العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: طاحونة القلوب (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحرق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القصر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مراجعة بحثية لسورة الفيل (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخبت في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفجر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 25-04-2009, 12:52 PM   #1
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

(7) البريلوية عقائد وتاريخ : 12/6/1403 هـ – 23/3/1983م .



البريلوية جديدة من حيث النشأة والاسم ،ومن فرق شبه القارة الهندية من حيث التكوين والهيئة، ولكنها قديمة م حيث الأفكار العقائد، مثل الفرق المنتشرة الكثيرة في العالم الإسلامي بأسماء مختلفة ،وصور متنوعة، من الخرافيين وأهل البدع .

عندما يقرأ القارئ هذا الكتاب في أي قطر من الأقطار سيجد أن هذه الفرق شبهة بالفرق الموجودة عنده في بلاده ولكنها بأسماء أخرى مختلفة ،

فهي كالتيجانية والسنوسية والمهدوية والقاديانية السهورودية والنقشبندية والجستية والرفاعية وغيرها من الفرق الكثيرة المنتشرة في العالم الإسلامي.



يقول المؤلف: عندما ألفت هذا الكتاب عن هذه الملّة قرأت ما قرابته ثلاث مائة مؤلف عنها حتى أضحى هذا الكتاب كما ترى .


فهذه الملّة شأنها شأن الملل الضالة الأخرى التي ادعت العصمة لمؤسسيها ومروّجي باطلها . فهذا أحمد رضا زعيم هذه الطائفة ولد سنة 1272هـ – 1865 م ، ادعى أن قول الله عز وجل (( أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه )) ينطبق عليه .

ويقول عنه مريدوه:" إن البريلوي لم ينطق بلسانه المبارك بلفظة غير شرعية، والله عصمه من كل زلة " .

وقالوا: " إن الله صان قلمه ولسانه من الخطأ " .

وقالوا: - وما أقبح ما قالوا - : " إن الحضرة الأعلى - أي البريلوي - كان في يد الغوث الأعظم - يعني الشيخ عبد القادر الجيلاني - كالقلم في يد الكاتب. والغوث الأعظم في يد رسول الله عليه الصلاة والسلام كالقلم في يد الكاتب، والرسول في الحضرة الإلهية ما ينطق عن الهوى " .

وقالوا: " إن رضا الله في رضا الرسول ورضا الرسول في رضى البريلوي " .


وقالوا: " إن وجود البريلوي كان آية من آيات الله المحكمات " .


(8) البهائية : - نقد وتحليل 24/12/1975 م .



ولد مؤسس البهائية ومنشئها المرزة حسين علي في قرية " نور" من قرى المازندراني من إيران، يوم 2 محرم سنة 1223 هـ – 2/11/1987 م .


تلقى العلوم الشيعية والصوفية وهو صغير حتى بلغ الثالثة عشرة ، ثم

اشتهر بالعلوم المتنوعة فكان يتكلم في أي موضوع شاء ويحل أي معضلة تعرض له، ويتباحث في المجامع مع العلماء ويفسر أعوص المسائل الدينية وأوتي جدلاً ولحناً، وكانت له معرفة واسعة وإلمام تام بالروايات الشيعية وكتبها، ولا سيما الكتب التي تروي عن المهدي والمهدوية، كما كان مطلعاً على كتب الصوفية والباطنية والفلاسفة القدامى والفلسفة السفسطائية والقديمة مع دعواه الكذب " ما قرأت ما عندهم من العلوم وما دخلت المدارس فسأل المدينة عني كنت فيها لتوقن بأني لست من الكاذبين " والدارس لكتبه، والباحث فيها، يجد أنه أمام مقتطفات صوفية، وسرقات الباطنية، ومقتبسات كلامية، وعبارات طويلة مسروقة من كتب القدامى .

علاقاته بالاستعمار البريطانية: كان له اتصالات بالدول الأجنبية كبريطانية التي أعانته في دعواه: وذلك لصرف المسلمين عن الدين الصحيح الحق، وصرفت عليه الأموال الطائلة، وسافر إلى بريطانية وإلى روسية وتركية وغيرها من البلاد لترويج نحلته بالباطلة .

جاء كتاب الشيخ إحسان إلهي ظهير لإعلام المسلمين بخطر هذه الفرق الباطنية الخبيثة بالباطلة التي تحاول أن تندس في صفوف المسلمين لتمزيق شملهم، وتشتيت كلمتهم وتمزيق صفوفهم. وبالفعل، لقد كان لهم ما كان حتى صدّوا كثيراً من المسلمين عن دعوة الحق وعن الكتاب والسنة في الهند، وباكستان، وإفريقية، وغيرها من البلاد . ولا زالوا يفعلون. لهذا جاء الكتاب صرخة مدوية لتحذير الحكومات الإسلامية والعربية من خطر هؤلاء ومن ارتباطهم بالصهيونية العالمية التي تمدهم بالمال والعتاد لتروّج فكرتهم وتسود
بلغت مصادر الشيخ إحسان إلهي ظهير في هذا الكتاب مائتين وثمانية وسبعين مرجعاً عربياً وأجنبياً ومن كتب القوم .





(9) الرّد الكافي على مغالطات د . علي عبد الواحد وافي في كتابه (بين الشيعة وأهل السنة ) 26/11/1404 هـ – 24/8/1984 م .



موضوعه أن أحد الكتّاب من الدكاترة المصريين قد ألف رداً على الشيخ إحسان إلهي بعد صدور كتابه، " الشيعة وأهل السنة " أسماه " بين الشيعة وأهل السنة " يناصر في مذهب الشيعة !!!، وأن مذهبهم لم يكن بعيداً كل البعد عن مذاهب أهل السنة،و لم تكن وجوه الخلاف بينه وبينهم لتزيد كثيراً عن وجوه الخلاف بين أهل السنة بعضهم مع بعض .



كيف يسوغ له أن يبرئ ساحتهم من الاعتقادات التي يحملونها، ويدينون بها، وهي أساس مذهبهم وديانتهم، بلك سذاجة وبكل طيبة، وبكل جرأة ملتمساً لهم الأعذار التي لم يلتمسوها لأنفسهم قط، ومخترعاً لهم المعاذير التي لم يرضوها لهم، في بلدة سنية خالية من الشيعة والتشيع، بعد أن ذاقت الأمرين في عصر من ماضيها، أيام تسلط طائفة الفاطميين على السنة وذبحهم لهم. ولقد شهدت في وقتهم مساجد أهل السنة وجوامعهم ومجالسهم العديدة شتائمهم وسبابهم لسادات الصحابة والخلفاء الراشدين أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام وذلك لقرون طويلة .

إنه لم المؤسف أن تنطلي على كثير من أهل السنة السذج مكايد الشيعة وحيلهم ودموع التماسيح التي تصدر عنهم والبكاء على مقتل الحسين رضي الله عنه وحب آل البيت. والتاريخ يروي لنا الحقائق التي تدينهم وتبين زيف هذا الحب المصطنع المخادع .

لقد جاء هذا الكتاب ردّاً على هذا المخدوع بالدفاع عنهم لعله يستنير به ويستفيد منه، ولا يجعل العجلة الأساسية ديدنه في المستقبل لأن بها موالاة من تبرأ الله تعالى من أفعالهم (( فمن يتولهم منكم فإنه منهم )) (( يا أيها الذين ءامنوا لا تتولوا قوماً غضب الله عليهم )) .


(10) التصوف – الجزء الثاني – وهذا آخر مؤلفاته، انتهى منه قبل وقوع الحادث بسبع ساعات في مدينة " سيالكوت " في ولاية " البنجاب " .



(11) الشيعة والقرآن طبع – 1403 هـ .

(12) الباطنية بفرقها المشهورة .

(13) فرق شبه القارة الهندية ومعتقداتها .

(14) النصرانية – وكان يضع للمسات الأخيرة عليه .

(15) التصوف – المنشأ والمصادر – الجزء الأول – 1406هـ .



* أعداد مراجعه في كتبه :


1) القاديانية : رجع فيه إلى (150) مرجعاً .


2) البريلوية : رجع فيه إلى (180) مرجعاً .


3) البابية : رجع فيه إلى ( 174 ) مرجعاً .


4) الشيعة والسنة : رجع فيه إلى ( 88) مرجعاً .


5) الشيعة القرآن : رجع فيه إلى (84) مرجعاً .


6) الشيعة وأهل البيت : رجع فيه إلى (230) مرجعاً .


7) الشيعة والتشيع : رجع فيه إلى (259) مرجعاً .


8) الإسماعيلية : رجع فيه إلى (362) مرجعاً .


9) الرد الكافي : رجع فيه إلى (259) مرجعاً .


10) البهائية : رجع فيه إلى (287) مرجعاً .



·مؤلفاته: باللغات الأخرى :




1 ) القاديانية : باللغة بالإنجليزية .


2 ) الشيعة والسنة : بالفارسية .


3 ) كتاب الوسيلة : بالإنجليزية والأوردية .



4) كتاب التوحيد .


5) الكفر والإسلام : بالأوردية .


6) الشيعة والسنة : فارسي – إنجليزي – تايلندي .




* اهتمام الدول والأواسط العلمية بكتب الشيخ :



اهتمت الأواسط العلمية والحكومات بما كتبه الشيخ إحسان رحمه الله تعالى لما فيها من دراسات مهمة ومفيدة ومتعمقة لعقائد هذه الفرق وأفكارها، مفيدة لكم مهتم في دراسة الفرق .

فهذا الملك فيصل ، رحمه الله تعالى، قد طلب من المختصين في السعودية شراء كتب الشيخ إحسان إلهي وتوزيعها على حسابه الخاص في أقريقية وآسية وأوربة. واهتم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى رئيس إدارات الفتوى والتشريع والإرشاد والدعوة، ورئيس الجامعة الإسلامية سابقاً كذلك. والشيخ إبراهيم ابن محمد بن إبراهيم آل الشيخ وزير العدل بالمملكة العربية السعودية. والشيخ محمد بن علي الحركان، رحمه الله تعالى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي. والشيخ محمد عبد الله المطلق سفير المملكة العربية السعودية في الباكستان. والمحسن الشيخ الشربتلي في مكة المكرمة. والمراكز الإسلامية في جميع بلدان العالم، والمكتبات العامة والتجارية ..الخ.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-04-2009, 12:55 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

* مناظراته ومناقشاته :




بعد دراسات متعمقة ومستفيضة لجميع الفرق المنحرفة طيلة السنوات الماضية، وبعد اطلاع واسع على هذه الأفكار والعقائد، ومعرفة مبادئها وأهدافها المخربة استطاع الشيخ إحسان رحمه الله تعالى بفضل الله تعالى أن يوقف هذه الدعوات عند حدّها، ويبطل كثيراً من معتقداتها وأفكارها، وذلك من خلال المناظرات والمناقشات التي جرت بينه وبين دعاتها ورجالها .

ومن هذه الطوائف: طوائف الخرافيين، والمقلّدين ، والمتعصّبين، والاشتراكيين، والشيعوعيين ، والشيعة، والقاديانيين، والنصارى ، والبهائيين. فسجن من جرّاء ذلك مرّات عدّة .


* محاضراته وندواته :



دعي الشيخ إحسان رحمه الله تعالى، إلى بلدان عدّة في حياته وذلك لإلقاء المحاضرات والندوات والمناقشات والمناظرات. ومن ذلك :



1- دعي إلى الكويت وألقى محاضرات عدّة في الديوانيات والمحافل العامة. وأجرت معه مجلة " المجتمع " لقاءً مطوّلاً عن حياته العلمية ، وجهاده في الدعوة، ونشر السنة، وقمع البدعة وبيان أباطيل أهل الزيغ والانحراف .



2- دعي إلى السعودية مرّات عدّة، وألقى محاضرات في الجامعات السعودية، وأيام موسم الحج وفي غيرها .



3- زار العراق مرّات كثيرة ، وألقى محاضرات وندوات عدّة، وحضر كثيراً من المؤتمرات التي تجري هناك .



4- زار أمريكة، وألقى محاضرات عدّة في ولاياتها وفي الجاليات والمراكز الإسلامية، والاتحاد العالمي الإسلامي للطلبة .



5- زار بريطانية ، وإيران، ومصر، للبحث عن كتب ومصادر القاديانية والبهائية والشيعة لتوثيق ما كتبه هذه الفرق من كتبها .



6- زار المغرب وتونس وإسبانية وفرنسا بحثاً عن الكتب والمصادر التي تتعلق بموضوع الإسماعيلية .




* من أدعيته المتنوعة في كتبه، وعباراته في نصرة السنة ونصح الأمة:



" 000 إنني لأرجو الله تعالى العلي القدير أن ينفع به الخلائق، الأحياء والأباعد، وأن يتقبله خالصاً لوجهه الكريم ويجعله ذخيرة لي في الدين والدنيا
وفي الحياة بعد الممات، وأن يحشرني في زمرة أصحاب نبيه، وعظمة أصحابه ورفاقه وتلامذته ، وأزواجه أمهات المؤمنين، وعن أسلاف هذه الأمة وعلمائها ومحسنيها، جعلنا منهم ، إنه سميع مجيب " .



( الشيعة والتشيع )

30 محرم 1404 هـ .



" 0000 وأخيراً أدعو الله العلي القدير أن ينصر الحق وأهله، ويخذل الباطل ومعتنقيه، وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا أتباعه، ويرينا بالباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه " .



( الشيعة والقرآن )

17 ربيع الأول 1403هـ .



" 0000إننا حين نكتب ما نكتب قاصدين هذا أو ذاك خدمة ولا حتى للعلم وغير العلم، او إرضاء لفلان، أو إغضاباً لفلان، بل نكتب ما نكتب خدمة للإسلام، وذوداً عن حرماته ومقدساته، نافين عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين عصبية له وغيرةً عليه، رادّين على من يريد تشويه صورته النقية الصافية وتبشيع وجهه المضيء المنير بخرافاته وترّهاته، وببدعه وشركياته .

هذا هو الهدف،وهذه هي الحقيقة من البحث والكتابة في الفرق المنحرفة، والطوائف الباغية الخارجة على الإسلام، فما كتبنا عنهم حتى اليوم إلا ليهلك من هلك عن بينة ويحيي من حي عن بينة. وما علينا إلا البلاغ المبين، والله ولي التوفيق فهو حسبي ونعم الوكيل " .



( الإسماعيلية )

12 شوال 1405هـ .



" 000أدعو الله تعالى القدير أن يوفقني لأداء هذه المهمة خلال يومين قبل مغادرتي مصر الطيبة، وأن يلهمني الرشد والصواب. وأخيراً أتوجه إلى علماء مصر والأزهر خاصة، مهيباً بهم وداعياً إياهم يقوموا بواجبهم الديني ودورهم الذي تحتم عليهم دفاعاً عن شريعة الله ودينه الذي ارتضاه لنفسه دين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون .

لقد قدمنا ما كان في وسعنا وذخرنا مع أننا جئنا إلى مصر ببضاعة مزجاة فعليهم أن يوفوا الكيل ويتصدقوا بعلمهم على المسلمين، ويردّوا عنهم كيد المبطلين المنتحلين، والله ولي النعم وهو ملهم التوفيق، وصلّى الله على رسوله خير خلقه محمد وعلى آله وأزواجه وأصحابه الأخيار ومن تبعهم إلى يوم الدين " .



( الردّ الكافي )

26 من ذي القعدة 1404 هـ .



" 000 وأرجو الله العلي القدير أن يخلص نياتنا لوجهه الكريم، ويجعلنا مدافعين عن حوزة العقيدة الصحيحة والصراط المستقيم إنه سمع مجيب " .



( الردّ الكافي )

صفر 1405 هـ .



الحادثة ( الكارثة )



المـكان : " لاهور" جمعية أهل الحديث .

المناسبة : ندوة العلماء " أهل الحديث " .

اليـوم : 23 /7/1407 هـ .

الانفجار: الساعة 11 ليلاً .

القتـلى: 18 شخصاً في وقت الحادثة .

الحادث : مصوّر على الفيديو ومسجل على أشرطة ( كاسيت) مسلجة.

الحضور: 2000 شخص .


الخسائر المادية : سقوط بعض العمارات والبيوت القريبة من مكان الحادث...



الموقف في باكستان : حزن عام في الباكستان ومدنها، وأغلقت بعض

المحلات التجارية وغيرها في المدن التالية:

" لاهور" و" إسلام آباد " و" كراتشي " .



في الدول العربية
والإسـلاميـة : استياء عام من قبل بعض الحكومات، وكثير من محبيه
وقـرّاء كتبـه. فقـد أذاع رادـيو الرياض خبر فاجعة
الأليمة، ثـم عرضت السعودية على طريق سفيرها في
" كراتشي " طلب معالجتـه في مستشفيـات الرياض .



القتلى من العلماء غير الشيخ إحسان إلهي ظهير في هذه الحادثة :



1) حبيب الرحمن يزداني .

2) عبد الخالق قدوسي .

3) محمد خان نجيب .

4) محمد سليم .

5) بهائي محمد عالم .

6) عبد السلام محمد عالم .

7) سليم فاروقي .

8) إحسان الله .



وتوفى أخيراً عالمان كما أخبرنا من نثق بهم فيصبح مجموع القتلى عشرة .




وفاته :


كانت في الساعة الرابعة من صباح يوم الاثنين 1/ شعبان 1407هـ الموافق 30 من مارس 1987م .
جيء به من الباكستان إلى المملكة العربية السعودية للعلاج في مستشفيات الرياض بناءً على طلب من سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى رئيس إدارات الإفتاء والإرشاد بالرياض، وذلك عندما كلّم الملك فهداً عن إحسان: فأمر الملك بطائرة من باكستان إلى الرياض، ولكن وافته المنية قبل أن يستكمل علاجه وفاضت روحه إلى بارئها، فغسّل هناك، وصلّى عليه جمع كبير من أهله وطلابه ومحبيه، على رأسهم الشيخ عبد العزيز بن باز حيث صلّى عليه، فسمع البكاء والنشيج من الناس حزناً على المجاهد الكريم ، ثم نقل جثمانه بعد ذلك بالطائرة إلى المدينة المنورة حيـث
دفن في مقبرة البقيع مع الصحابة وآل البيت وأمهات المؤمنين. فنعم المكان نعم الجار القبر. نسأل الله تعالى ذا الجلال والإكرام أن يكرم نزله، ويجعل أعماله متقبلة عنده، وأن يرزقه الفردوس الأعلى في روح وريحان ، وجنة نعيم. وإنه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله وبارك على عبده ونبيه محمد آمين
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-04-2009, 10:44 PM   #3
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

اخ جهراوي

جزاك الله خيرا
تعليق جدا لطيف



.
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .