها يواجهون في أفغانستان خطر طالبان وحلفاءها، وفي نفس الوقت يواجهون في باكستان خطر الميليشيات الموجودة في مناطق القبائل..
* إن حركة طالبان الأفغانية وميليشيات منطق القبائل الباكستانية يمثلون شيئاً واحداً، وذلك بسبب الاعتبارات الآتية:
* وحدة المذهبية التي تقوم حصراً على النزعة الأصولية الإسلامية السنية المتشددة.
* وحدة السند الاجتماعي، والذي يتمثل حصراً في قبائل الباشتون التي تشكل كياناً إثنياً واحداً، وبكلمات أخرى فإن الباشتون هم سكان مناطق جنوب أفغانستان وشمال باكستان.
* إن خط الحدود الباكستانية – الأفغانية، هو خط لا معنى له من الناحية العملية بالنسبة لقبائل الباشتون الموجودة على الجانبين الأفغاني والباكستاني، فهم يتحدثون لغة واحدة هي "الباشتونية"، ويدينون بمذهب واحد هو "الإسلام السني"، إضافة إلى ترابطهم الاجتماعي القبلي الإثني الشديد، على النحو الذي يجعل منهم أسرة واحدة..
ويخلص كورديسمان إلى أن وجود قبائل الباشتون بهذه الطريقة سوف يترتب عليه استمرار تهديد الأصولية الإسلامية، ولما كانت عملية القضاء عليها غير ممكنة، فإن تصاعد هذا الخطر واحتمالات سيطرة الأصولية الإسلامية السنية على أفغانستان وباكستان أصبحت مجرد مسألة وقت.
ويرى كورديسمان ضرورة تفادي هذه الـ "مخاطر" بالوسائل السياسية غير العسكرية، وذلك عن طريق:
• تقسيم أفغانستان بحيث يتم فصل جنوب أفغانستان الباشتوني.
• تقسيم باكستان بحيث يتم فصل شمال باكستان الباشتوني.
• ضم منطقتي الباشتون ضمن دولة واحدة، وقد أطلق عليها كورديسمان دولة "باشتونستان".
ويرى كورديسمان بأن قيام أمريكا بإقامة دولة "باشتونستان" سوف يؤدي إلى الـ "فرص" الآتية:
• ضمان السيطرة الأمريكية على أفغانستان.
• ضمان السيطرة الأمريكية على باكستان.
المخطط الأمريكي – الإسرائيلي إزاء "باشتونستان" المفترضة يمضي لأبعد من ذلك فهو يرى إمكانية:
• توظيف باشتونستان "السنية" ضد إيران "الشيعية".
• توظيف باشتونستان ضد أنظمة دول آسيا الوسطى، وبكلمات أخرى، دفع باشتونستان لدعم الحركات الأصولية في آسيا الوسطى على النحو الذي يدفع دول آسيا الوسطى الحالية إما إلى التحالف مع أمريكا طلباً للمساعدة، أو اللجوء إلى روسيا طلباً للمساعدة، والتي سوف تضطر بدورها إما إلى طلب المساعدات من أمريكا، أو اللجوء إلى مواردها، على النحو الذي سيؤدي إلى استنزاف قدرات روسيا ويورطها في صراعات آسيا الوسطى..
• توظيف باشتونستان ضد الصين، بحيث تقدم المساعدات والدعم للحركات الأصولية الإسلامية في إقليم سينغيانيغ الموجود في غرب الصين، ولما كان عدد المسلمين السنيين في غرب الصين يبلغ حوالي 150 مليون مسلم، فإن إشعال الإقليم سيؤدي إلى استنزاف وإضعاف القدرات الاقتصادية والبشرية الصينية..
وعلى هذا النحو، كما هو واضح، فإن الإدارة الأمريكية، من المتوقع تبعاً لدراسات وبحوث مراكز الدراسات الإستراتيجية والسياسة الدولية الأمريكية أن تعمل باتجاه توسيع دائرة الفوضى أكثر فأكثر في باكستان وأفغانستان.. على النحو الذي يتيح الفرصة لإقامة "باشتونستان" تمهيداً لجولة أخرى من دوائر الفوضى في المنطقة!!

الجمل: قسم الدراسات والترجمة


آخر تعديل بواسطة doktor ، 31-03-2008 الساعة 05:58 PM.
doktor غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-04-2008, 05:25 PM   #2
doktor
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 83
Exclamation

السيناريو الأمريكي – الإسرائيلي لتقسيم باكستان
Monday, 18 February 2008

أخبار العرب ـ كندا

العنف السياسي ومستقبل الانتخابات في باكستان

بدأت حملة عنف سياسي جديدة في باكستان وذلك بشكل يتزامن مع اقتراب الاستعدادات لخوض الانتخابات البرلمانية الباكستانية.

