اعيد لك ولامثالك ماقلته سابقا وافردت له موضوع
هنا
عذرا ياغزه انما هو اجهل من حمار اهله
يذبح اهل غزه لافرق بين مقاوم وغيره النساء والاطفال وكبار السن تستباح الحرمات
وياتي لنا من هو اجهل من حمار اهله ويقول لو ان الشرفاء لم يستفزوا اسرائيل
ويأتي لنا من هو اغبى من حمار اهله ويقول للحكام العرب اعذارهم وقد فعلوا مايستطيعون
ويأتي لنا من هو اجبن من حمار اهله ويقول لو تركتم اليهود لتركوكم
ويأتي لنا كل متخاذل جبان لو حكمنا منطق العقل والتهدئه للما صار ما صار
اقول ايها الجاهل الجبان وهل كان اليهود ارحم باهل فلسطين من قبل وهل ينتظر اليهود تبريراتك الغبيه
واني ارى اليوم ان من بنو جلدتنا ولكنهم كلاب لليهود قد اصبح اليوم عدوهم وعدو اليهود واحد فلا هم لهم الا القدح والذم والنيل من اعداء اليهود
اقول لهم انكم تعادون من تحبهم الامه شئتم ام ابيتم وما انتم في نظرنا ونظر امتكم الا كلب يلهث وراء سيده الكلب الاكبر اعداء الامه شارون وامثاله
الا لعنة الله على الظالمين
انما حال البعض ممن يقول لو لم تلغى الهدنه ولو لم تقوم المقاومه بما قامت به . اذكرهم بقول الله عز وجل
(( يآأيها الذين ءامنوا لاتكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى
لوكانوا عندنا ماماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحي ويميت
والله بما تعملون بصير *ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون *
ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون*))
ينعقون ببوق سيدهم الذي اهداه اياه سيده ولو كان سينخر جسد الامة فلا بأس ان كان السيد راض ولن يرضى الا برضى سيده الكبير الذي يسبح بحمده ليل نهار
(( وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ))
وقالوا: الموت يخطفكم وما عرفوا
بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا
وأن الموت في شرف نطير له إذا نزلا
ونُتبعه دموع الشوق إن رحلا
فقل للخائف الرعديد إن الجبن
لن يمدد له أجلا
وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت
لنا الأيام من أخطاره وجلا
"هلا" بالموت للإسلام فيالأقصى
وألف هلا