إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة salsabeela
لك وحدك
بنيت لك قصورا بأشعارى ..
فهل إتخذتها سكنا لك ..
هل تلحفت بحروفها الدافئة ..
هل إرتميت على سريرها الفضى
وسادة من ياسمين صنعتها لك
كؤوسا من سلسبيل قدمتها إليك
لؤلوة من مرمر أهديتك إياها
أشعلت أصابعى شموعا
وأسدلت ستائر قلبى
وأسبلت أروقة عينى
وعزفت نباضتى لحنا لا يسمعه إلا أنت
أرجوك لاتخشى قصرى ..
فهو ملك لك
هذه خاطرة كتبتها الآن
وربما أغير فيها كثيرا
وربما أكملها
|
أهلاً بك أختنا العزيزة ، مشاركتك جميلة وبها أداء متطور عما كنت عليه من قبل . والحالة نفسها كانت هادئة بسيطة والتعبير عنها كان كذلك متماشيًا من حيث المفردات معها . العنوان كان عاديًا من الممكن أن يكون أكثر عمقًا من ذلك . والعمل ككل جميل وإن كانت أفكاره مكررة لكن بصياغات مختلفة ، هذا لا يقلل من قيمة العمل وإنما يعطي دليلاً على أن ثمة تطورًا كبيرًا قد تم في العمل ، ومع القراء ة سيتخذ هذا الأسلوب بإذن الله شكلاً أكثر عمقًا وتأثيرًا .
مشاركتك كانت جميلة وفقًا للمعايير الأدبية وهناك الأحسن والأحسن أنتظره في الطريق . وفقك الله