اخلاق الحرب عند القاعدة

[عربي سعودي]

أتباع تنظيم قاعدة الردة لا يعرفون شيئا من الأخلاق

اخلاق الحرب عند القاعدة

قولي ذلك للمسلمين الذين استشهدوا في بلاد التوحيد على أيدي تنظيم قاعدة الردة في جزيرة العرب

[أم أسامة]

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي

أتباع تنظيم قاعدة الردة لا يعرفون شيئا من الأخلاق


قولي ذلك للمسلمين الذين استشهدوا في بلاد التوحيد على أيدي تنظيم قاعدة الردة في جزيرة العرب

نحنا برضو تكفيريين؟؟؟

مازلت أكرر سؤالي:

أذكر لي ناقضا واحدا من نواقض الإسلام إرتكبه تنظيم القاعدة؟؟؟

[عربي سعودي]

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

نحنا برضو تكفيريين؟؟؟

مازلت أكرر سؤالي:

أذكر لي ناقضا واحدا من نواقض الإسلام إرتكبه تنظيم القاعدة؟؟؟

استباحة الحرام
و تحريم الحلال
و غيرها الكثير مما لا يسعفني الوقت ذكره بالتفصيل
مثل الولاء لدول الكفر و معاداة دول المسلمين
و سلمي لي على نظرية التترس

[أم أسامة]

المشاركة الأصلية بواسطة عربي سعودي

استباحة الحرام
و تحريم الحلال
و غيرها الكثير مما لا يسعفني الوقت ذكره بالتفصيل
مثل الولاء لدول الكفر و معاداة دول المسلمين
و سلمي لي على نظرية التترس

ا

أولا:القاعدة لا تستحل دماء المسلمين وهي محرمة عندهم إلا بحقها,,إلا إذا كنت تقصد بالمسلمين الكفار الذين هلكوا في المجمعات السكنية في العليا وشرق الرياض وغيرها فهذا ليس ببعيد فالحكاية صار فيها حوار أديان والجميع مؤمنون,,ومن أراد التأكد من ذلك عليه مراجعة كلمات قادتها وأفلام التنظيم فهي تحكي الحقيقة الغائبة,,

ثانيا:ماهو الحلال الذي حرمته القاعدة؟؟

ثالثا:أتمنى أن تتحفنا بالمزيد من نواقض الإسلام التي ارتكبتها القاعدة -في نظرك- عندما يسعفك الوقت ,,نحن بالإنتظار,,

رابعا:وقعت وما حدش سمى عليك,, من إمتى كانت موالاة الدول الكافرة من نواقض الإسلام عندكم؟؟

وهل تستطيع أن تنكر أن آل سعود متورطون في موالاة الكفار من أمريكان وغيرهم على المسلمين سواء كانوا دولا بأكملها أم أفرادا,,أنتظر إجابتك رغم أني متأكدة أنك لن تجيب,,مع أن الإجابة معروفة للجميع وإن أنكرتها فأنت تكذب أولياء أمرك الذين يجاهرون في كل محفل بعاونتهم لأمريكا في حربها على الإسلام,,

بعدين قول لي مين هي الدول الكافرة التي تواليها القاعدة؟؟؟أما عجايب,,ناس ما بتستحيش,,

خامسا:القاعدة لاتعادي دول المسلمين وإنما تعادي الحكام المرتدين وكوماتهم العميلة ولا تعادي الشعوب المسلمة وكفاكم كذبا وتدليسا,,

سادسا:التترس ليس نظرية من تأليف أيمن الظواهري أو أسامة,,وإنما هو حكم شرعي,,

سابعا::

New14:

[اليمامة]

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

نحنا برضو تكفيريين؟؟؟

ياست أم ساطور

طالما انك مصرية

مش برضو اليهود والروسيات أولى انك تراقبينهم وتلبسي حزام ناسف وتفجريهم ؟؟؟

سيبك من بلدنا .. احنا نتلولى الكفار فيها

[أم أسامة]

المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة

ياست أم ساطور

طالما انك مصرية

مش برضو اليهود والروسيات أولى انك تراقبينهم وتلبسي حزام ناسف وتفجريهم ؟؟؟

سيبك من بلدنا .. احنا نتلولى الكفار فيها

أم ساطور لقب مرعب,,أتمنى أن أحمل يوما هذا الساطور وأحز به عنق أمريكي أو يهودي أو حتى حاكم عربي,,كما فعلت صفية عمة النبي صلى الله عليه وسلم,,

مش مهم إني مصرية ولا غيرو المهم إني مسلمة,,

جزيرة محمد ليست ملكا لكم بل هي ملك لكل مسلم,,

عبارتك الأخيرة لم أفهمها,,

[حاجة مُلحة]

المشاركة الأصلية بواسطة أم أسامة

أم ساطور لقب مرعب,,أتمنى أن أحمل يوما هذا الساطور وأحز به عنق أمريكي أو يهودي أو حتى حاكم عربي,,

ياساتر !! اللقب مرعب أكثر من حز الأعناق !!!!!!


اسمعي يا أختي الكريمة , أُثبت بما لايدع مجال لشك والريبة أن فئران القاعدة مجرد مايتم إستهلاكهم و إنتفاء الحاجة منهم يرمون في سلة المهملات ويتركون في أزقة مظلمة وفي ذلك أحداث موثّقة , من متابعتي لبعض ردودك و مواضيعك لا أرى فيك إلا متعاطفة مع هذا التنظيم الإرهابي وقد يتطور الأمر لغير ذلك , فاعلمي جيداً أن الانفعالات العاطفية والحماس عادة ما ترافق المراهقين وفي هذا الموقع تجاوز الكثير هذه الفترة العمرية التي عادةً ماتستغل لتغرير بالمراهقين وشحذ عواطفهم وحماسهم لكن هنا اعتقد أن الجميع يفكر و يتأمل ويدرك جيداً معنى الإجرام و تدمير الأوطان .


من يدعو المساكين و المراهقين و يغرر بهم ويشحذ عواطفهم إلا أن يقنعهم بإهلاك أنفسهم وتدمير أوطانهم بينما هو لا يفارق الحياة ومتمسك بالبقاء , ليس مهم لديهم كم فرخ أو غلام يموت المهم هو بقاء فكرة الموت وتفجير النفس تحت دعاوى تتسمى بالإسلام !!


بكل صراحة إن كان الجهاد سابقاً دعوة دينية أكثر منها سياسية , ففي هذا الوقت أصبح الجهاد مرتبط بالسياسة أكثر من إرتباطه بالدين , أنا هنا لا أقلل من هذه الشعيرة العظيمة لكن يجب جيداً أن أكون واعي و مدرك لما يدور حولي من حراك سياسي لا أن أكون دمية تحركها فتوى هذا وتردها فتوى ذاك , اللعبة كبيرة جيداً يصعب الإدراك والإلمام بحيثياتها الجميع يتذكر كيف كانت الولايات المتحدة تدعم المجاهدين في أفغانستان حيث كان المجاهدين يدعمون المصالح الأمريكية من حيث لا يدركون وكانت تلعب الولايات المتحدة هذه اللعبة بأبناء بلادنا , تسارعت الأحداث وتوالت ولا مجال لسرد الطويل , لكن ما أريد قوله نحن وسط لعبة سياسية كبيرة وخطيرة والسياسية ليس لها دين ولا مجال للعاطفة فيها , الساسة يريدون تحقيق مصالحهم فقط , الجيش الأمريكي في العراق كلهم محاربون لكن هل يعني هذا أن كلهم راضين عن مايفعله الساسة بهم رغماً عنهم ؟!


أخيراً يا أختي الكريمة هذا الكلام من ناصح مشفق , يشق عليه والله أن يراكِ بعيدة عن جادة الصواب , و أنا على أتم الإستعداد إن أردت في الحوار والنقاش يدلي كُل منا بدلوه حتّى يتبين الصواب والله اعلم .

الجيش الأمريكي في العراق كلهم محاربون لكن هل يعني هذا أن كلهم راضين عن مايفعله الساسة بهم رغماً عنهم ؟!

ماذا تقصد ؟

هل يعني أن العراقي لا يقتل الامريكي لأنه يفعل ذلك رغم عنه أو تقصد شيء أخر ؟؟

[حاجة مُلحة]

المشاركة الأصلية بواسطة dr.ali

ماذا تقصد ؟

هل يعني أن العراقي لا يقتل الامريكي لأنه يفعل ذلك رغم عنه أو تقصد شيء أخر ؟؟

أهلاً بالدكتور علي , الذي أقصده شنئان عمل الساسة بشعوبها في سبيل تحقيق مصالحها , وكنت أحسب أن لايستشف من حديثي ماقلته أنت من أن العراقي لا يقتل الأمريكي بل الأمريكي محارب ويجب دفعه من العراقي لكن هذا المحارب لم يأتي من تلقاء نفسه بل أجبره الساسة على ذلك وهذا ليس دفاعاً عنه أبداً بل لبيان أنهم يحركون من الساسة , و إن جاز لنا المقاومة لكن لا يجوز لنا الشماتة و الوصف غير اللائق من الكثير هداهم الله ,و كأن البشر غير مأسوف عليهم و كأن ليس لهم عائلات تتألم و نتجاهل بشريتهم ونحتقرها .


فعندما انتصر رسول الله صلى الله عليه وسلم في معركة بدر لقيه المسلمون بالروحاء يهنئونه بما فتح الله عليه فقال رجل‏:‏ وما الذي تهنئون به فوالله إن لقينا إلا عجائز ضلعًا كالبدن المعقلة فنحرناها فالتفت له الرسول ص قائلاً ‏:‏ ‏"‏ لا يا ابن أخي أولئك الملأ أولئك الملأ...‏‏."


هناك شعرة فاصلة بين حق المقاومة وبين إمتهان كرامة الإنسان وبشريته رغم إنه محارب , ونحن أصاحب قضية عادلة يجب أن نوظفها في طريقها السليم . أتمنى أني أوضحت مايستحق الإيضاح .

[zubayer]

المشاركة الأصلية بواسطة حاجة مُلحة

ياساتر !! اللقب مرعب أكثر من حز الأعناق !!!!!!


اسمعي يا أختي الكريمة , أُثبت بما لايدع مجال لشك والريبة أن فئران القاعدة مجرد مايتم إستهلاكهم و إنتفاء الحاجة منهم يرمون في سلة المهملات ويتركون في أزقة مظلمة وفي ذلك أحداث موثّقة , من متابعتي لبعض ردودك و مواضيعك لا أرى فيك إلا متعاطفة مع هذا التنظيم الإرهابي وقد يتطور الأمر لغير ذلك , فاعلمي جيداً أن الانفعالات العاطفية والحماس عادة ما ترافق المراهقين وفي هذا الموقع تجاوز الكثير هذه الفترة العمرية التي عادةً ماتستغل لتغرير بالمراهقين وشحذ عواطفهم وحماسهم لكن هنا اعتقد أن الجميع يفكر و يتأمل ويدرك جيداً معنى الإجرام و تدمير الأوطان .


من يدعو المساكين و المراهقين و يغرر بهم ويشحذ عواطفهم إلا أن يقنعهم بإهلاك أنفسهم وتدمير أوطانهم بينما هو لا يفارق الحياة ومتمسك بالبقاء , ليس مهم لديهم كم فرخ أو غلام يموت المهم هو بقاء فكرة الموت وتفجير النفس تحت دعاوى تتسمى بالإسلام !!


بكل صراحة إن كان الجهاد سابقاً دعوة دينية أكثر منها سياسية , ففي هذا الوقت أصبح الجهاد مرتبط بالسياسة أكثر من إرتباطه بالدين , أنا هنا لا أقلل من هذه الشعيرة العظيمة لكن يجب جيداً أن أكون واعي و مدرك لما يدور حولي من حراك سياسي لا أن أكون دمية تحركها فتوى هذا وتردها فتوى ذاك , اللعبة كبيرة جيداً يصعب الإدراك والإلمام بحيثياتها الجميع يتذكر كيف كانت الولايات المتحدة تدعم المجاهدين في أفغانستان حيث كان المجاهدين يدعمون المصالح الأمريكية من حيث لا يدركون وكانت تلعب الولايات المتحدة هذه اللعبة بأبناء بلادنا , تسارعت الأحداث وتوالت ولا مجال لسرد الطويل , لكن ما أريد قوله نحن وسط لعبة سياسية كبيرة وخطيرة والسياسية ليس لها دين ولا مجال للعاطفة فيها , الساسة يريدون تحقيق مصالحهم فقط , الجيش الأمريكي في العراق كلهم محاربون لكن هل يعني هذا أن كلهم راضين عن مايفعله الساسة بهم رغماً عنهم ؟!


أخيراً يا أختي الكريمة هذا الكلام من ناصح مشفق , يشق عليه والله أن يراكِ بعيدة عن جادة الصواب , و أنا على أتم الإستعداد إن أردت في الحوار والنقاش يدلي كُل منا بدلوه حتّى يتبين الصواب والله اعلم .

.................................................. ..........................

لا اعتقد , ان الجيش الأمريكي , والساسة الأمريكان حرروا أفغانستان

فضل الله ثم المجاهدين

ااماا الدعم الأمريكي كا ن ناصح و محدو د جد ا ولمصلحه سياسية

أرجواا قراة تأريخ الجها د في أفغانستان من جديد