كلما استوطيت رابية و اتخذت موطئا و توجهت نحو الشمس ليجف النزيف حان الرحيل
انه القدر المحتوم الذي اعتدت أن أنتظره بعد بداية الحنين
كلمات ملهمة جميلة حقا
سلم قلمك أيها المراسل
كلما استوطيت رابية و اتخذت موطئا و توجهت نحو الشمس ليجف النزيف حان الرحيل
انه القدر المحتوم الذي اعتدت أن أنتظره بعد بداية الحنين
كلمات ملهمة جميلة حقا
سلم قلمك أيها المراسل