باسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين اما بعد
الحقيقة اخ احمد ياسين ان نموذج خالد نزار قابل للتكرار في اي منطقة يراد لها ان "تخرص"
طبعا لا مجال للشك ما دام هناك من هو ند لامريكا و الصهيونية، نزار لمن لا يعرفه لم يجز بالجزائر في دوامة عنف راح ضحيتها خيرة الشعب الجزائري فحسب بل راح ضحيتها الجيل الصاعد الذي ما زال يتكبد عواقب العشرية السوداء
فعلا راح ضحيتها خيرة الجزائريين و الذي سجل اسم ابي واحدا منهم، قبلا كنت ارفض رفضا قاطعا الاعتراف بان الارهاب وليد هنجهية الجنرالات و لكن ابي الذي كان رائدا قالها قبل ان يستشهد، قال ان الارهاب صنعته الدولة و لن يتوقف الا ان ارادت الدولة ذلك و الدليل ان خيرة القواد في الجيش كانوا يبعثون لحتفهم ، لتصفيتهم طبعا كان ابي يقول كلما هم بالخروج الى مهمة ادعو لي الله ان اقتل و السلاح في يدي فان كان الله يحبني فليقدر لي ان لا اموت بسكينهم ذليلا و الحمد لله وفاه الله امنيته مات و هو يحمل سلاحه و يامر جنوده بالانبطاح و الاختباء وهو على عكسهم يقف شامخا فكان اول من قتل بالرصاص.
خالد نزار موجود في كل دولة عربية و هو مستعد لبدا نشاطه ان راى اي دافع لذلك و على ما يبدو بدا تحركه في فلسطين مؤخرا
|
النمط الشجري
