العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطوف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زملاء الطفولة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الرفع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العقد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحنف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خير بر فينزويل (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: القر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرض في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النفر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-02-2009, 11:54 PM   #11
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
Thumbs up

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة العنود النبطيه مشاهدة مشاركة
اصدقائي اسم المستخدم
وقلت اصدقائي لانك باكثر من شخصية ونفسية وفكر ولون
وبارع في تأدية كل الشخوص بكامل تفاصيلها
فسلام عليك بكل الالوان والوجوده
اما بعد:

أؤمن انا بهذه المقولة بحذافيرها
فمن حاول ان يجعل كل الناس اصدقاء له فلن يربي له بالحقيقة صديق
وكيف يكون كل الناس اصدقاء وهم يتمتعون باختلافات فائقة تصل حد التناقض
بل وان هذه الاختلافات تؤدي الى عداوات قد تكون فكرية او مبدئية وحتى شخصية
وبهذا فان من يحاول ان يجعل المتعادين اصدقاء له فانه ضاع بينهم واضاعهم بالتالي فيه

انا ك
عنـــود
اؤمن ان الحاجة الفعلية للاصدقاء تقف عند حد الاشباع بصديق او اثنين
قد يصل الامر الى اكثر ولكن لن يتجاوز اصابع اليد الواحدة
والا فانه ينتفي عنهم تسمية الاصدقاء وييبقون في مرحلة الزمالة سواء في العمل او المجتمع او المنتدى
فانا لي من الزملاء والاصحاب الكثير من شتى انحاء العالم
ولي من الصداقات فقط ثلاثة
افتيت العمر البائس السابق كله بسنينه العجاف اكون هذه الصداقات
وقد حصل فيها سقطات ادت الى تقويتها لكنها لم تنهها
وهكذا هي الصداقة
يحصل فيها فتور واشجان وسقطات
لكنها تبقى وتعود للتألق من جديد كالمعدن النفيس الذي يزيد بريقا كلما تمَّ دعكه
لست مستعدة ابدا ولا ادع مجالا واو فسحة مني او من الاخر لابني صداقة جديدة
لانني وصلت حد الاشباع
لست بحاجة الى صديق اخر
يكفيني أحبتي الذي أُباديهم الحب الصافي الذي لا شائبة فيه
واما بالنسبة للزمالة والصحبة فان المجال مفتوح على اطلاقه ولا يحده حد
كل يوم اتعرف على اناس جدد
في العمل والشارع والسوق والمنتديات النتية وابقى معهم على تواصل
ولكنهم لا يرتقون مهما دامت علاقتي بهم
الى الدرجة الاولى من سلم الاصدقاء الذي يطاول عنان السماء

هذه انا
اذا احببت احدا عرف اني احبه وبولع وجنون
واذا كرهت احدا عرف ذلك وشعر بالكهرباء المعادية التي تنطلق من عيوني وحديثي كرها فيه
لا احابي ولا انافق ولست مستعدة لاجبر نفسي على التعامل مع الغير بود لاكسب وده وانا اخسر نفسي
قد تكون هذه اهم وابشع مزاياي الاجتماعية
ويراها الكثيرون انها مرض
ولكني
انــــــا
احب نفسي واقدسها لحد عدم اجبارها على النفاق الاجتماعي
واقول للاعور في عينه اعور ولمن احب يشعر بنبضات قلبي تكاد تمزق اضلعي وتقفز اليه

قد اكون ممن لا يتقنون فن الديبلوماسية والتبادل الاجتماعي
ولكنني سعيدة بنفسي انها لا تتعب نفسها لاجل من لا تحب


صديقي اسم المتخدم
اعتذر عن الهذيان الطويل على راي
القاسمي
وقد اعود بعد حين
لاعرج على ما قاله البعض
وخصوصا
ابو طـــــه والهرجون القديم
فلنا من التاريخ ما يستوجب ان يكون للحديث بقية

كونوا جميعا احبتي واصدقائي وزملائي بخير
واختص خيراً خاصاً كثيراً للاصدقاء وحدهم لا شريك لهم فيه:new4::new15::new4:

أما بعد يا صديقتي فقد مددت منك الانا طولا و عرضا في مداخلتك و لم ار منه انهى لك منه
فالناس في رتع الغرور كما ..رتعت حـِمى المرعى بهائمهُ

دعوني أواصل احتراقي
فهاهنا خُشب مسندة وقفت تتدفأ ...و أخرى ستـُعمدها السنة لهبي... وقودا لمحرقتي
فطوبى للنار و طوبى للوالجين اليها.
العنود النبطية...دخولك الى متصفحي هذا يوفر علي عناء البحث عن مشجب اعلق عليه هذياني
انظري عزيزتي..
الحلقة الأضعف هي التي تنكسر بها السلسلة و تثبت بقية الحلقات في انتظار شد آخر
َأن تحاولي لـَيّ الكلمات لتؤدي معنـًا لستِ قادرة ً على تحمل نتائجه ..هذا يحرك فيّ شيئ ما يشبه الشفقة ...و لا يتطلب مني ذلك غير رص حروف تعودت ان الوكها بلساني فتنزل على قلب المتلقي كغيث على جدب.

تستطيعين ان تقولي عني "صاحب وجوه"... و تجرين هذا الوصف بمعنى الذم... فلامبالاتي التي احسن تزيينها في عيون الآخرين لتبدو تسامحا كبيرا أشكر عليه، حاضرة للذود عني في مثل هكذا مناسبات.
سأخبرك بشيء لم اطلع عليه احد قبلك، و لا يعني ذلك انني افردك بسبق مهم حتى و ان ساهم في نفض الغبار عن بعض من وجوهي:

اذا اكتشفتي متأخرة أنك لستِ انتِ و لا تدرين الى اين وجهتك... فلا تبتئسي ...كل الطرق تؤدي المهمة
  • بعضنا اتعس من بعض لأنه يولد مرتين.. و يتحمل سكرات موته وآلام مخاض ولادته الجديدة سنين يابسات
موتٌ و بعث.. قبل الموت السرمدي... يمكنه من أن يطلـّق شرنقته مثل فـَراش ٍ يولد من دود و لا ينفك يندهش أنه كان مجرد دود... هذا انا قبل الموت و بعده
  • الكثيرين منكم اكثر حظا... لعلة ما، يبقون دودا سعيدا ما بقو ... هذا انتم
  • الموت حبيب الطيبين لذلك يقال أنهم لا يعمرون طويلا و يموتون مرة واحدة... هؤلاء من يثيرون حسدي لاني لست واحدا منهم بأية حال.
و هؤلاء تبكونهم انتم و تظهرون لمصابهم شيئا من الشفقة و التعاطف لأنكم تعتقدون أنكم هم... تماما كما فعلتم مرة مع يوزر محفوظ في سيرفر امريكي بعيد.
كلنا سنموت...
لكن الكثيرين سوف لن ينتبهوا لذلك ابدا...لسبب بسيط ... هم لم يجربوا الحياة يوما.. و لا الحياة مارست عليهم التجارب... شيئ ما محفوظ على الهامش كحاشية فارغة لكتاب تعيس ليس الا.
هل نوقض الميت لنخبره انه ميت؟
الجواب لمن اراد الجواب يجده في قصة قلادة هبنقة ( اكثر الناس تبحرا في الفهم في بلاد شكوبيلاند لكن مشكلته انه كان يفكر بصوت عال فوُصِمَ بالحمق ممن هم احمق منه).

كوني بخير غاليتي.. او ربما الاصوب ان اقول كوني كما انت... هذا اريح لك


الباحث عن راحتك: اسم المستخدم

عائد فلهبي لم ينطفئ بعد.
__________________
إقتباس:
"ولا تزال هذه الضلالة أي:السلاش فاشية بين البدو والفلاحين و بعض المشرفين لذلك ينبغي على المسلم أن يجتنب هذه الأمور، وأن يجتنب السلاش (/) سواء كان من الكتابة أو من غيره، وذلك لعموم نهي العلماء*"
سيدي حرازم يطرونس في كتابه "اغاثة اللهفان في بيان مسألة السلاش بالدليل و البرهان"

إقتباس:
"كونوا واقعيين
ولا تكونو مثل العلماء
في البداية مسلم مجاهد ..وبعد فترة قالوا عنه أنه بعثي كافر ..ووقت وفاته ارجعوه مسلم"
DR.ali 14/12/2008
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .