العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطوف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زملاء الطفولة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الرفع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العقد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحنف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خير بر فينزويل (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: القر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرض في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النفر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-10-2008, 01:27 AM   #10
على رسلك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: في كنف ذاتي
المشاركات: 9,019
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة redhadjemai مشاهدة مشاركة
أعتقد أن معنى جملتك هذه أختى على رسلك
قريب جدا من معنى عدم المبالاة ..فالحياد إذا كان بعد أن يلفي الواحد منا أنه ليس بالضرورة أن يكون مع هذا أو ذاك حتى يتأكد وجوده ...وليس بالضرورة ان يعتنق ما يراه أحد الأضداد أو المختلفين ..بعد تفكيرعميق وتأمل متفرس حقيق ..سيكون محمودا ..إلا أن يكون الحياد خارجا عن الفطرة بكلياتها جمعاء فجاز لنا أن نسميه اسما آخر وهو الشذوذ.. وقد يكون الشذوذ غير واقف على فرد تجاه جميع فقط بل يكون بجميع إذا عايش أمرهم خللا وظرفا توارت فيه الفطرة وآثارها بفعل فاعل ...فإذا كان الفرد ضدا لجميع بهذه الحال ..كان ذا حياد منصف مع نفسه ..ولما كان بالمثال يتضح المقال فلي أن أضرب مثلا بأن يكون الواحد منا كافرا ومعترضا على بدع بشرية ..تؤسس لتراوحه وتراوح البشر جميعا بين ضدين أو أضداد...وألفى الإمعة فيهم أن لا مناص من التزام أحدهما ..حتى يبرر وجوده ...تلك بدع بشرية ساقها الخلاف والمادة بمقام المثال هذا ..أما أن يكون التأسيس قائما على الفطرة بملجأ صاحبها إلى النفحات الربانية كان الحياد أسلم ..ورغم كل ذلك جميعا لا مفر من القول بأن النفس مجبولة على الموالاة لمن لان لها جانبه وحقت به مصلحتها وتراءى لصاحبها أمل الفوز بمبتغى يجلب السرور ..لكن الارتقاء والتأمل بفكر مغادر متجل بينه وبين نفسه أن لا حكم إلا لله ..ولا سبيل إلا سبيل الله ولا مرد إلا إلى الله ..كان الحياد عن بدعة البشر المادية و لو قل صاحب الحياد وتعدد صاحب البدعة ملاذا آمنا من النفاق والمادية الفانية و لين الجانب غير المأمون دوامه..ومن كان على هذه الحال فهومنصف ..وهو " كما تفضلت يا أختي على رسلك " ..قليل
.
نعم هو قريب جداااا ..

وايضا اراه احيانا خوفا وليس عدم مبالاة فقط


عندما لا اكون مع أي من الطرفين فليس معناه حياد اقصد قد يكون كما ذكرت متحيزا لفكرة خاصة في

وسيكون رأيك عدم التأيد لأي منهما وهنا لم تكن محايد بل كنت مواجها ومعتزلا لفكرتك او قناعتك المختلفة عن كليهما

ولا بأس به على الاطلاق فهنا هو صاحب رأي خااص ومتحيزا له بشكل واضح


ليس امعه ولا مدعي الحياد...ضد مجموعة وهو فرد، هنا قوة وعدل واحيانا اراه تطرف محمود لفكرته وقناعته

من يستطيع ان يبتعد عن اي بدعة وان كانت لتجمع او تلائم مع شعور الانتماء للجماعة وتجاوزه والتفوق على لامعية


لا اعتقد ان الموقف حيادا القابض على دينة كالقابض على جمرة هو هنا اسس

له رأي لوحده مخالفا ومعارضا لهم حتى ولو بصمته .


اعجبني تعليقك اخي رضا جدا ،،قلم مداده عقل وحروفه عقل


واجدت في توظيف المثال جدا
__________________






شكرا أيها الـ...غـيـث
على رسلك غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .