العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الضر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زملاء الطفولة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الرفع فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العقد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحنف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خير بر فينزويل (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: القر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرض في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النفر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العصيان فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 28-10-2008, 10:39 PM   #5
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

ايناس مشكورة انك لبيتي رغبيتي وأثرت الموضوع.
تبلد المشاعر و موت الأحاسيس اصبح كما قالت ياسمين موضة العصر لكن بأس الموضة التي نرى فيها أحزان الآخرين ومحنهم ونحن كالأصنام لا نحرك ساكنا وما يزيد الطين بلة نتفرج وننتقد برؤية من فوق كأننا نعيش في عالم مغاير للعالم الذي يعيشون فيه.
أغلب الظن أن التزام الحياد وجملة"وأنا مالي خليني في حالي "سببها الأساسي انقطاع الصلة بين الناس واندثار العلاقات الاجتماعية التي للأسف هي المسألة الوحيدة التي استطعنا تقليدها وبجدارة من العالم الغربي.
فمفهوم أن الانسان مخلوق اجتماعي بطبعه أصبح مشكوك فيه وعوضه مفهوم "أنا ومن بعض الطوفان" ليست من الأنانية أو حب الذات بقدر ما هي أسلوب حياة نهجه البعض لاجتناب المشاكل بينما هو مشكل نفسي واجتماعي في حد ذاته.
يمكن أن نقول أنه ليس هنا ك تبلد مشاعر بقدر ما هو كبت لها وسيطرة عليها لأن العديد من الأشخاص يعتبرونها ضعفا أو دليل على قلة الحيلة أو "العبط"
__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .