تحية تقدير وعرفان لك أخي علي على هذه المشاعر الطيبة إتجاه أخونا الغالي
صلاح الدين القاسمي
فما عرفناه إلا نعم الرجل الخلوق ونعم الرفيق ومثال لروح الأخوة والمحبة والوفاء ...
والكلام عنه وعن شخصه ومنبته الطيب حتما سيطول
أتمنى له دوام الصحة والعافية ونسأل الله أن يكون له حافظا ومعينا
شهادة الأستاذة إيناس في شخصي المتواضع هي شهادة أعتز بها أيما إعتزاز ...
فما عرفت في أختي الغالية إيناس إلا روحا شفافة ... و قلبا صافيا... و ذهنا ثاقبا متوقدا...
قلم يجمع من أغصان المعرفة من كل طرف و يكون منها باقات فواحة زاهية ...
و شجاعة فكرية تقف وراءها أمانة الكلمة الطيبة و حب الإنتصار للحق ...
و رقة في رسم الأحاسيس لا يعرف سرها إلا صاحبتها ...
تِلكُمُ عبارات لا تفي بما يشعرني به حضور الأخت العزيزة مفخرة المنتدى إيناس ،
أسأل الله العظيم أن يرزقها كمال التوفيق في كل ما ترجاه منه من خير ...
و فوق ما ترجاه ، إنه تبارك و تعالى أهل لذلك و أكثر
عندما تلتبس الأمور على أصحاب الموازين، وعندما تلتبس الأمور على أصحاب المقاييس يعودون الى حيث تُحفظ القياسية.
وعندما يحتار أهل الخيام بمعرفة من هو العضو النموذجي الذي تنطبق عليه المواصفات في خلقه وكياسته وحبه للجميع.. فإن خيالهم يقفز دون توجيه الى صلاح الدين القاسمي
تحية صادقة كلها الود والاحترام لصديقنا الأستاذ صلاح الدين
عندما تلتبس الأمور على أصحاب الموازين، وعندما تلتبس الأمور على أصحاب المقاييس يعودون الى حيث تُحفظ القياسية.
وعندما يحتار أهل الخيام بمعرفة من هو العضو النموذجي الذي تنطبق عليه المواصفات في خلقه وكياسته وحبه للجميع.. فإن خيالهم يقفز دون توجيه الى صلاح الدين القاسمي
تحية صادقة كلها الود والاحترام لصديقنا الأستاذ صلاح الدين
أستاذي العزيز و أخي الذهب الإبريز : ابن حوران ،
سبحان الله يا أخي الفاضل ...!
و الله العظيم إني لأكتشف من خلال كلماتكم الطيبة ...
و التي تعتبر نيشانا على صدري و تاجا على رأسي ...
لأكتشف الحكمة الكامنة في قول الرسول الأعظم عليه الصلاة و السلام :
" المؤمن مرآة أخيه " ،
فصدقا صدقا ...تلكم الشهادة أجدها تنبطق على شخصكم الكريم أكثر من شخصي المتواضع ...!
فأنتم سيدي الكريم ابن حوران صمام جودة و أمان و وفاء لهذا الموقع الأصيل ،
و أنتم فخر لكل موقع تشرفونه ...
فما بالكم و أنتم أهل أوفياء مرابطون لحوار الخيمة ...؟!،
و فخر لنا نحن الأعضاء بالتعرف على رجل عالي الثقافة و الهمة ،
فبارك الله لنا فيكم و في حضوركم الراقي ...
و لا حرمنا الله التواصل معكم ...
تعجز كلماتي البسيطة للتعبير عن مدى إعتزازي بشخصكم و تقديري لكم ...
حفظكم الله و رعاكم سيدي ابن حوران ...
و متعكم بالصحة و السعادة أنتم و جميع أفراد أسرتكم الكريمة و كل أحبابكم ...،
لأخي الكريم الحبيب علي ،
و لكل أخواتي و إخواني الأحبة من مروا من هنا و أخجلتني صدقا كلماتهم الأخوية نحوي ...!
و لكل الأحباب ، و ما أكثرهم و لله الحمد و المنة ، و خصوصا الغائبين عنا لأسباب عدة... نسال الله تعالى لهم أن يكونوا كلهم بخير و نعمة ...،
النمط الشجري
