العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الرد على مقال هل الجن والشياطين يسكنون البحار ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-09-2007, 06:26 AM   #1
أبو إيهاب
غيبك الموت عنا يا أبا إيهاب فلاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، نسأل الله أن يرحمك وأن يغفر لك وأن يسكنك فسيح جناته
 
الصورة الرمزية لـ أبو إيهاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,326
إفتراضي رأى قادة طائرات حربية فى أحداث 11/9 (مترجم) !!!

كنت قد نشرت مقالا هنا ، أتساءل فيه عن المناورات للطائرات التى حدثت فى الإصطدام بالأبراج ،ليجيب عها المتخصصون ، وبالبحث فى الإنترنت ، وجدت عدة مواقع تجيب على هذه الأسئلة (أنقر بالماوس على الكلمات التى بالحجم الكبير) .

وهذا أيضا مقال باللغة الإنجليزية قمت بترجمته فيما بعد :::


الترجمة




الثلاثاء 11 سبتمبر 2007

سبعة أعوام بعد أحداث سبتمبر

بقلم بول كريج روبرتس Paul Craig Roberts

فى 7 سبتمبر ذكرت الإذاعة العامة الوطنية بأن المسلمين فى الشرق الأوسط بدأوا فى الإعتقاد بأن هجمات سبتمبر على البرجين التوأمين والبنتاجون ، هى عمليات خادعة مضللة (Fals Flag) ، قامت بها بعض الهيئات الأمريكية و / أو حكومة إسرائيل .
لم يدر بخلد الإذاعى والمراسل ، أن تكون هناك مواد تغذى هذا الإعتقاد ، والذى نسب إلى تأثير كتب من الولايات المتحدة ومؤلفين من الغرب تباع فى المكتبات بمصر .
كان قلق الإذاعة من أن مثل هذه الكتب لكتاب غربيين ، تعتبر أساسا بأن هذه الهجمات التى نتج عنها أشياء غير مرغوب فيها ، تبرئ المسلمين وتزيل من على أكتافهم عبء الحدث .
يقول مراسل الإذاعة "أورسولا ليندزى Ursula Lindsey" ، (إنه هنا فى أمريكا فغالبية الشعب لديه القليل من الشكوك غما حدث فى سبتمبر 2001) .
تفترض الإذاعة بأن الكلمة الأخيرة فى البيان الرسمى لم تذكر بعد . تشير الإحصاءات بأن 36% من الأمريكان ، وأكثر من 50% من أهل نيويورك، لا يثقون فى تقرير لجنة 11/9 . وكثير من العائلات الذين فقدوا أقاربهم فى الحدث ، غير مقتنعين بالقصة الرسمية .
لماذا لم تثير وسائل الإعلام عدم وجود تحريات مستقلة عن مثل هذا الحدث ؟؟؟
لماذا كانت الأجهزة الإعلامية غير مكترثة بالقواعد الحكومية التى تحافظ على الأدلة الشرعية ، وأنها لم تتخذ من المؤسسات الفيدرالية ؟؟؟
لماذا يسم الإعلام المشككين فى البيان الرسمى ويسموهم "منظرى المؤامرة" , "المجانين" ؟؟؟
ما هو الخطأ في المناقشه والاستماع الى كلا الجانبين لتحديد مسألة تهم عصرنا ؟؟؟ اذا كان ذلك الخط الرسمي صحيحا وكذلك الدفاع عنه ، فماذا هناك ما نخشاه من الشكاكون إذا ؟؟؟
من الواضح أن هناك الكثير الذى دعى إلى إقامة ستار حديدى لحماية الخط الرسمى من تحريات مستقلة .
البعض قد يظن أن تقرير لجنة 11/9 كان تقريرا محايدا ، وآخرين يحتجون بأنه عندنا إفادة "المعهد الوطنى للمعايير والتحاليل التقنية National Institute of Standards and Technology Analysis" ، والذى يوضح بأن الإنهيار للبرجين كان نتيجة لإصطدام الطائرات والحريق .
تقرير لجنة سبتمبر كان تقريرا سياسيا من داخل إدارة بوش بواسطة "فيليب زيليكو Philip Zelikow" . المعهد الوطنى للمعايير والتكنولوجيا هي وكالة تابعة لمشروعات وزارة التجارة ، ورئيسها هو عضو فى مجلس وزراء الرئيس بوش.
زيليكو كان عضوا للرئيس بوش فى المجلس الإستشارى للمخابرات الخارجية ، معقل المحافظين الجدد . وفي شباط / فبراير 2005 ، تم تعيين Zeliko كمستشار إميركي فى وزارة الخارجية . من الواضح أنه لا توجد أدنى إمكانية بأن تلقى لجنة 11/9 أى جزء من المسئولية ، بالنسبة للإخفاقات العديدة للحكومة الأمريكية ووكالاتها ، فى أحداث سبتمبر ، وبالتالى لن تدينهم بالمشاركة فى الحدث .
لو قارنا حجج المشككين مقارنة بحجج المدافعين عن الخط الرسمى ، من المستحيل أن نرفض حجج المشكككين ونعتبرهم مجانين . هناك على الإنترنت الكثيرين بتصوراتهم القوية ، ولكن المشككين الجادين يعتمدون فى تشكيكهم على الحقائق المعروفة ، الإنتهاكات المعروفة للقواعد الإجراءية وقوانين الفزياء . والغالبية العظمى من هؤلاء الناس ، الذين يطلق عليهم المشككون (المجانين) ، هم أنفسهم لا يعرفون الكثير عن قوانين الطبيعة ، وعندهم استيعاب ضئيل بأن مثل هذا الحدث يمكن أن يحدث بغير مشاركة أو فشل من الوكالات الحكومية .
خلال السنوات الست الماضية ، زادت بكثرة ، طبقات إجتماعية مميزة من المشككين لقصة 11/9 . هذه الطبقات تحتوى على علماء مرموقين ، مهندسين ومعماريين ، ضباط مخابرات ، ضباط ملاحة جوية ، وجنرلات ، بما فيهم القائد العام السابق للجيش الأميركي ، رئاسة قيادة الإستخبارات والأمن السابقه وأفراد معينين من موظفي البيت الابيض الجمهوري في الإدارات العليا ، خبراء فى قيادة الطائرات المقاتلة ، وطيارون مهنيون يقولون بأن الكفاءة التى نسبت للمختطفين غير متيسرة لأفضل الطيارين الأمريكان وغيرهم من الأجانب المرموقين .
د. آندرس فون بيلو Andreas von Buelow ، الوزير السابق للأبحاث والتكنولوجيا بألمانيا الغربية ، ووزير الدولة للدفاع فى الوزارة الفيدرالية ، يقول : "التخطيط للهجمات تكنولوجيا وتنظيميا كان على أعلى مستوى من البراعة ، بحيث تختطف أربع طائرات فى دقائق معدودة ، وخلال ساعة واحدة تصل بها إلى أهدافها فى مناورات معقدة . هذا من المستحيل بدون مساعدات لسنوات طويلة من أجهزة سرية للدولة والصناعة" .
يقول الجنرال ليونيد إيفاشوف Leonid Ivashov ، رئيس الأركان فى القوات المسلحة الروسية : فقط الهيئات السرية والرؤساء الحاليين ... أو أولئك المتقاعدون ولكن ما زال لهم تأثير داخل المنظمات الرسمية ... هم الذين لهم القدرة على التخطيط والتنظيم والتنفيذ لعملية بهذا الحجم ... أسامة بن لادن والقاعدة لا يمكن أن يكونوا المنظمون ولا المؤدون لهجمات سبتمبر . لا يملكون مستلزمات التنظيم ولا الموارد ولا القادة .
لابد للأمريكان أن يعترفوا بأن ما حدث شئ غير عادى ، فأمن المطارات يفشل أربع مرات فى دقائق قليلة ، وأن قوات الدفاع الأمريكية تفشل فى إعتراض الطائرات المختطفة ، وأن الخاطفين الذين يفتقدون المهارة فى الطيران ، يستطيعون المناورة بطائرات غريبة عليه ، يقول قادة لطائرات مقاتلة ، بان هذا خارج عن مهارتهم أنفسهم . ولكن هناك احتمال ، ولو أنه بعيد ، بأن الله (سبحانه وتعالى) بارك عمل المختطفين وأتاهم حظ لا يصدق .
القصة الرسمية للبرجين التوأمين ، بعيدة عن الإحتمال والتصديق . المهندسين والمعماريين والفزيائيين ، يعلمون بأن المبانى القوية التى بنيت من الصلب ، لا يمكن أن تنهار بالسقوط الحر أو قريبا من السقوط الحر ، وذلك نتيجة اصطدام الطائرات ونيران محدودة لمدة قصيرة وشدة ضعيفة .
الفزيائيون أيضا يعرفون بأنه لم تكن توجد قوة جاذبية كافية لتدمير الخرسانات وتحولها إلى ذرات من الغبار ، وتعمل على تقطيع كمرات الصلب إلى قطع منتظمة تسمح بأن تنقل على عربيات شحن ، ويلقى بهذه الكمرات لمئات الياردات أفقيا . ويعلم الفزيائيون أيضا بأنه لو كانت هناك نيران كافية لكى تحنى الكمرات الصلبة ، فهذه النيران لن تترك مئات الآلاف من قصاصات الأوراق غير محترقة وممزقة والتى انتشرت على كل منهاتن .
أثار الفزيائيون أسئلة لم يجاب عليها ، عن أن التوضيحات الرسمية أغفلت قوانين الفزياء .
وحديثا لاحظ د. كروكت جراب Dr. Crockett Grabbe من تدريب الفزياء التطبيقية بجامعة أتوا : "بتطبيق نظريتين أساسيتين ، وهما بقاء الطاقة (عند التحول) ، وبقاء كمية الحركة ، فسرعان ما يتكشف بيان الحكومة" .
المعهد القومى للمعايير والتكنولوجيا (NIST) أغفل بوضوح هذه النظريات فى تقريره ، وأيضا تغاضى عن الإلتواء الذى حدث للـ 34 دور العليا من البرج الجنوبى قبل أن يطبح للأسفل . هذا الإلتواء بنتهك نظرية بقاء كمية الحركة فى الإتجاهين الطولى والزاوى (Angular) ، وهذا لا يحدث إلا فى حالة وجود قوة كبيرة خارجية أحدثت هذا الإلتواء . من أين جاءت الكميات الضخمة من الطاقة ، المطلوبة لإحداث الإنهيار للأجزاء السليمة لكل برج ، بينما أعلاهما كان سقوط حر عملى ، هذا لم يجاب عليه الأجزاء العدة من دراسة المعهد القومى للمعايير والتكنولوجيا" .
بعض من علماء هذا المعهد يثيرون أسئلة عن التقرير . د. جيمس كونتيير Dr. James Quintiere ، الرئيس السابق للقسم العلمى للحرائق بالمعهد ، حديثا قال : "بأن الخلاصة الرسمية لتقرير المعهد الذى توصل إليها تختاج لاستفسارات" ، ودعى إلى مراجعة مستقلة لتحريات المعهد بخصوص إنهيار البرجين .
لفت كونتيير الإنتباه إلى عدة مسائل فى تقرير المعهد : غياب خط زمنى ، الفشل فى شرح سبب إنهيار البرج الثالث (WTC7) ، نهب المناظر الخاصة بالحريق ، الإعتماد على نماذج حاسوبية موضع شك ، غياب أى دليل على وجود درجة الحرارة التى توقعها المعهد كسبب لازم لفشل كمرات الصلب فى مؤسسة تجارية مشيدة على أسس ، وبدلا من محاولة البحث عن الحقائق (فعلوا العكس وأعاقوا الوصول لكل شئ) .
وفى 27 أغسطس 2007 ، قال د. لين مارجيولس Dr. Lynn Margulis ، وهو عضو مشهور فى الأكاديمية القومية للعلوم ، والحاصل على الميدالية القومية للعلوم ، بأنه يرفض البيان الحكومى عن الأحداث ويعتبره "خدعة" ، ويطالب بتحريات متجردة جديدة ودقيقة .
فى 5 سبتمبر 2007 ، قال أحد المحاربين القدامى من المارينز ، وكان يقود طائرة حربية ، أن المناورات التى نسبت للخاطفين فى أحداث سبتمبر ، هى أصعب بكثير من مهاراته هو . وقال (لم أستطع معرفة ما المقصود من هذا النص فالكلمة معناها "نتن") "Something stinks to high heaven" ، أعلن ذلك كلوستاد ، Kolstad .

وقال الرومانى حينما ووجه بالأحداث المقلقة ، "Cui bono ?" ، من المستفيد ؟ هذا السؤال كان غائبا بشكل ملفت للأنظار من البيان الرسمى .

من هم المستفيدون من 11/9 ؟؟؟ الجواب هو : مجمع الأمن – العسكرى ، الذى كدس عشرات البلايين من الدولارات كأرباح ؛ من شركات البترول الأمريكية ، والذى لديها الأمل فى وضع يدها على بترول العراق وربما إيران كذلك ؛ الحزب الجمهورى ، الذى نجا بطريقة مشكوك فيها ونجح بها الرئيس بوش بصوت واحد ، والذى يراه الكثيرون بأنه غير قانونى والذى أقرته المحكمة العليا ، بأن غطته بعلم "كرئيس للحرب" ؛ وأيضا المجتمع الإتحادى الجمهورى ، الذى استخدم أحداث 11/9 لتنفيذ هدفه بتركيز السلطة فى يد مديره التنفيذى ، نائب الرئيس "ديك تشينى" ، والمحافظين الجدد الذين استخدموا "بيرل هاربور الجديدة" ليحققوا "مشروعهم لقرن أميركى جديد" ؛ وكذلك الجناح اليمينى الإسرائيلى الصهيونى ، الذى نجح فى استخدام بنجاح ، الدم والثروة الأمريكية لتزيل المعوقات للتغول الإسرائيلى الحدودى .
وبالإضافة للخسائر فى صفوف الجيش الأمريكى وفى صفوف المدنيين العراقيين والأفغانيين ، مصائب أخرى باسم "الحرب على الإرهاب" من المحافظين الجدد ، طالت الحريات المدنية للشعب الأمريكى التى تحميه من الإستبداد .
الرئيس بوش ووزارة العدل الفاسدة قد أعلنوا بأن حمايتنا الدستورية قد أصبحت صفرا وفارغة وذلك لنزوات التنفيذيين .
المستفيدون الكبار من أحداث 11/9 هم الشخصيات الفاشستية والتى قال عنها "جون دين John Dean" ، بأنها سيطرت على الحزب الجمهورى .
أبو إيهاب غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .