إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ودق
كلما استوطيت رابية و اتخذت موطئا و توجهت نحو الشمس ليجف النزيف حان الرحيل
انه القدر المحتوم الذي اعتدت أن أنتظره بعد بداية الحنين
كلمات ملهمة جميلة حقا
سلم قلمك أيها المراسل
|
بل سلم قلم كاتبها وبارك اله فيك وفي صاحب الكلمات
شكرا على حسن مرورك الطيب