* باكستان وإشكالية العنف السياسي:
أدى الصراع على السلطة بين الجنرال برويز مشرف الذي يمثل تحالف المؤسسة العسكرية الباكستانية وحلفاء أمريكا، والأحزاب الباكستانية إلى تفاقم حالات اللجوء إلى العنف السياسي بشقيه الرسمي وغير الرسمي. وكانت باكستان واحدة من أكثر بلدان شبه القارة الهندية استقراراً وهدوءاً، وكان العدو الوحيد هو الهند والتي تتنازع مع باكستان حول السيطرة على إقليم كشمير، ولكن بعد قيام القوات الأمريكية بغزو واحتلال أفغانستان ودخول قوات حلف الناتو إلى إليها انتقلت عدوى الصراع إلى باكستان وذلك بسبب عدة عوامل:

• تأييد معظم الشعب الباكستاني للحرب التي تخوضها حركة طالبان ضد القوات الأمريكية وقوات تحالف الناتو.
• رفض الرأي العام الباكستاني للوجود الأمريكي في باكستان وأفغانستان.
• شكوك الرأي العام الباكستاني في جدية نظام الجنرال مشرف في العمل من أجل استعادة السيطرة والسيادة الباكستانية على إقليم كشمير.

الضغوط السياسية أدت إلى تدهور وعزلة نظام الجنرال برويز مشرف وذلك بفعل تأثير قوتين داخليتين:
• سكان مناطق القبائل الباكستانية الذين يشكلون منطقة الارتباط الإثني – اللغوي – الديني الباشتوني مع أفغانستان، أبدوا معارضتهم لتحالف واشنطن – إسلام آباد وانخرطوا في عمليات القتال الفعلية على الجانب الأفغاني ضد القوات الأمريكية وضد قوات حلف الناتو.
• سكان المناطق الوسطى والجنوبية الباكستانية على أساس اعتبارات أن الرأي العام المدني الباكستاني الموجود في الوسط أكثر ارتباطاً بالأحزاب والحركات الإسلامية أما سكان جنوب باكستان فأكثر ارتباطاً بالحركات الإسلامية الباكستانية المتطرفة التي تقاتل الهندوس في إقليم كشمير.

اندلع العنف السياسي الباكستاني مراراً وتكراراً وكانت أبرز سيناريوهات ملف العنف الباكستاني في اللحظات الآتية:
• عند قيام الجنرال مشرف بمحاولة إقصاء افتكار شورى قاضي المحكمة العليا.
• عند قيام الجنرال مشرف بتزوير الانتخابات الرئاسية.
• عند اغتيال الزعيمة الباكستانية بنازير بوتو.

والآن، على ما يبدو فإن دولاب العنف الباكستاني سوف يبدأ دورته الخامسة الجديدة، وذلك لأن الخلاف بين الأطراف المتطرفة حول الانتخابات البرلمانية الباكستانية قد بدأ، وتشير المعلومات والتسريبات إلى أن الجنرال برويز مشرف قد رتب جيداً لـ"معالجة" نتائج الانتخابات لأن فوز حلفاء مشرف فيها معناه أن نظام مشرف سوف لن يجد أي صعوبة في المضي قدماً في دعم الوجود العسكري الأمريكي والغربي في أفغانستان.

* الانتخابات البرلمانية الباكستانية: حدود السيناريو:

في معظم دول العالم الثالث برزت ظاهرة الانقسام السياسي الداخلي إلى قوتين:
• قوة حليفة لأمريكا والغرب.
• قوة معارضة للنفوذ الأمريكي والغربي.

وهذه الحالة بدت أكثر وضوحاً في لبنان، كينيا، نيجيريا، تشاد، باكستان. هذا، وتشير المعلومات إلى أن الخبراء الإسرائيليين يلعبون دوراً كبيراً في وضع مخططات إدارة دولاب العنف الأهلي والدولاتي الداخلي في هذه البلدان. فعلى سبيل المثال:

• في لبنان: ما يزال الدعم الإسرائيلي – الأمريكي – الغربي مستمراً لحكومة السنيورة وقوى 14 آذار في مواجهة قوى 8 آذار المعارضة، وما تزال قوى 14 آذار تستند إلى الدعم الأمريكي – الإسرائيلي – الغربي في رفض الاحتكام إلى الرأي العام اللبناني والقبول بإجراء الانتخابات المبكرة بما يعطي الشعب اللبناني الفرصة والكلمة الفصل في ممارسة حقه واختيار الوضع الذي يريد.
• في كينيا: لجأت قوى الأقلية بقيادة كيباكي حليف أمريكا وإسرائيل والغرب إلى تزوير الانتخابات لإقصاء المرشح أودينقا الذي تؤيده أغالبية الشعب الكيني ويسانده عرب كينيا المتهمون بالإرهاب.
• في نيجيريا: ما تزال القوى الحليفة لأمريكا وإسرائيل والغرب تواصل قمع سكان ولايات وسط وشمال نيجيريا بسبب معارضتهم للوجود الأمريكي – الإسرائيلي – الغربي، وتجدر الإشارة إلى أن سكان الولايات الشمالية والوسطى في نيجيريا قد قرروا عبر مجالسهم واستناداً إلى الحقوق المنصوص عليها في الدستور النيجيري الفيدرالي إعلان اللغة العربية لغة رسمية لولاياتهم وقد ترتب على ذلك الكثير من الاضطرابات في الولايات الوسطى التي توجد فيها الأقليات العرقية التي ترفض الاعتراف باللغة العربية والدين الإسلامي.
• في تشاد يدور صراع بين نظام الرئيس إدريس ديبي الموالي لأمريكا – إسرائيل – الغرب والمعارضة العربية التشادية، وفي آخر جولات تبين أنه لولا الأسلحة الفرنسية والدعم العسكري الليبي الذي قدمه معمر القذافي لنظام إدريس ديبي لسقط النظام بالكامل أمام ضربات المعارضة العربية.

حتى الآن ما تزال الكثير من التساؤلات مطروحة إزاء سيناريو اندلاع العنف السياسي الباكستاني الذي بات وشيكاً ومن أبرز هذه الشكوك:
• إن إسرائيل وأمريكا والهند قد أعدوا مخططاً لاستغلال اندلاع أحداث العنف الباكستاني من أجل تجريد باكستان من قدراتها النووية تحت مزاعم عدم السماح للحركات الإسلامية الباكستانية من الحصول على القدرات النووية.
• إن أمريكا تخطط لاستغلال حالة الفوضى التي سيولدها العنف السياسي لتنفيذ مخطط تقسيم باكستان وأفغانستان إلى ثلاثة دول:
* وسط وجنوب باكستان يشكل دولة باكستان الجديدة.
* وسط وجنوب أفغانستان يشكل دولة أفغانستان الجديدة.
* جنوب أفغانستان وشمال باكستان (أو بالأحرى مناطق قبائل الباشتون الموجودة في شمال باكستان وجنوب أفغانستان) يتم جمعها في دولة واحدة تطلق عليها تسمية "باشتونيستان".
• إن أمريكا وإسرائيل والهند قد أعدتا العدة من أجل استخدام اندلاع العنف السياسي الباكستاني كـ"ذريعة" لاحتلال باكستان بشكل نهائي، ووضعها تحت السيطرة على خلفية مزاعم التدخل الدولي والإنساني من أجل استقرار وسلام شبه القارة الهندية وأفغانستان.
تقول المعلومات بأن الهند سوف تكون طرفاً أساسياً في أي مخطط أمريكي – إسرائيلي لاستهداف باكستان، وقد برز التقارب والتعاون الهندي – الإسرائيلي الأخير كدليل ومؤشر على وجود المزيد من التفاهمات الإسرائيلية – الهندية حول مستقبل شبه القارة الهندية، وتقول المعلومات أيضاً بأن الإسرائيليين أصبحوا أكثر قناعة بضرورة:
• أن يتم تجريد باكستان من قدراتها النووية بحيث تكون الهند هي القوة النووية الوحيدة في منطقة شبه القارة الهندية.
• أن يتم ضم منطقة كشمير الإستراتيجية للهند حتى لو تطلب ذلك إفراغها من سكانها المسلمين الباكستانيين بافتعال حرب هندوسية – إسلامية داخل كشمير.
وتقول المعلومات أيضاً بأن نطاق التعاون الفضائي الإسرائيلي – الهندي سوف يتسع في الفترة القريبة القادمة وحالياً يتم إعداد الترتيبات في القواعد الجوية الهندية لإطلاق المزيد من أقمار التجسس الإسرائيلية الجديدة. وتقول المعلومات أيضاً بأن التعاون الإسرائيلي – الهندي سوف يغطي الأنشطة النووية، وذلك بالاستفادة من المظلة القانونية والتكنولوجية التي توفرها لهذا التعاون اتفاقية التعاون النووي الأمريكي – الهندي وهي اتفاقية يحاول الإسرائيليون بذل المزيد من الجهود لإقناع واشنطن بإعطاء المزيد من المزايا التفضيلية للهند وتضمين هذه المزايا عن طريق تعديل بنود الاتفاقية بما يجعلها تنافس التعاون النووي الهندي – الصيني.
doktor غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-04-2008, 06:06 PM   #3
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

ليست مؤامرة أخى الكريم بل تداعيات لأتفاقية سايكس بيكو

أو لنقل تعديل لأواضاع غير مستقرة

أنصح بالقراءة فى علم الجيوبلتكس ..

رابط ذو صله

:: بلوشستان::؟؟؟!!!

__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .