العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 02-07-2008, 07:11 AM   #1
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي



أو لهذا أتبعتم اليهود والنصارى وقاتلتم أبناء دينكم وهو محرم عليكم قتالهم

بل مأمورون بنصرتهم هذا أن كنتم لألهنا تعبدون

أم أن بسبب نصرتهم أستحققتم هذا بلاء وأبتلاء من لدن عزيز حكيم

سؤال

لماذا أستوطن عبدة الشيطان أرضكم ؟

وما معنى كلمة أربيل ؟
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 02-07-2008, 12:59 PM   #2
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

لكي يكون الطرح متوازنا، ويكون القارئ أمام حجج متنوعة نورد تلك المقالة

للدكتور ابراهيم علوش:

هل هاجم العراق الأكراد بالأسلحة الكيميائية في حلبجة عام 1988؟





د. إبراهيم علوش

أثار وزير خارجية الولايات المتحدة كولن باول مجدداً قضية قتل الأكراد في حلبجة بالأسلحة الكيميائية بينما كان يفتتح "نصباً تذكارياً" بحضور جلال الطالباني في صيف عام 2003 المنصرم. وما زلنا نسمع ونقرأ من يحمل العراق عرضاً مسؤولية مذبحة حلبجة، وكأن ذلك من البديهيات. ويجيء ذلك عادةً في سياق "بديهية" أخرى هي أن أمريكا سلحت العراق في الحرب العراقية-الإيرانية الدامية خلال الثمانينات‍‍.



وتأتي هذه "البديهيات" اليوم، خاصة حلبجة، تعبيراً عن حاجة قوات الاحتلال لذرائع تشرعن عدوانها على دولة ذات سيادة. بالتحديد أكثر، تتجلى في مذبحة حلبجة بعض أهم ذرائع الاحتلال مثل: 1) أسلحة الدمار الشامل، و2) الديكتاتورية، و3) المذابح الجماعية. ولذلك، صار لا بد من التدقيق بما جرى هناك اعتماداً على المصادر الرسمية الأمريكية نفسها.



ويذكر معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي أن استيراد العراق للأسلحة ما بين عامي 1973 و2002 توزع إحصائياً كما يلي: 57% من روسيا والاتحاد السوفياتي السابق، 13% من فرنسا، 12% من الصين، 1% من أمريكا، وأقل من 1% من بريطانيا. فليس دقيقاً التعميم أن أمريكا سلحت العراق في الثمانينات، وليس في سجل العراق شيء مثل فضيحة "إيران غيت" أو صفقات أسلحة "إسرائيلية" من السوق السوداء أو غيرها، مع العلم أن مسؤولين أمريكيين شهدوا أمام الكونغرس عام 1982 أن "إسرائيل" نقلت أسلحة أمريكية لإيران وجيش لبنان الجنوبي دون أن يتبع ذلك تحقيق بالرغم من مخالفته لنص القانون الأمريكي.



من جهة أخرى، يذكر تقرير محدود التوزيع عن حلبجة لوكالة الاستخبارات العسكرية الأمريكية، اقتطفت أجزاءً منه مجلة الفيليج فويس Village Voice الأمريكية المعروفة في عددها الصادر يوم 1 أيار/مايو 2002 :"معظم الضحايا في حلبجة تسبب بموتهم محلول السيانوجين كلوريد كما بلغنا، ولكن هذا العامل الكيميائي لم يستخدمه العراق يوماً، بل أن إيران هي التي اهتمت به. أما قتلى غاز الخردل في البلدة فمن المرجح أنهم قضوا بالأسلحة العراقية، لأن إيران لم يلحظ أبداً أنها استخدمته".



وفي تقرير أخر عن حلبجة عن مؤتمر دام يومين للملحقين العسكريين في السفارات الأمريكية في "الشرق الأوسط" ومحللين عسكريين وسياسيين من وكالة الاستخبارات المركزية CIA ووكالة الاستخبارات العسكرية DIA ، اعتمد في نتائجه على التقارير الميدانية والمتوفرة للعموم وعلى التقاط الرسائل السلكية واللاسلكية للجيشين العراقي والإيراني من قبل وكالة الأمن القومي الأمريكية NSA ، جاء تقييم ما حدث في حلبجة كما يلي: "على افتراض أن السيانوجين كلوريد هو المسؤول أساساً عن أسوأ حالات استخدام الكيماويات في القتل الحربي للأكراد في حلبجة، وبما أن العراق ليس له سجل في استخدام هذين العنصرين، والإيرانيون لهم سجل من هذا النوع، فإننا نستنتج أن الإيرانيين هم المسؤولون عن هذا الهجوم". ويمكن إيجاد ذلك التقرير الرسمي على الموقع التالي:

www.fas.org/man/dod-101/ops/war/docs/3203/



ونقلاً عن تقرير أخر لوزارة الدفاع الأمريكية، تقول صحيفة الواشنطن بوست في 3 أيار/ مايو 1990 أن مجزرة حلبجة جاءت نتيجة القصف المتبادل بالأسلحة الكيميائية بين الجيشين العراقي والإيراني بهدف السيطرة على البلدة. ونستنتج من المصادر المختلفة في هذا السياق أن ما حدث في حلبجة هو بدء الجيش الإيراني بقصف حلبجة بالسيانوجين كلوريد بهدف السيطرة عليها، وهو ما أدى لوقوع القسم الأعظم من الضحايا الكردية المدنية، دون أن يكون تعمد استهدافهم هو الغرض، ولكن الجيش العراقي عاد وقصفها بغاز الخردل لتحريرها بعد أن وقعت المجزرة بالمدنيين الأكراد، ولذا فإن ضحايا الأسلحة العراقية كانت أساساً من القوات الإيرانية المهاجمة وقوات الطالباني المتحالفة معها. فلا يستطيعن كولن باول على الأقل اتهام العراق بذبح المدنيين في حلبجة، وإلا فليبدأ أولاً بتكذيب المصادر العسكرية الأمريكية في عهد بوش الأب الذي تقلد فيه منصباً عسكرياً رفيعاً ...



وعلى كل حال، ليس ثمة نفاق أكبر من إدعاء واشنطن أنها تحرص على الأكراد وهي التي جعلت من الدولة التركية أكبر مستورد للأسلحة الأمريكية في العالم عام 1994، أي العام نفسه الذي هرب فيه أكثر من مليون كردي إلى ديار بكر هرباً من البطش الذي أنزلته القوات التركية بالريف في كردستان المحتلة في تركيا.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .