عباس قسيم، 26 سنة، يحاول تهدئة إبنه حسين، 10 سنوات، في مستشفى الهلال، 80 كيلومترا جنوب بغداد. الأب والإبن أصيبا في هجمة لأمريكية. (صورة أ.ب| جيروم ديلاي).
فهيمة جاسم خلف، 15 سنة، ممددة ومحاطة بعائلتها. خلال إحدى الهجمات الأمريكية، وفي ثوان قليلة، فقدت فهيمة أمها وأختيها الصغيرتين ثم نصف ساقها. ( شمال بغداد، 18 يونيو 2003. صورة أ.ب| حمزة هنداوي).
راشى محمد جاسم (على الشمال)، 7 سنوات، أصيبت في أحد الإنفجارات. (العراق، 7 ماي 2003. صورة أ.ب| إليزابيت دالزييل).
راشى محمد جاسم تبدي وجهها المغربل بشظايا القنبلة. (صورة أ.ب| إليزابيت دالزييل).
إمرأة عراقية أغمي عليها بعد أن تعذر عليها تحمل صدمة مقتل والديها في كمين أمريكي.
طفل أصيب في إحدى الهجمات البربرية للقوات الأمريكية.
الطفل محمد مهدي يتلقى العلاج في أحد مراكز الهلال الأحمر. كابول، 9 غشت 2004. (صورة أ.ب| إيميليو مريناتي).
أطفال أمام بيتهم الذي ذهب معظمه جراء قصف عنيف للقوات الامريكية على بغداد.
في أحد المستشفيات العراقية، طفل يكابد جروحا طالته إبان هجمة عنيفة لقوات الإحتلال.