العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الفرض في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النفر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العصيان فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزن فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللحق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطلع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخفا فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 14-05-2009, 10:40 AM   #32
العنود النبطيه
سجينة في معتقل الذكريات
 
الصورة الرمزية لـ العنود النبطيه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
الإقامة: الاردن
المشاركات: 6,492
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الجزائري مشاهدة مشاركة
بينما انا اقراء هذا الموضوع تذكرت ابيا للشاعر ابراهيم الوافي يقول فيها
تموت الدقائق في معصمي
يئن الطريق ولم تعلمي !
بأني ركبت إليك الجراح..

وجئت على طبق من دمي !

اعود إليك بلا أغنيات
سوى لثغة العاشق المعدم !

اخي يوسف الجزائري

الله الله الله

ما اجمل اختيارك
هذه الكلمات تمثل حالة العاشق
صاحب الحب الاول
الذي يقدم له العمر على طبق من ذهب
ويشعر انه مقصر

شكرا لك على هذه الابيات الجميلة
نكأت في قلبي عمرا مضى
فشكرا لك على نكئ الجرح
وعلى متعة تذوق الالم القديم

طبت سعيدا هائنا
__________________


كيف استر الدمع في عيونٍ عرايـــــا
وسحاب الألم لا يترك في العمر ورقة إلا ويرويها بالشقاء
أنّى للدموع الاختباء والفؤاد جريح
والنزيف سنين من عمرٍ صار خراب
فيا دمعاتي الحوارق هونا على الخدود حرّقها لهيبك
وهونا على العمر صار يجر الخراب وهو في بواكير الصبا



http://nabateah.blogspot.com
العنود النبطيه غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .