وأما فيما يخص الأنفاق والتهريب
فالتهريب أجبروا عليه بعدما سدت جميع النوافذ
وعلى كل التهريب لإطعام الشعب غير تهريب الجوالات (إذا كنت سمعت بقصة القيادي في فتح ورئيس السلطة ورئيس المجلس التشريعي سابقا روحي فتوح).
وعلى كل أستطيع أن أجزم أن 80% من الشعب الفلسطيني الآن مع حركة حماس
نعم اكره حماس وحتى النخاع
حماس العدو الخفي بيننا
اما اليهود والصهيونيه في عدوي الظاهر الذي اجاهده حق الجهاد اذا احتد وطيس المعارك
وليس انت يا زبير او ابو طه
سؤالى هل انتم سنه ام شيعه
اذا كنتم سنه فانصروا اهل السنه والا كفوا عن مهاترات الشيعه وعبده القبور
نعم قالتها جريده الوطن الكويتيه كلمه حق في حماس
والحق حق يظهر وان طال المدى
وانتظروا الى ان يستفحل امر ايران ويستشري بين العرب وسترون غدا من يحثي التراب على راسه
كل من قال كلمه حق وصفتموه باللوطي وشارب الخمر
وانا اترفع عن وصفكم
فالله يعلم من انتم
نعم حماس راس الحيه وانظر اين زعمائها مختبئه كالجرذان بين الخنادق والسراديب ويكفي بهذا مثلا
شبعنا من هذة النغمة ايام حرب لبنان
اليس هناك من جديد!!!!!!! و لا أدرى أى اسلام هذا الذى تدافعين عنه
و الله لشافيز افضل من كل متنطع يبيح الحرب على أخوانه
و يتشفى فيهم
قاتلك الله يا عنيدة
قالت ولاء نزار ريان ابنة القيادي نزار ريان القيادي في حركة حماس الذي استشهد هو وزوجته وعدد كبير من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي لمنزله ، إن والدها كان يقول إن ثلاجة الموتى لن تسع جسده الضخم " .
وفي حديث لوكالة "معا" الفلسطينية قالت : "لقد ربّانا والدنا على حب الشهادة في سبيل الله ولو سألتم شقيقتي شوشو- وتقصد عائشة ذات الاربع اعوام والتي قضت مع والدها- لقالت لكم كم انها تحب ان تموت شهيدة فداء للدين ولفلسطين".
وتضيف "لم يستطع والدي النوم في الليالي الاخيرة فقد قدمت الى المنزل سيدة واشتكت له من سوء اوضاعها المعيشية قائلة، انها قامت بغمر الخبز بالمياه واطعام ابنائها، ومن هول ما قالت لم يستطع والدي النوم سائلا الله ليل نهار أن يرفع عن الشعب الفلسطيني الحصار ويفرج كربته" وتتذكر ولاء حين قال والدها: "قال أبي يا الهي هل وصل بنا الامر الى هذه المرحلة الا تجد سيدة ما تطعم اطفالها؟!".
قبل ان يستشهد بساعة واحدة توجهت زوجة ابنه الاكبر بلال ايمان عصفورة إلى منزله حيث استقبلها ضاحكا: "هل تريدين ان تستشهدي معنا؟"، فأجابته نعم، فقال لها: "اللهم تقبلنا جميعا شهداء"، وآخر ما رأته عصفورة هو أطفاله يلهون حوله وأحدهم يساعد والدته في مهام المنزل.
قنبلة واحدة تزن طناً كاملاً أتت على منزل الشيخ البروفيسور الجامعي نزار ريان بالكامل ولأول وهلة من شدة الضرر الذي لحق بالمنازل المطلة على الشارع ظن فريق "معا" أن منزل الشيخ واحداً منها، إلا أن التوغل قليلاً بين المنازل المدمرة يشير الى وجود شيء ما كان يسمى منزلاً وقد سوي بالارض.
الشهيد الذي يحوز على درجة الدكتوراة في علم الحديث قال في آخر أيامه لأطفاله كما تنقل عنه زوجات ابنائه بلال وبراء ومحمد إنه كان يمازح اطفاله قائلا: "من يحب ان يستشهد معي" فأجابه جميع اطفاله: "نحن يا بابا إما ان نموت معا أو نعيش معا"، حتى أن ابنه الصغير عبد الرحمن قال: "لا استطيع ان اتخيل يا والدي ان تستشهد ولا أراك بعدها اريد ان استشهد معك".
ايمان عصفورة الكنة الاكبر التي بدت مجللة بالصبر، قالت "لقد تعرفت الى كافة ابناء عمي الشهداء وزوجات عمي وكان الشهداء جميعا كأنهم احياء مبتسمين لقد رأيتهم قبل استشهادهم بدوا لاعبين وكأنهم حلقة من بلور بالقرب من والدهم في منزلهم قبل استهدافه".
وتروي عن عمها الشهيد قوله لأبنائه: "أحب ان استشهد واذهب مباشرة للجنة" فقال له اطفاله: "يا أبانا انهم يضعون الاطفال بالثلاجات"، فأجابهم: "لا اريد سأشعر بالبرد ثم أن ثلاجة الموتى لا تتسع لجسدي الضخم أنا أريد أن أُدفن مباشرة وأذهب للجنة".
استشهد الدكتور نزار ريان مع أسرته المكونة من زوجاته الاربع هيام تمراز ومعها ابناءها غسان 17 عاما وعبد القادر، ونوال الكحلوت ومعها اطفالها اية 12 عاما، ومريم 11 عاما، وزينب تسعة اعوام، وعبد الرحمن اربع اعوام، وعائشة ثلاثة اعوام، وزوجته ايمان كساب مع طفلتها حليمة وزوجته الرابعة شيرين عدوان مع طفليها اسامة بن زيد وريم.
حماس تاج على الراس ، أشكرك كل من قال كلمة حق ، وأرجو أن يعرف الناس أن حركة حماس لا تخضع لضغوط دول أخرى . وليت من يدعون أنهم أهل (سنة)قد أعطوها أسلحة .
إنهم سنة على الطريقة الأميريكية .
تظل حماس تاجًا فوق جبين الأمة ، والحمد لله أنه لم يقم عالم واحد بتجريحهم.
الحمد لله أن حركة حماس لا يتطاول عليها إلا السفلة أو أنصار اليهود .
نصركم الله يا حماس ووقاكم شر بلادة الإحساس
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
لقد سمعنأ الكثيرمن هولاء المخنثين عام 2003
تجارة الكويت تجارة اللوطية والمخانيث
هذه تجارتتهم و إطلالتههم اليومية
يتعجب المرء من اطلالاتهم اليومية
يتعرض الفلسطينيين لأكبر محنة في تاريخهم منذ نكبة 48
فالسلاح موجها إلى صدورهم
فهل هذه وجدان وعقول المسلمين ?!
اللهم انصر اهلنا في غزه اللهم ايدهم بجندك اللهم انصر المقاومه في غزه حماة الدين وحراس العقيده
سلام على من يختبأ في الأنفاق وأثره ظاهر ويذيق الأعداء الويل ويحقق أصعب المعادلات في تاريخ الأمم ولا سلام على الذين يجلسون على الأرآئك في الغرف المكيفة يبحثون وينددون ويشجبون ويضحكون على عقول شعوبهم ... والأدهى من هذا .. شعوبهم يصدقون؟؟
ولمن لا تعجبه حرب الخنادق فأذكره بغزوة الخندق.. وكيف يفعل من خذله اخوته في الدين قبل أعدائه في الملة
ان التولي يوم الزحف من الكبائر أتدرون لماذ؟؟ لأنه خيانة للمسلم في أشد الحلات حرجا ... فكيف بالذي يتولى من الزحف ثم يذهب الى معسكر العدو ليساندهم بالاعلام والسلاح والغاز والطعام وهو يتبجح بذلك غير مستحي من نفسه ولا من قومه
سلام على من يختبأ في الأنفاق وأثره ظاهر ويذيق الأعداء الويل ويحقق أصعب المعادلات في تاريخ الأمم ولا سلام على الذين يجلسون على الأرآئك في الغرف المكيفة يبحثون وينددون ويشجبون ويضحكون على عقول شعوبهم ... والأدهى من هذا .. شعوبهم يصدقون؟؟
ولمن لا تعجبه حرب الخنادق فأذكره بغزوة الخندق.. وكيف يفعل من خذله اخوته في الدين قبل أعدائه في الملة
ان التولي يوم الزحف من الكبائر أتدرون لماذ؟؟ لأنه خيانة للمسلم في أشد الحلات حرجا ... فكيف بالذي يتولى من الزحف ثم يذهب الى معسكر العدو ليساندهم بالاعلام والسلاح والغاز والطعام وهو يتبجح بذلك غير مستحي من نفسه ولا من قومه
اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا
حبيب ألبي يا امقران ...وبارك الله في ذهنك وشجاعتك
__________________
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
بسم الله الواحد الأحد ،
الفرد الصمد ،
ولي المؤمنين و خاذل المنافقين و المتولين .
---*---
العنيدة و ناصر : ما أنتما و أمثالكم إلا امتداد للمثبطين للمجاهدين ،
تحكي عن الحق يا العنيدة : لا أحق الله لك حقاا ...!
اتفووه على مثل هيك أقلام ...!
أشك كثيرا في أنها أقلام صهيونية عبرية و لكن تكتب تحت أسماء عربية مسلمة ، و تدعي أنها تنطلق من منطلقات سنية لتسب الشيعة ...!
فضحكم الله إن كنتم إما ...أو إما ...!
أطالب الأخ السمو أن يذهب بمثل هذه المعرفات الخائنة إلى ما وراء الخيمة
النمط الشجري
