العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: التحية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل الجن والشياطين يسكنون البحار ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-05-2021, 08:12 AM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,853
إفتراضي

ومن ثم لتبيان معنى (المتشبهات) وكيفية إدراك مفهوم المعنى المراد إفهامه حول الغموض المبين.
حروف الآية بعد بسطها حروفا مفرقة أصلية غير مكررة (ه و ز ل ا ى ك ع ذ ن ق ح م ت س خ ش ب غ ف د ر)
الطابع النارى ... الطابع الترابى ... الطابع الهوائى الطابع المائى
ه ... و ... ز ... ل
ا ... ى ... ك ... ع
ذ ... ن ... ق ... ح
م ... ت ... س ... خ
ش ... ب ... غ
ف ... د
ر ...
وطبقا لقواعد نظريتنا (التكامل الطبائعى) نوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتوائم يحذف من تلقاء نفسه.
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى ... الطابع المائى
ه ... و ... ك ... ل
ا ... ن ... ق ... ع
م ... ت ... ح
ب ... غ
د
ر
46 ... 458 ... 120 ... 1312
10 ... 17 ... 3 ... 7
1 ... 8 ... 3 ... 7
+ ... +
9 ... 10
9 ... 1
وهكذا فى رفق ودعة يطالعنا الرقم الأصولى (9) والوحدوى (1)

وبالتبعية الاسم الأعظم (الباطن) للآية العظمى مثار الجدل والتكهنات
(دكل منق هت حغ أبو رع) اجمالى عدده = 1936
*** وكما ينجلى الليل عن وضوح النهار كما تنجلى غوامض السحب عن
أشراقات الشمس .. كما أتضح حقيقة الاسم الأعظم المستخرج.
**** أنه هو ذاته ونفسه ورقمة الأجمالى مالك العلويات الذى سبق وتم أستخراج تدرجاته من (التوراة – الأنجيل – القرآن).
*** إنه هو ذاته ونفسه وحروفه ورقمه الأجمالى الذى أستخرج من سورة
النحل – آية 77 ( ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة الأ
كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير)
*** إنه هو العظيم الأعظم صاحب قوة فعاليات قيام الساعة.
*** أنه المأمور من قبل الله تعالى بأمر قيام يوم الساعة.
*** بالتالى بناءا على علوياته ومن منطلق فعالياته فى قيام أمر الساعة حيث كان الفيصل الأوحد بين أمر الأصدار وما حدث فيها من فعاليات، وبين يوم القيامة، إذ قد تشابه يوم الساعة بيوم القيامة وأختلط على الكثيرين.
**** بناءا عليه قد حواه الله تعالى – هنا - فى (باطن) تلك الآية (الواحدة) ليكون هو المأمور من قبله تعالى وحامل لواء أمر الخالق الأعظم فى تبيان الفيصل بين الآيات التى هى أم الكتاب وبين الآيات المماثلة (المتشابهات) ... *** أوليس ذلك هو قمة الإعجاز القرآنى من الخالق الأعظم.
*** أوليس ذلك هو قمة الإنجاز القرآنى من الخالق المعظم."

سيد جمعة اخترع تقسيما للحروف بناء على نظرية الطبائع الأربع التى تنسب لليونان وهى الماء والهواء والنار والتراب وقطعا هى نظرية تخالف القرآن فى كون أصل الكون شىء واحد وهو الماء كما قال تعالى "وجعلنا من الماء كل شىء حى"
السؤال الذى يطرح نفسه كيف قسمت الحروف لنارى ومائى وهوائى وترابى هل طبقا للكلمات الأربع ماء هواء نار تراب وهى لا تحوى سوى ثمانى حروف فقط؟
على أى أساس قسمت إن لم يكن تلك الكلمات ؟
والخطأ الثانى هو وجود اسم أعظم لله وهو ما لا يوجد عليه أى دليل من الوحى فالله لم يقل أن له اسما أعظموالاسم الأعظم عند سيد جمعة هو(دكل منق هت حغ أبو رع) اجمالى عدده = 1936
وهو كلام مجانين فماذا سنفعل بتلك الحروف التى لم ينزل الله بها سلطانا ككلمات فى العربية مثلا؟

وماذا يفيدنا العدد1936 ؟
وكعادة من يخلطون الأمور حتى لا يفهم أحد شىء يحدثنا جمعة عن الظاهر والباطن
*** وللتصديق الألهى على صحة ذلك: ............
أولا: ـــ
المقصود بمعنى (المتشابهات) هو المتماثلات، بمعنى التى تتطابق شكلا فى (الظاهر) من حيث التبيان المرئى وهنا نتوقف على أحدى أسرار الخالق الأعظم .. الأ وهو الفصل بين (الظاهر) وبين (الباطن) لآنه حسبما نوضح فى كافة شروحاتنا – السابقة واللاحقة - أن كل (ظاهر) يحوى ذات (الباطن) طالما أتفقا شكلا ومضمونا كما أمر الساعة (دكل منق هت حغ أبو رع – 1936).
*** بيد أن هل أمر الساعة هو الذى سوف يحوى المدة الوقتية وفعالياتها لحين اتيان يوم القيامة.؟؟ .. بالقطع لا .. لآن أمر الساعة هو تحديد يوم الفعل والفصل بين ذاتية الحدث واستمراره، والفاروق الأوحد بين احداثيات الساعة ومجرى فعالياتها والمتشابهة الأخرى (القيامة).!!
**** هكذا الأمر بين الآيات المتطابقة شكلا وموضوعا من حيث ... (الظاهر) و (الباطن) وبين الآيات المماثلة شكلا من حيث (الظاهر) بيد أنها مختلفة فى (الباطن).وليس معنى ذلك أن هناك آيات أصلية وأخرى غير أصلية.!! ... بل أن مرجعية هذا الأختلاف هو تعدد المضمون وحمله أمورا غير التى تحملها الأخرى رغم توحد الشكل الخارجى.
ثانيا: ــــ
الإعجاز العلمى الرقمى فى (القرآن)ولكى نضع العالمين أمام واقع الأمر الإعجازى فى القرآن الذى لا يقبل معه شكا أو تأويلا .. ؟؟؟ولكى نقدم للعالمين الإعجاز العلمى الأعظم فى القرآن المعظم من خلال توحد منظومى القواعد ثابت الأسس لا يقبل شكا أو تأويلا.
نقدم أحدى درر أبحاثنا الإعجازية من قلب القرآن الأعظم.
عندما يقول الله تعالى فى سورة يونس – آية 3
( إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع الأ من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون)
فأننا كالمعتاد نخضع بيان النص القدسى للتبيان الإعجازى العلمى الحروف الأصولية للآية الواحدة بعد حذف المكرر .. (ا ن ر ب ك ل ه ذ خ ق س م و ت ض ف ى ث ع ر ش د)
الطابع النارى ... الطابع الترابى الطابع الهوائى ... الطابع المائى
ه ... و ... ك ... ل
ا ... ن ... ق ... ع
م ... ت ... د
ذ ... ب ... ر
ش ... ض
1046 ... 1258 ... 120 ... 304
11 ... 16 ... 3 ... 7
2 ... 7 ... 3 ... 7
+ ... +
9 ... 10
9 ... 1
وبظهور الرقم الأصولى (9) من خلال توأمة الطابعين النارى والترابى.وبظهور الرقم الكمالى (1) من خلال توأمة الطابعين الهوائى والمائى ..نجد أن الاسم الأعظم (الباطن) الذى أتى من (ظاهر) تلك الآية وعدده الأجمالى هو: .. (دكل منق هت ذضش أبو رع – 2728)
*** وفى سورة أخرى من موضع أخر وآيات أخرى تندرج تحت معنى لفظ (((الآيات المتشابهات)))
يقول الله تعالى فى سورة هود – آية 7( وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن
الذين كفروا إن هذا الأ سحر مبين)
فأننا كالمعتاد نخضع بيان النص القدسى للتبيان الإعجازى العلمى الحروف الأصولية للآية الواحدة بعد حذف المكرر .. (ا ن ر ب ك ل ه ذ خ ق س م و ت ض ف ى ث ع ر ش د)
الطابع النارى ... الطابع الترابى الطابع الهوائى ... الطابع المائى
ه ... و ... ك ... ل
ا ... ن ... ق ... ع
م ... ت ... د
ذ ... ب ... ر
ش ... ض
1046 ... 1258 ... 120 ... 304
11 ... 16 ... 3 ... 7
2 ... 7 ... 3 ... 7
+ ... +
9 ... 10
9 ... 1
وبظهور الرقم الأصولى (9) من خلال توأمة الطابعين النارى والترابى.
وبظهور الرقم الكمالى (1) من خلال توأمة الطابعين الهوائى والمائى ..

نجد أن الاسم الأعظم (الباطن) الذى يحويه (ظاهر) تلك الآية وعدده الأجمالى هو: ... (دكل منق هت ذضش أبو رع – 2728)
*** أوليس هو ذاته (باطن) الآية السابقة سورة يونس – آية 3 الذى تطابق فيها (الظاهر) فى مضمون (((الآيات المتشابهات))).!!!
*** هل ذلك مجرد مصادفة.؟؟؟*** هل تطابق (ظاهر) و (باطن) الآيتان مجرد مصادفة.؟؟
*** عندما يقول الله تعالى فى سورة السجدة – آية 4( الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش ما لكم من دونه من ولي ولا شفيع أفلا تتذكرون)
فأننا كالمعتاد نخضع بيان النص القدسى للتبيان الإعجازى العلمى. الحروف الأصولية للآية الواحدة بعد حذف المكرر .. (ا ن ر ب ك ل ه ذ خ ق س م و ت ض ف ى ث ع ر ش د)
الطابع النارى ... الطابع الترابى الطابع الهوائى ... الطابع المائى
ه ... و ... ك ... ل
ا ... ن ... ق ... ع
م ... ت ... د
ذ ... ب ... ر
ش ... ض
1046 ... 1258 ... 120 ... 304
11 ... 16 ... 3 ... 7
2 ... 7 ... 3 ... 7
+ ... +
9 ... 10
9 ... 1
وبظهور الرقم الأصولى (9) من خلال توأمة الطابعين النارى والترابى.
وبظهور الرقم الكمالى (1) من خلال توأمة الطابعين الهوائى والمائى ..
نجد أن الاسم الأعظم (الباطن) الذى أتى من (ظاهر) تلك الآية
وعدده الأجمالى هو: ... (دكل منق هت ذضش أبو رع – 2728)
*** أوليس ذلك الاسم الباطن ورقمه الأجمالى هو ذاته ونفسه ماجاء فى كل الآية السابقة سورة يونس – آية 3 .. ثم سورة هود – آية 7 الذى تطابق فيها (الظاهر) فى مضمون (((الآيات المتشابهات))).!!!
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .