إقتباس:
|
المشاركة الأصلية بواسطة زهير الجزائري
سااحكى قصة على ارض المانيا حكاها لى شيخ جزائري كان مجند في الجيش الفرنسي في الحرب العالمية الثانية وبعد ان انتصر الحلفاء بدؤو بتعمير المانيا والتعمير اكيد يتم بالاسري الالمان هذا الشيخ الجزائري حين ذاك اعطوه مجموعة من الاسري حتى يعبدو الطرق والارصفة والجسور الاسري الالمان كان متفانين بالعمل ويعملون بجد فقام هذا الشيخ وقال لهم لا تجهدو انفسكم وارتاحو قدر مااستطعتم فانتم اسري وانا بلادى محتل مثلكم ولن اعاملكم بقسوة فقالو له كل ماسننتجه لا يمكن ان تأخذه فرنسا التى ستذهب يوما اما الطرقات والجسور والبناء سيبقي للالمانيا
هل هنالك موظف او عامل يفكر ان ماينتجه سيبقي في بلاده
شكرا مشاكس بلدنا وبلادكم واحد تحياتى لك
|
الجشع يحتاج إلى فوضى ... موظفينا الذين يقطنون رأس الهرم الوظيفي أعماهم الجشع فنسوا واجبهم الوظيفي وهو الإنباط في العمل والتفاني لخدمة الوطن والمواطنين والذي لأجله تصرف لهم الدولة مرتباتهم والذين في أسفل الهرم الوظيفي لم يجدوا من يضبطهم ووجدوه غارقاً في المجاملات والتملقات لمن هم أكبر منه فأحدثوا فوضى ...... ولماذا لا يحدثوا فوضى طالما أنهم لن يعاقبوا لإحداثها
النمط الشجري
