كنت حين كان صدام رحمه الله حيا أنقده وأدين وحشيته في معاملة الشعب. الآن أحسست نفسي مضطرا لإيقاف النقد نظرا لأن الغالبية الساحقة من مهاجمي صدام يشاركونه في مساوئه ولا يشاركونه في حسناته.
ومعظم من يهاجمه يقف على أرضية عمالة للاستعمار والصهيونية. وإن قارنت صداما مع المالكي والحكيم فستجد أن العميلين الأخيرين مسؤولان عن قتل أبرياء لا يقل عددهم عما قتل صداما لكنهما مفتقدان لوطنيته ولموقفه الرجولي.
نشر للحقيقة بصورة رائعة , وحشية يعني قتل ,
اما تبريرك بان من جاؤا بعده هم اكثر وحشية
منه فانه سيكون بطلا فاني استغربها فعلا ,اما
من ادخل الامريكان لغصب بلادنا فبلا شك هو تهور
صدام و عنجهيته فلو كان يملك ذرة من عقل لما اقدم
على فعل جنوني و لما ادعى البطولة الزائفة و التي
جرت الويلات عليه و على العراق و العراقيين ,
و اتساءل عن موقفه الوطني و الرجولي في اي
موقف او موقع يا ريت تدلنا عليه , لان عمله ما هو الا
ضرب من الجنون ليس الا
اي ويينه من مرغ انووف امريكان وجعل اسرائيل تحسبله الف حسااب عقب صارووخيين الي اطلقهم
اي ويينه الي كان اشد على روافض واصحااب عمائم واصحاب ايران فارسيه مجوسيه والله عيشهم في رعب ثمان سنيين ويقتل فييهم
اي ويينه الي قبل رحييله بكى العالم اسلامي على رحييله وتمنوا عشره مثله في كل بلد عربي يحكم بحكمه وان كان طااغي علي فهو ارحم على من عدوو بلدي ومغتصبي
اي الله يرحمك يا اسد العرووبه
الله يرحمك ياصدام العرب
الله يرحمك ياعمر مختار العرااق
الله يرحمك ياصداام حسيين
النمط الشجري
