العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 06-07-2009, 03:58 PM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

"هذان المثالان وغيرهما كثير في أحداث التاريخ الإسلامي يضعانا أمام حقيقة واحدة في غاية الأهمية وهي أن فكرة الرجل التاريخي والقائد المنقذ المترسبة في أذهان كثير من المسلمين الآن لا وجود لها تاريخيا ولا واقعيا وأن التغيير لا يأتي هكذا بضربة قدر بل له نظم وثوابت ومقدمات ومعطيات لابد من أخذها والسير بها للوصول لما يعلم به كل غيور ومخلص، وأن الجانب الإيجابي من هذه القضية أننا نستطيع أن نقول لكل غيور ومخلص وأيضا حالم أنت الرجل التاريخي أنت الذي ستقود الأمة أنت الذي ستغير واقع الأمة أنت الذي ستكتب عنه غدا كتب التاريخ ويقرأ أخباره أولادنا وأحفادنا, فكل واحد منا مطالب بأن يكون هو الرجل التاريخي في مجاله ونطاقه وعلى قدر عطائه واستطاعته وعندما يستشعر كل واحد منا بأنه هو الرجل التاريخي والمنقذ لهذه الأمة عندها سيتحقق كل ما غاب عن بال البائسين والمحبطين من هذه الأمة."
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-07-2009, 08:55 AM   #2
حامل دعوة
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
هذا تنظير فقط ولايمكن تحققه على ارض الواقع ونحن نشاهد العرب المسلمين مختلفين في قضية مصيرية هي فلسطين فكيف يتفقون على الخلافة امر مستحيل
اخي مسالة الخلافة وعودتها ليس بتنظير ويمكن تحقيقة والاكبر من ذلك كله انه وعد من الله ورسوله
ام ان كلام الله والرسول تنظير
اسمع يا رعاك الله

( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ الله ُأَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيّاً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، ثُمَّ سَكَتَ ).



وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ


اخي في الله المسلم ينظر بعين الله ورسوله لا بعينه المحدودة المحصورة ولا بعقله المتفاوت
وفرج ونصر الله ات لا محالة
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-07-2009, 09:08 AM   #3
حامل دعوة
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي


إقتباس:
منذ نعومة أظفاري وأنا أسمع أطروحات حزب التحرير عن الخلافة.
لكن بصراحة لحد الآن لم أفهم بشكل ملموس: كيف يريد حزب التحرير إقامة خلافة؟ في قطر واحد أم في كل أقطار الإسلام؟ ولنفرض أن الحزب وصل إلى السلطة بطريقة ما إلى السلطة في قطر واحد ونصب زعيما سماه خليفة، فما الذي سيجعله خليفة للمسلمين كلهم وهو يحكم في بلد واحد؟
هذه أسئلة عملية.
وعندي أيضا السؤال الأعم: ما الذي يضمن أن لا يحصل لهذه الخلافة الجديدة ما جرى للخلافات القديمة؟


اخي في الله هذا رابط لكتيب منهج حزب التحرير في التغيير
فيه ان شاء الله جواب ما تسأل
http://www.hizb-ut-tahrir.org/index.php/AR/bshow/86/

وطريقة حزب التحرير في اقامة الدولة الاسلامية اخذت من طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم
فهو قدوتنا واسوتنا
اما سؤال عن ما الذي يضمن أن لا يحصل لهذه الخلافة الجديدة ما جرى للخلافات القديمة؟
الذي يضمن ذلك التزام المسلمين بدينهم وحرصهم على دولتهم ووحدتهم فهي تاج الفروض التي تقام وتحفظ بها فروض
وهي وعد من الله ورسوله للمؤمنين
( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ الله ُأَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيّاً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، ثُمَّ سَكَتَ ).



وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .