نداء أكيد جدا إلى كل من يهمه الأمر : إرحمونا بالخبر اليقين حول مصير الأخ يونس 'أرغون'

[صلاح الدين]

بسم الله الرحمن الرحيم ،
و به نثق و نستعين ،
و صلى الله على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين و على آله و صحبه أجمعين .
---*---

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

السلام عليكم

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

اخي صلاح الدين صراحة لقد حاولت مرارا و تكرارا من خلال الرقمين اللذين معي لكن دون جدوى احد الرقمين اعتقد انه الغي و الثاني يرن و لا من مجيب .....

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته .
أما بعد ،
و الله يا أخي الحبيب الشيخ أبو الأطفال :
لا أشك لحظة في محاولاتك المتكررة...
و لكن اعذرني على التوجه الحااار لكم ...خاصة بعد أن مرت فترة طويلة و لم تتوضح الرؤية ...!

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

اما بالنسبة لاقتراحكم الذهاب الى سيدي فرج فلا اعتقد انه حل.... سيدي فرج مدينة سياحية تقع على بعد حوالي 10 كم حيث اسكن و بها تقع ايضا الاقامات الرسمية او ما يسمي عندنا المحمية او ان شئت واحدة من المناطق الخضراء ....

كان الهدف من اقتراحي :
هو السؤال هل جدت هنااك حوادث غرق في سيدي فرج في تلك الفترة ؟
و السؤال عن هوية أصحابها إن حصلت ؟

و هل منطقة الإقامات الرسمية محرمة على أهل الأرض ؟

على كل ،
أنتم أدرى بشعاب سيدي فرج يا أخي الشيخ ...!

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

لقد راسلت احد الاخوة المغاربة هنا الذي قال لي ربما انه ستجه لمعرض الكتاب و السؤال عن الصديق اللغز هناك فارسلت له اطلب منه اسم او اسماء الدور الجزائرية المشاركة هناك لاتصل بهم من هنا و للاسف لم احصل على رد الاخ بعد.

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

.
.
.

بارك الله فيك على هذه الخطوة العملية و جعلها في ميزان حسناتكم يوم العرض عليه عز و جل ،
و أسال الله تعالى أن تؤتي أكلها .

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

ان كان يونس مات فلا نملك الا الدعاء له بالمغفرة و الرحمة و ان كان حيا و اراد الانسحاب بهذه الطريقة فلا نملك الا الدعاء له ايضا بالمغفرة و الرحمة على امل عودته بعون الله لبنال عقاب فعلته هذه مع عصام .....

كلامك زين و كله حكمة ...!

بارك الله فيك و بك مرة أخرى ،



و صلى الله على الحبيب المصطفى و على آله .

[على رسلك]

غفر الله له حيا أو ميتا ...

[عصام الدين]

السلام عليكم أخي صلاح الدين.
قرأت هذا الموضوع للتو وكم أتمنى أن يصل بالأحباب إلى بر الأمان والإيمان بما جرى والتسليم.. شخصيا نقلت لكم خبرا عن شخص أنبأني بوفاة أرغون ولا أملك سوى التسليم بالأمر وأغلف أياما معدودات بالحزن على أخ لم تلده أمي والموت لم يكن شخصا نفاوضه، أو قد نأمن نزوله بغتة فيخطف بريق الحياة.. ما وصلني تلقفته مصدوما ونقلته مكلوما وانتظرت من يشاركني الدمع ولكني جوبهت بما لا يمكن أن أقول عنه سوى قلة أدب.. وأحيانا قلة عقل.

فتصور أن يطلب منك شخص أن تتأكد.
ماذا أفعل يا أغبياء ؟؟؟؟
أركب أول طائرة إلى الجزائر ؟؟
أجند محققا خاصا ؟؟
أتصل بسفارة بلاده لتكتمل سخريتي من نفسي ؟
ويطلبون مني أن أدع كل ما ورائي لأجيب على رسائل تجاوزت 70 وتلوك نفس الطلب : تأكد.
تأكدوا أنتم يا من تشكون.. وابحثوا أنتم وتعالوا بالخبر اليقين.
تصور.
هناك من سألني هل اطلعت على جرائد ذلك اليوم..
وهناك من كان ينتظر تأكيد الخبر عبر طرف ثالث أتكفل أنا بإحضاره ولست أدري كيف ولا من أين.
وهناك من طلب مني أنا، أن أفسر له لماذا لا زال هاتفه يرن.
وثالثة الأثافي..
ماذا قيل في نشرة الثامنة ؟
الجزائر يا أغبياء الناس ليست الكويت أو قطر يا حلزونات العقول والدول.
أقولها بكل غضب.
الموت هنا ليس حدثا..
الموت من تفاصيل الحياة اليومية.. وتفاهات مجرياتها.
بكل غضب أقول..
يا من جعلتهم مواضيع موته، شتما في حقه..
ويا من جعلتم كلامي عن غرقه، مواضيع للنيل مني.. وللترحيب.
ويا من أغلقتم مواضيع عنه، لتبرروا جريكم وراء نكات سخيفة هنا، ولهاث مطارداتكم لليوزرات الأنثوية هناك.
الحق أقول لكم.
ما أسخفكم.
ما أتفهكم.
ما أوقحكم.

كنت عاهدت نفسي أن لا أكتب شيئا في هذه الخيمة التافه أهلها السخيف ما يكتبون.. ولم أرد إلا لمعزة الفينيق الخاصة عندي ولولا ذلك فليس لي سوى أن أقول، وليكن آخر ما كتبت :

لتذهبوا إلى الجحيم.

[على رسلك]

بل أنت من تملك غباء بحجم الكون


امتلات به جمجمتك


اترك هذه الخيمة فلا يشرفها ..من ينقل اخبارا غير متاكد


منها وبعد ذلك يقوم ...بنشر ما ستره الله عن صديقه المتوفى

ما بين منتحرا ومدمن ..
سنقول قبحت من صديق قبحت يامن ينال من لحم اخيه التي لم تلده أمه \\\ارحل غير مأسوفا عليك

انا سألنا واردنا التأكد .فليس الأمر كما تراه بعينيك المغمضة على اتساعها

تبا لك وسحقا



ارحل إلى غير رجعه إن كنت لم تحفظ حق اخيك

وعشرته ومحبته


فكيف ستفهم ايها الهذا ...تقديرنا لعشرة من تخاطبت قلوبنا وأقلامنا معه ذات يوم

وتأتي ثائرا ..غضبا شاتما ...لمجرد أنا نردي التأكد أنه حي يرزق ..


لتطمئن أنفسنا ..


نعم بئس الصديق ..وبئس الأخ وبئس الناقل للأخبار


الغير متيقن ..بل ينطق كما ينطق الجاهل ...


ارحل ..واترك هذا الخيمة فليس فيها ماؤى لمن ينال من صديقه

وينشر ما ستره الله ....وغباء منك أن تخبرنا ونحن كما ترانا

أعداءه ...تبا لك بعدد غبائك

[الفارس]

المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين

وليكن آخر ما كتبت :

لتذهبوا إلى الجحيم.

هذا من أدبك ، وأخلاقك يا ذكى القوم

بئس العشير انت

وبئست الثقافة التى تحويها جمجمتك وبئس الحرف الذى يكتبه قلمك

وان كنت ترى الناس كلهم اغبياء فاعرض نفسك على معالج نفسى

[maher]

المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين

ويا من أغلقتم مواضيع عنه، لتبرروا جريكم وراء نكات سخيفة هنا، ولهاث مطارداتكم لليوزرات الأنثوية هناك.
الحق أقول لكم.
ما أسخفكم.
ما أتفهكم.
ما أوقحكم.

كنت عاهدت نفسي أن لا أكتب شيئا في هذه الخيمة التافه أهلها السخيف ما يكتبون.. ولم أرد إلا لمعزة الفينيق الخاصة عندي ولولا ذلك فليس لي سوى أن أقول، وليكن آخر ما كتبت :

لتذهبوا إلى الجحيم.

ما أقول إلا

ريح السد تهز ما ترد

في أمان الله
و تبارك الله عليك و على منطقك الزين

[عصام الدين]

المشاركة الأصلية بواسطة maher

ما أقول إلا

ريح السد تهز ما ترد

في أمان الله
و تبارك الله عليك و على منطقك الزين

وتبارك الله عليك أنت الآخر.. خويا ماهر.
أنا أحب الفاضل صلاح الدين القاسمي فخصصته وحده بالرد بعد أن قرأت له ما كتب.
وهذه المرة أخصك أنت يا ماهر وقد أتيت للتعقيب على ما سيجيبني به صلاح فوجدتك أنت.
الآن.. ضع نفسك مكاني وفكر.
عصام.. يسكن في الرباط، المغرب.. سمع بوفاة صديقه يونس، من الجزائر العاصمة، في البلاد المجاورة.
عن طريق شخص ثالث.. يقطن بالجزائر أيضا.
يخبر هذا الشخص الثالث، الشخص الأول الذي هو عصام.. أن الشخص الثاني، وهو يونس، قد توفي، غرقا في شاطئ سيدي فرج.
بعد يومين، يقوم الشخص الأول، عصام، بكتابة موضوع في الخيمة، يخبر فيه بعض الإخوة من أصدقائه بالمنتدى، بالخبر الفاجعة.
فتنهال الردود والرسائل الشخصية.
ضع نفسك مكاني.
أنت في بلد والمتوفى في بلد آخر.
يشكك البعض فيك.. وفي روايتك.
والدليل : إحساس القلب.
يونس لا يمكن أن يموت.. هكذا، لا يمكن. ببساطة.
ورسائل تطلب منك التأكد..
أقول لكم أن الشخص الواسطة يؤكد لي الخبر.
هذا سبيلي الوحيد.. لا يمكن أن أفعل غير هذا. بل زاد أن أخبرني هذا الشخص أن يونس انتحر.
فيأتي الجميع ليكذبك.. دليلهم مرة أخرى : هاتفه لا زال يرن. أو إحساس بالقلب مرة أخرى.
فيأتي مشرف ليقفل موضوعك، ويقفز عضو آخر يكذبك، ويتهمك.. وفي الطريق، يلعنك لأنك أسأت لذكراه ميتا.
من كان هنا من أعضاء المنتدى يوقره حيا ويحسن معاملته وهو بين ظهرانينا حتى يغضب له ميتا ؟ وهاهي كثير من مواضيعه شاهدة على ما أقول.. فكفانا كذبا ونفاقا.
ماهر الزين.. تبارك الله عليك مرة اخرى.
وما قراته في الساخر مجرد تخمينات مكررة.. عبد طريقها موضوع لعنترنت جر ردودا أخرى هناك.
لم أكتب أنا أي شيء في الساخر، ولم أشأ الحديث هناك لأني لا أعرف أحدا فيه، لم أكتب هناك منذ سنين.. وزاد من عدم رغبتي في إخبارهم، أنهم لم يكونوا بالمرحبين بمواضيعه وابحث عنها هناك.. كلها عراك وسب وتكفير وتسفيه. لا أتحدث عن قيمتها الأدبية واللغوية والمنطقية فهي تفرض نفسها.. بل عن وقعها لدى أغلب القراء الأغبياء.
وأما استشهاده بكلام يوزر مجهول فذاك هو الأولى بالتكذيب.. فكيف له، وحده، أن خصه الله بهذه النعمة، وهي لقاء يونس في المسنجر، أو لعلها مكالمة برزخية أنعم الله بها عليه دونا عن الخلق أجمعين. وأين هو هذا اليوزر.
لا أنا، ولا الشيخ، ولا رضا، ولا زهير، ولا عنود، ولا ولا ولا، عشرات اليوزرات، لم تتمكن من لقائه وربط الإتصال به.. سوى ذلك اليوزر المبارك الصوفي العالم الفاهم الصائم القائم المحاط ببركات الله.

يونس توفي غرقا.. هذا ما أخبرني به موح.. وقد سألته ثانية وثالثة ورابعة فقال.
رحمه الله.

هنا يتنهي عملي.
بقية التخاريف لا شأن لي بها.
وبقية اللعنات..
idem

[maher]

المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين

وتبارك الله عليك أنت الآخر.. خويا ماهر.
أنا أحب الفاضل صلاح الدين القاسمي فخصصته وحده بالرد بعد أن قرأت له ما كتب.
وهذه المرة أخصك أنت يا ماهر وقد أتيت للتعقيب على ما سيجيبني به صلاح فوجدتك أنت.
الآن.. ضع نفسك مكاني وفكر.
عصام.. يسكن في الرباط، المغرب.. سمع بوفاة صديقه يونس، من الجزائر العاصمة، في البلاد المجاورة.
عن طريق شخص ثالث.. يقطن بالجزائر أيضا.
يخبر هذا الشخص الثالث، الشخص الأول الذي هو عصام.. أن الشخص الثاني، وهو يونس، قد توفي، غرقا في شاطئ سيدي فرج.
بعد يومين، يقوم الشخص الأول، عصام، بكتابة موضوع في الخيمة، يخبر فيه بعض الإخوة من أصدقائه بالمنتدى، بالخبر الفاجعة.
فتنهال الردود والرسائل الشخصية.
ضع نفسك مكاني.
أنت في بلد والمتوفى في بلد آخر.
يشكك البعض فيك.. وفي روايتك.
والدليل : إحساس القلب.
يونس لا يمكن أن يموت.. هكذا، لا يمكن. ببساطة.
ورسائل تطلب منك التأكد..
أقول لكم أن الشخص الواسطة يؤكد لي الخبر.
هذا سبيلي الوحيد.. لا يمكن أن أفعل غير هذا. بل زاد أن أخبرني هذا الشخص أن يونس انتحر.
فيأتي الجميع ليكذبك.. دليلهم مرة أخرى : هاتفه لا زال يرن. أو إحساس بالقلب مرة أخرى.
فيأتي مشرف ليقفل موضوعك، ويقفز عضو آخر يكذبك، ويتهمك.. وفي الطريق، يلعنك لأنك أسأت لذكراه ميتا.
من كان هنا من أعضاء المنتدى يوقره حيا ويحسن معاملته وهو بين ظهرانينا حتى يغضب له ميتا ؟ وهاهي كثير من مواضيعه شاهدة على ما أقول.. فكفانا كذبا ونفاقا.
ماهر الزين.. تبارك الله عليك مرة اخرى.
وما قراته في الساخر مجرد تخمينات مكررة.. عبد طريقها موضوع لعنترنت جر ردودا أخرى هناك.
لم أكتب أنا أي شيء في الساخر، ولم أشأ الحديث هناك لأني لا أعرف أحدا فيه، لم أكتب هناك منذ سنين.. وزاد من عدم رغبتي في إخبارهم، أنهم لم يكونوا بالمرحبين بمواضيعه وابحث عنها هناك.. كلها عراك وسب وتكفير وتسفيه. لا أتحدث عن قيمتها الأدبية واللغوية والمنطقية فهي تفرض نفسها.. بل عن وقعها لدى أغلب القراء الأغبياء.
وأما استشهاده بكلام يوزر مجهول فذاك هو الأولى بالتكذيب.. فكيف له، وحده، أن خصه الله بهذه النعمة، وهي لقاء يونس في المسنجر، أو لعلها مكالمة برزخية أنعم الله بها عليه دونا عن الخلق أجمعين. وأين هو هذا اليوزر.
لا أنا، ولا الشيخ، ولا رضا، ولا زهير، ولا عنود، ولا ولا ولا، عشرات اليوزرات، لم تتمكن من لقائه وربط الإتصال به.. سوى ذلك اليوزر المبارك الصوفي العالم الفاهم الصائم القائم المحاط ببركات الله.

يونس توفي غرقا.. هذا ما أخبرني به موح.. وقد سألته ثانية وثالثة ورابعة فقال.
رحمه الله.

هنا يتنهي عملي.
بقية التخاريف لا شأن لي بها.
وبقية اللعنات..
idem

طيب أقنعتني بردك هذا أخي عصام
و سأضع نفسي مكانك
و قبل ذلك أحب أن أشير إلى أني لم أكن أتفق معه رحمه الله حيا أو ميتا أبداااا
و تخاصمت معه أكثر من مرة و استفززته كما استفزني أكثر من مرة
و لكن كل ذلك dans les règles de l'art
و لكن حز في نفسي خبر وفاته، ففي الموت تُنسى جميع الخلافات و يبقى أخا عزيزا و زميلا في الخيمة و جارا في الوطن
و لك أن تتأكد من رضا و أبي طه
حيث هاتفتهما ليلتها لأرى هل عند أحدهما الخبر اليقين

لو كنت مكانك أخي عصام لاكتفيت بالموضوع الأول و تجاوزت الثاني لأترك تلك المعلومة لي أنا فقط
ففي الأخير ما نحن إلا مسلمون، و الإنتحار أظن العلماء من القرويين إلى الأمويين مرورا بالزيتونة و الأزهر و مكة و و و . قد اتفقوا على رؤية الشرع له
فتأتي أنت لتحدثنا بذلك الأمر هنا !!! فكيف لنا أن نستسيغ موضوعك ذاك، و كيف لي أن أترك موضوعك ذاك ؟؟!! و خاصة أننا لم نر منه إلحادا في الخيمة، بل رؤية و وجهات نظر مختلفة عن التي نملكها

بلى لقد أسأت له بموضوعك الثاني، و أكرر أنك لو اكتفيت بموضوعك الأول لكان أفضل لنا و لك و له

لم أطلب منك أن تنتقل إلى الجزائر، و لم أستسفسر منك عن سبب عدم إغلاق الجوال
أرسلت لك رسالتين مباشرة بعد إدراجك للموضوع، من صدمتي بالأمر، و قمت بتثبيت الموضوع بعد ذلك
و كل من أرسل لك يشكك و و و من حقه ذلك، و من حقك التوضيح كما من حقك عدم الرد عليه
أما أن ترد عليه بالشتائم أعلاه و التغبية و التحقير و التسخيف و التوقيح و و و
فهذا ما لا يرضيني و لا يرضي أحدا
مهما بلغ منك الغضب، فلا يحق لك أن تنعتهم بذلك

عن الساخر أتسائل كيف يكون ما ذكرت، و هو يمتلك قسما كاملا خاصا به هناك
بل لعلك ترى ما قاله و نوى فعله المشرف العام هناك
ربما أنت لم ترد أن تكتب هناك، و لكن بالنسبة له هو
فقد كان هناك كما هنا، بل أحسن من هنا

و شكك معقول و في محله
و لكن لي رغبة أخيرة هنا أخي عصام، و هي هل لك أن تعطينا تاريخ الوفاة تحديدا
و ثق أنها ستكون آخر مداخلة لي حول هذا الأمر
فرحمه الله إن كان توفي

[/color]

[الشيخ]

السلام عليكم
خويا عصام اعتقد انه كان عليك ان تنظر للامر من زاوية اخرى فشكواك من كثرة مراسليك و السائلين عن الخبر و صحته في رايي لا يدل الا على المكانة التي يحتلها البربري الهرجون -ربي يرحمه حيا و ميتا - في نفوس هؤلاء ...حتى و ان كان الخبر صحيحا و مؤكدا عندك فانه ليس كذلك عند الجميع لان غموضا كبيرا يلف الخبر و لهذا و حتى لا اطيل عليك فانني اسالك من هنا ان كنت تملك عنوان مكان عمل يونس او عنوان سكنه ان تمدني به على البريد ان لم يكن هناك مانعا ...... و مارسي عليك يالهايل

[عصام الدين]

المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ أبو الأطفال

السلام عليكم
خويا عصام اعتقد انه كان عليك ان تنظر للامر من زاوية اخرى فشكواك من كثرة مراسليك و السائلين عن الخبر و صحته في رايي لا يدل الا على المكانة التي يحتلها البربري الهرجون -ربي يرحمه حيا و ميتا - في نفوس هؤلاء ...حتى و ان كان الخبر صحيحا و مؤكدا عندك فانه ليس كذلك عند الجميع لان غموضا كبيرا يلف الخبر و لهذا و حتى لا اطيل عليك فانني اسالك من هنا ان كنت تملك عنوان مكان عمل يونس او عنوان سكنه ان تمدني به على البريد ان لم يكن هناك مانعا ...... و مارسي عليك يالهايل

نقلت الخبر عن "موح الزنكا" يومين قبل موضوعي وكنت اراسله عبر هذا العنوان حيث وصله مني كثير من الكتب والاقراص المدمجة وغير ذلك.. العنوان في بريدك الخاص يا شيخ.