العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة بـــوح الخــاطـــر

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الكرم في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أشراط الساعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشلل في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخشوع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: بيان أخطاء مقال خيانة الوعي: حين تحوّل «ٱلنَّبِىّ» إلى «النبي» (آخر رد :رضا البطاوى)       :: موت الموت الرباني (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحيلة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضيق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلول في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الكفل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-04-2008, 09:25 PM   #1
salsabeela
" عضوة شرف "
 
الصورة الرمزية لـ salsabeela
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,360
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان



من حقائب سفري المنتظرة موعد الاقلاع..اجدد الامل في البحث عني..ولان الحب الحقيقي هو الحياة ..خططتُ احرف الروح بماء الحياة ونقلتها بمراكب من نور...

وها انا ادنو من مرحلتي الجديدة وكلي امل بان استرد نسختي منه..فيكفيه الاحتفاظ بي ويكفيني البعد عني..فالعيش في عنق زجاجة ضنك ومميت..وهكذا انا بدونه وبدونها..ولا ادري لما ينوي قتلي رغم انه الشريان المغذي للقلب!!!!!!




فمتى ترجعني الي؟؟؟؟؟


مع الأمل يتجدد كل شىء ينقلب الظلام لنور

حتى ان كان مجرد أمل و تحقيقه صعب

حبيبتى مرحبا بعودتك وننتظرك معنا من جديد بحروفك الرائعة وأحاسيسك الفياضة

بقلبك الطفل وروحك الشفافة

دمتى بكل خير

__________________
salsabeela غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-05-2008, 03:03 PM   #2
بيلسان
صاحبة المخالب المخملية
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في ذاكرة رجل..
المشاركات: 2,722
إفتراضي قالت د.لانا مامكغ في مقالها (تحذير)



قد تحرص على أن تتّخذ لنفسك مكانا منعزلاً بعيداً عن الضوضاء، فتقفل أبوابك ونوافذك جيّداً لمزيد من الإمعان في خلوتك، ثمّ تركن أخيراً إلى الصمت والهدوء والرتابة...

فجأة، تتسرّب إلى خلاياك موسيقى لم تسمعها من قبل... وتفاجأ بنمو حشائش ندية على وسادتك... وتنبّئك العصافير بميلاد قوس قزح، وبتفتّح آلاف الأزهار البرية... وتهمس لك بأنّ الشمس أقرب إليك ممّا تتصوّر... وبأنّ القمر يغفو على عتبة بابك الموصد! هذا ما يحدث حين تتسلّم قلوبنا المتعبة دعوة الحب... هذا ما يحدث حين يداهمك ذلك الشعور العذب للانجذاب الغامض لإنسان ما، دون أن تدري لذلك سبباً واضحاً، فتشحنك هذه المشاعر بمرح طفولي غامر لتكتشف في ذاتك قدرات هائلة على حب كل الناس والأشياء بعد أن حسبت لزمن مضى أنّك قد أصبت بالعقم العاطفي! ولو كان الأمر بيدي، لكنت وضعت نقطة هنا، أنهيت كل قصص الحب عند هذه المرحلة، دون التفكير في بدء سطر جديد مهما بدا ذلك طبيعيّاً وهاماً وساحراً! وإذا قال قائل أنّ الحب لا يحتمل الكثير من المنطق، أقول: إنّ بعضاً من العقلانية قد تقتضي الحرص على أن نبقي التجربة في أرق وأحلى مراحلها، أن نبقي هكذا مشاعر فراشات ملونة... تهيم في أيامنا وساعاتنا لتملأها إشراقاً، لأنّ استعجالنا للنهايات يؤدي في بعض الأحيان إلى خيبات أمل مريرة تعيد الواحد منّا مدحوراً إلى مكانه القصي مرّة أخرى ليقفل أبوابه ونوافذه بحرص أشد بحيث قد تحول دونه ودون الحياة نفسها هذه المرة! فبعض قصص الحب لا تعدو أن تكون حفلة ألعاب نارية تملأ سماءك بالوهج والألق وتحيل ليلك إلى نهار كاذب، ثمّ سرعان ما ينطفىء كل شيء ولا يتبقى لديك سوى الصداع والشعور بفقدان الوزن! وبعضها هو وليد ظروف آنيّة تتعلّق بالزمان والمكان، أو بالشعور المدمّر بالفراغ الذي كثيراً ما يحوّل القلب إلى حجرة صالحة لسكن أي عابر سبيل! أمّا أخطرها فهو حين تدرك بوعي وبإحساس غامر ودائم الحضور بأنك التقيت بالإنسان المناسب في الزمان والمكان غير المناسبين وحين تمتد المسافات بينكما وتتعقّد لتصبح أيّة محاولة للاقتراب أو التواصل عبثاً من نوع ما! وقد يكون هذا ما عناه (برنارد شو) حين قال: في حياة كل إنسان مأساتان، أوّلها حين يفقد الحب، والثانية حين يجده! بناء عليه، ألا ترون معي أهمية وضع النقطة في المكان المناسب أو في المرحلة الضرورية؟ على الأقل قبل أن يجد الواحد منا نفسه أمام المأساة ثانية التي قد ترافقه حتى نهاية العمر...
بيلسان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-05-2008, 06:42 PM   #3
salsabeela
" عضوة شرف "
 
الصورة الرمزية لـ salsabeela
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,360
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان


قد تحرص على أن تتّخذ لنفسك مكانا منعزلاً بعيداً عن الضوضاء، فتقفل أبوابك ونوافذك جيّداً لمزيد من الإمعان في خلوتك، ثمّ تركن أخيراً إلى الصمت والهدوء والرتابة...

فجأة، تتسرّب إلى خلاياك موسيقى لم تسمعها من قبل... وتفاجأ بنمو حشائش ندية على وسادتك... وتنبّئك العصافير بميلاد قوس قزح، وبتفتّح آلاف الأزهار البرية... وتهمس لك بأنّ الشمس أقرب إليك ممّا تتصوّر... وبأنّ القمر يغفو على عتبة بابك الموصد! هذا ما يحدث حين تتسلّم قلوبنا المتعبة دعوة الحب... هذا ما يحدث حين يداهمك ذلك الشعور العذب للانجذاب الغامض لإنسان ما، دون أن تدري لذلك سبباً واضحاً، فتشحنك هذه المشاعر بمرح طفولي غامر لتكتشف في ذاتك قدرات هائلة على حب كل الناس والأشياء بعد أن حسبت لزمن مضى أنّك قد أصبت بالعقم العاطفي! ولو كان الأمر بيدي، لكنت وضعت نقطة هنا، أنهيت كل قصص الحب عند هذه المرحلة، دون التفكير في بدء سطر جديد مهما بدا ذلك طبيعيّاً وهاماً وساحراً! وإذا قال قائل أنّ الحب لا يحتمل الكثير من المنطق، أقول: إنّ بعضاً من العقلانية قد تقتضي الحرص على أن نبقي التجربة في أرق وأحلى مراحلها، أن نبقي هكذا مشاعر فراشات ملونة... تهيم في أيامنا وساعاتنا لتملأها إشراقاً، لأنّ استعجالنا للنهايات يؤدي في بعض الأحيان إلى خيبات أمل مريرة تعيد الواحد منّا مدحوراً إلى مكانه القصي مرّة أخرى ليقفل أبوابه ونوافذه بحرص أشد بحيث قد تحول دونه ودون الحياة نفسها هذه المرة! فبعض قصص الحب لا تعدو أن تكون حفلة ألعاب نارية تملأ سماءك بالوهج والألق وتحيل ليلك إلى نهار كاذب، ثمّ سرعان ما ينطفىء كل شيء ولا يتبقى لديك سوى الصداع والشعور بفقدان الوزن! وبعضها هو وليد ظروف آنيّة تتعلّق بالزمان والمكان، أو بالشعور المدمّر بالفراغ الذي كثيراً ما يحوّل القلب إلى حجرة صالحة لسكن أي عابر سبيل! أمّا أخطرها فهو حين تدرك بوعي وبإحساس غامر ودائم الحضور بأنك التقيت بالإنسان المناسب في الزمان والمكان غير المناسبين وحين تمتد المسافات بينكما وتتعقّد لتصبح أيّة محاولة للاقتراب أو التواصل عبثاً من نوع ما! وقد يكون هذا ما عناه (برنارد شو) حين قال: في حياة كل إنسان مأساتان، أوّلها حين يفقد الحب، والثانية حين يجده! بناء عليه، ألا ترون معي أهمية وضع النقطة في المكان المناسب أو في المرحلة الضرورية؟ على الأقل قبل أن يجد الواحد منا نفسه أمام المأساة ثانية التي قد ترافقه حتى نهاية العمر...



كل حرف وكل كلمة كتبتيها هنا تعبر عن اشياء واشياء بداخلى
بيلسان ... ما أقسى حروفك وكلماتك هنا

بيلسان ..هل من السهل وضع النقطة فى المكان المناسب ...؟؟؟؟

بيلسان .. أشعر اننى قرأت أشياء وأشياء بداخلك علما بأنك لم تكتبيها هنا

تقبلى مرورى
__________________
salsabeela غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-05-2008, 07:03 PM   #4
بيلسان
صاحبة المخالب المخملية
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في ذاكرة رجل..
المشاركات: 2,722
إفتراضي

[
إقتباس:
QUOTE=salsabeela]



كل حرف وكل كلمة كتبتيها هنا تعبر عن اشياء واشياء بداخلى
بيلسان ... ما أقسى حروفك وكلماتك هنا

بيلسان ..هل من السهل وضع النقطة فى المكان المناسب ...؟؟؟؟

بيلسان .. أشعر اننى قرأت أشياء وأشياء بداخلك علما بأنك لم تكتبيها هنا

تقبلى مرورى
[/quote]

اهلا بك مجددا سلسبيلا

انتي انثى تجيد قرأءة ما بين السطور..واتذكر انني قلت لك ذات مره لا تقرأي ما اكتب او ما انقل بل اقرأي ما بين سطوري وها انتي تفعلين....

عزيزتي

من السهل جدا ان نضع النقطة لكن من الصعب جدا ان نضعها عند شخص لا نريد ان تظهر تلك النقاط في صفحات العلاقة معه..وهنا يكمن السر.....

اليس كذلك عزيزتي
بيلسان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-05-2008, 02:35 AM   #5
salsabeela
" عضوة شرف "
 
الصورة الرمزية لـ salsabeela
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,360
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان
[

اهلا بك مجددا سلسبيلا


انتي انثى تجيد قرأءة ما بين السطور..واتذكر انني قلت لك ذات مره لا تقرأي ما اكتب او ما انقل بل اقرأي ما بين سطوري وها انتي تفعلين....

عزيزتي

من السهل جدا ان نضع النقطة لكن من الصعب جدا ان نضعها عند شخص لا نريد ان تظهر تلك النقاط في صفحات العلاقة معه..وهنا يكمن السر.....


اليس كذلك عزيزتي
[/quote]

فعلا ... ولكن ...ربما تظهر يوما رغما عنا
اليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
salsabeela غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-05-2008, 03:40 PM   #6
بيلسان
صاحبة المخالب المخملية
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في ذاكرة رجل..
المشاركات: 2,722
إفتراضي

[
إقتباس:
QUOTE=salsabeela]


فعلا ... ولكن ...ربما تظهر يوما رغما عنا
اليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟
[/quote]

لكن يا سلسبيلا من الممكن قبل وضع النقطة ان يتدخل القدر فجاءة...كما قال المطرب في تلك الكلمات



طفاج القدر ياشمعتي
خلاني اجر بحسرتي
شلي بهالعمر يادنيتي
محسود على حظي وقسمتي
فص ملح وذاب مابين أيديّ وراح
شباب وغاب متهنى يوم ارتاح
ياشمس الدنيا والقمر
أنا ادفع شبابي والعمر
لو يرجع أضمه واعتذر
ويشوف أش سوه بيه القهر
فص ملح وذاب مابين أيدي وراح
بيلسان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-05-2008, 09:26 PM   #7
salsabeela
" عضوة شرف "
 
الصورة الرمزية لـ salsabeela
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,360
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان
[


لكن يا سلسبيلا من الممكن قبل وضع النقطة ان يتدخل القدر فجاءة...كما قال المطرب في تلك الكلمات




طفاج القدر ياشمعتي
خلاني اجر بحسرتي
شلي بهالعمر يادنيتي
محسود على حظي وقسمتي
فص ملح وذاب مابين أيديّ وراح
شباب وغاب متهنى يوم ارتاح
ياشمس الدنيا والقمر
أنا ادفع شبابي والعمر
لو يرجع أضمه واعتذر
ويشوف أش سوه بيه القهر


فص ملح وذاب مابين أيدي وراح
[/quote]

النصيب .. القدر .. الواقع .. وما بينهما العمر يجرى دون أن نشعر وتذبل ورودنا قبل آوانها .. تذبل بكير
بداخلنا أشياء وأشياء ربما يصعب تحقيقها فدائما نصبر ونتحمل وليس من أجل انفسنا ولكن من اجل من نحبهم .. فالتضحية دائما لنا ... اليس كذلك ؟؟؟
__________________
salsabeela غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .