العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة الساخـرة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الحجج فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخفا فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: انتخابات (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المسح في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الوزر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مفهوم الواحد والواحدة والمثنى والمثاني والاثنين في الوعي القرآني (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العكف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفرط فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-06-2008, 12:28 AM   #25
م ش ا ك س
قلم مبدع
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 92
إفتراضي

اليوم كنت في أحد محلات بيع الأحذيه لأشتري لي حذاء ( حذائي لم يسرق ولن يسرق فهو من النوع الرخيص الذي لا يفكرون به اللصوص ولكني رميته لأن لم يعد صالح للاستخدام) المهم أن صاحب المحل حدثني عن زبون أتاه عصر اليوم قد سرق حذائه عندما ذهب لأحد الجوامع للصلاة على ميت وخرج من المسجد ليتبعهم إلى المقبره فلم يجد حذائه فاضطر للمشي حافياً وانتعال الطريق حتى تفطرت قدماه لأنه قد ركن سيارته بعيداً ......حينها تذكرتك يا أيو حسام وتذكرت بائع الأحذيه والحذاء الي اشتريته والحذاء اللذي كان يرتديه البائع فأطلقت ضحكه عفويه نظر إلي البائع بشيء من الإحتقار والتعجب من تصرفي حيث أن الموقف يستدعي الحزن .. من حسن حظي أن البائع كان من الجنسية المصرية - أي أنه سيفهمني حينما ابرر له سبب ضحكي - لذا أخبرته بحادثة حذاءك وسخريتك فطالبني بأن أبلغك تحياته
م ش ا ك س غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .