العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ساعات وأماكن اجابة الدعاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: سد الرمق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الدمع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحمام في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال ما هو الإفساد الأول والثاني لبني اسرائيل الذي ذكر في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الهجر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الأشهر الحرام فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشَفَةٌ في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشؤم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التحية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-06-2006, 06:36 PM   #1
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي



11 شهيدا والدويك يحمل شخصية فلسطينية مسؤولية التصعيد



إقتباس:



استشهد 11 فلسطينيا وجرح عشرة آخرون في غارتين إسرائيليتين استهدفت إحداهما سيارة لناشطين من حركة الجهاد الإسلامي شرقي مدينة غزة والثانية منزلا شمالي المدينة.


وقال مراسل الجزيرة في فلسطين إن طائرات الاحتلال أطلقت صاروخا على سيارة فلسطينية صفراء من نوع فولكسفاجن كانت تسير في شارع صلاح الدين المكتظ بالسكان في غزة.

وأثناء تجمهر الفلسطينيين لإنقاذ المصابين سقط صاروخ ثان ما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء والجرحى.

وقالت مصادر طبية إن من الشهداء أطفالا وطلاب مدارس كانوا يمرون في الشارع لحظة الغارة.

وفي غارة إسرائيلية ثانية أطلقت طائرة إسرائيلية صاروخا على منزل في بيت لاهيا.


وأكد الناطق الرسمي باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد والذي قدم نفسه باسم أبو أحمد، أن "السيارة التي تم استهدافها تابعة لكتائب سرايا القدس وهم من المجموعة القيادية الميدانية لإطلاق الصواريخ التابعة لسرايا القدس وتأكد لنا أن أربعة من الشهداء هم من المجموعة".


واعترف جيش الاحتلال بشن الغارة التي قال إنها استهدفت ناشطين كانوا ينوون إطلاق صواريخ على إسرائيل.


وتعليقا على الغارة اتهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس إسرائيل بممارسة إرهاب الدولة.



الشرطة الفلسطينية لم تتدخل لمنع المسلحين من حرق المجلس التشريعي (الفرنسية)
تصريحات الدويك
من ناحية ثانية استأنف المجلس التشريعي جلساته اليوم للنظر في مشروعية وقانونية دعوة الرئيس الفلسطيني للاستفتاء على وثيقة الأسرى.


وفي تصريح لافت حمل رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز الدويك مسؤولية التوتر الراهن في الأراضي الفلسطينية لشخصية فلسطينية بارزة رفض أن يسميها ووصفه بأنه مزكوم بحب إسرائيل. وأشار إلى أن تلك الشخصية تعهدت من قبل بإسقاط الحكومة الفلسطينية التي تقودها حماس خلال فترة تتراوح ما بين ثلاثة إلى ستة أشهر.

وأدان الدويك إحراق مسلحين من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أمس مقري رئاسة الوزراء والمجلس التشريعي في مدينة رام الله بالضفة الغربية.


وحذر من أن مثل هذه الممارسات ستنعكس سلبا على الفصيل الذي يمارسها، مشددا على ضرورة استئناف الحوار الوطني الفلسطيني.

ونفى أن تكون استقالة وزير السياحة جودة مرقص من الحكومة نتيجة تطورات الأحداث في غزة، وقال إن الوزير استقال من منصبه تحت تهديد السلاح.


محمود الزهار انتقد قرار محمود عباس منع المظاهر المسلحة في غزة فقط (الفرنسية)
عباس وهنية
يأتي ذلك في وقت اتفق فيه الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء إسماعيل هنية في ثالث لقاء يعقد بينهما في ثلاثة أيام في غزة على استمرار الحوار الفلسطيني واتخاذ الإجراءات الكفيلة "لحقن الدم الفلسطيني ووقف عمليات الاقتتال والاختطاف".

وكان محمود عباس وضع الأمن في حالة تأهب قصوى إثر التصاعد الخطير في أعمال العنف بين الفلسطينيين، وأمر أجهزة الأمن بالانتشار ومنع جميع المظاهر المسلحة في غزة بما في ذلك القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية.

كما عين عباس الفريق عبد الرزاق المجايدة مستشارا عسكريا له، مهمته التنسيق بين مؤسسات الرئاسة الأمنية والأجهزة الأمنية الأخرى التابعة للحكومة الفلسطينية.

وتعليقا على هذا القرار استغرب وزير الخارجية الفلسطيني محمود الزهار صدور مرسوم من الرئيس الفلسطيني بمنع المظاهر المسلحة في غزة "في الوقت الذي لم يصدر أي مرسوم مماثل لمنعها في الضفة الغربية حيث مقر المجلس التشريعي ومجلس الوزراء".

وحذر الزهار في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية السوري وليد المعلم في دمشق من أن "هناك مخططا يهدف إلى إشعال فتنة داخلية بين أبناء الشعب الفلسطيني".
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-06-2006, 06:24 PM   #2
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي






قال رئيس كتلة حركة التحرير الوطني الفلسطيني
(فتح)
في المجلس التشريعي عزام الأحمد إن الفلسطينيين أمام فراغ قانوني وشلل في عمل الحكومة الفلسطينية وهو ما يستدعي التصرف بسرعة.

وأضاف عزام أنه
بإمكان الرئيس محمود عباس مواجهة الأزمة بالرجوع لمؤسسات منظمة التحرير واستخدام صلاحياته دون التخلي عن أعضاء الحكومة والمجلس التشريعي المعتقلين.

وحول هذه القضية
قال مراسل الجزيرة
إن هناك فراغا دستوريا بعد اعتقال وزراء الحكومة
ولا يستطيع الرئيس عباس إقالة الحكومة ولكن سيحاول إيجاد أداة تنفيذية لملء الفراغ الحالي.

جاء ذلك بعد اعتقال 64 مسؤولا في السلطة الفلسطينية بينهم ثمانية وزراء و21 نائبا في التشريعي ورؤساء بلديات كلهم من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الضفة الغربية.

والوزراء المعتقلون هم وزير المالية عمر عبد الرازق، ووزير التخطيط سمير أبو عيشة، ووزير العمل محمد البرغوثي، ووزير الأوقاف نايف الرجوب، ووزير شؤون الأسرى والمحرّرين وصفي قبها، ووزير الدولة لشؤون القدس خالد أبو عرفة، ووزير الشؤون الاجتماعية فخري تركمان، ووزير الحكم المحلي عيسى الجعبري.

وبينما نفت حماس اختطاف ناصر الشاعر نائب رئيس الوزراء الفلسطيني، أكد جيش الاحتلال أنه من بين المختطفين.

وقال المتحدث الإسرائيلي
إن المختطفين لن يستغلوا كأوراق للمساومة "إ
نهم أشخاص لهم سجلات إرهابية وهناك مزاعم واتهامات ينتظر أن تصدر بحقهم".


قوات الاحتلال تواصل قصفها للقطاع (الفرنسية)

الدول الثماني
وتعليقا على مثل هذا التصرف
قالت الدول الثماني الكبرى المجتمعة في موسكو إن اعتقال وزراء حماس أمر يبعث على القلق.

ودعا وزراء هذه الدول في بيان لهم الإسرائيليين إلى "التزام أقصى درجات ضبط النفس" في الأزمة الحالية.

ودعت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس الإسرائيليين والفلسطينيين إلى تحمل مسؤولياتهم لإعادة الهدوء في المنطقة.

ونددت الرئاسة الفلسطينية باختطاف إسرائيل وزراء ونوابا ورؤساء بلديات ينتمون إلى حماس في الضفة, وطالبت إسرائيل والمجتمع الدولي بالإفراج عنهم.

وقال الأمين العام للرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم إن السياسة الإسرائيلية تهدف إلى القضاء على أي شريك فلسطيني في عملية السلام.

وندد مجلس الوزراء الفلسطيني بموقف الإدارة الأميركية الذي يعتبر الاجتياح الإسرائيلي لغزة "دفاعا عن النفس".

وأكد وزير الإعلام الفلسطيني أن الحكومة اتخذت قرارات بشأن تحمل أعمال الوزراء المخطوفين، معتبرا ما قامت به إسرائيل منافيا لاتفاقية جنيف الرابعة.

من جانبها دعت تركيا إسرائيل إلى وقف هجومها العسكري على غزة، وحثت الفصائل الفلسطينية على الإفراج عن الجندي الأسير فورا.

كما توالت ردود الأفعال العربية والإسلامية المنددة بالعمل العسكري على قطاع غزة.


آثار القصف الإسرائيلي على غزة أمس (الفرنسية)

ميدانيا
ميدانيا قال مراسل الجزيرة إن طائرات حربية إسرائيلية قصفت سيارة قياديي سرايا القدس الذراع المسلح للجهاد الإسلامي في جنوب مدينة غزة.

وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن مهدي الدحدوح أصيب بجروح طفيفة بعد أن تمكن من الفرار.

وقبل ذلك أطلقت طائرة إسرائيلية تابعة لجيش الاحتلال صاروخين على مركز للتدريب تابع لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس في خان يونس دون أن يسفر عن سقوط ضحايا.

يأتي ذلك في وقت اقتحمت فيه عشرات الآليات الإسرائيلية شمال القطاع فجر اليوم في إطار العملية العسكرية التي تنفذها والمسماة "أمطار الصيف".

وبينما استمرت تهديدات القوات الإسرائيلية بتوسيع نطاق الاجتياح، حذرت فصائل المقاومة الفلسطينية من النتائج الوخيمة لاستمراره.





آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 29-06-2006 الساعة 06:40 PM.
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-06-2006, 06:53 PM   #3
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .